قصةً حقيقيةً بأحداث وأشخاص واقعيين وتوصلت إلى طريقة تجعلني أحصل على ما أريد وسأخبرك هنا لا تقلق... كل ما سوف أطلبه منك عزيزي القارئ، هو أن تلتزم باسم تلك الرواية ولا تقرأ أي لقاء إلا في منتصف الليل، فأنا لم أكتب أي لقاء منهم إلا في منتصف الليل وهذا جعل الكوابيس تطاردنى كل يوم، علها تطاردك أنت الآخر

مَن اراد عالمنا فـ ليدخُل اليه حتى كتابنا لم يُفهم من عنوانهُ

سيأتي ذلك آليوم الموعود فيهِ ضريبة الحق والوعود لينهي كُل شيءً في الوجود . قبضتهم حديد نظرتهم جليــد حياتهم رخام قلوبهم حطام كلامهم سديد حكامهم عبيد عمرهم فناء قلوبهم عناء حكمتهم الدم مهدور والانسان لديهم مأسور حياتهم في قمة الثراء يأكلون الحرام دون حياء جشعين بشعين أمراء اعياء اشقياء همَ جنون العُقلاء قاع الظلام ليالي موحشة وعيونٌ لا تنام . شيطانٌ رجيم من أراضي الجحيم 00 : 12 ؟ رواية حقيقة بقلمي ساره جعفر . لا أحلل بنشر الرواية بأي برنامج ' كاملة '

في عالمٍ تتناسل فيه اللعنات من رحم الظلام، وتُسقى الأرواح العطشى بدماء المذنبين، تولد الحكاية من صمتٍ مكسور، وتمشي فوق أطراف الليل كأنها نذير موت. لا وجوه للقاتلين، ولا أسماء للضحايا... مجرد صدى صفقات خفية، وعهدٍ مكتوب بدم لا يجف. 2024/2/2 #أبنة الشيطان

كتبت من اجلها ابيات شعر ونثر.. كتبت من اجلها فياليتها تقرأ ماكتبت..*

Betrayed by the people she once loved, cared for, and protected, Queen Gatria is determined to make everyone suffer and feel her wrath. With the intent of saving her sisters while executing her revenge, can the Mistress of Nature carry out her plans and succeed in time? ****** Finally free from being held captive for two centuries, Queen Gatria Valen Balsatra sets on a quest to free her sisters and exact her revenge. With her heart full of wrath, she is prepared to slaughter everyone who would stand in her way, her ex-lover included. Now faced with numerous betrayals and hindrances, Queen Gatria is put to the test. Can she save her people and live up to her role as the Mistress of Nature and overseer of Azitrea? Or will her unending rage cause everything to crumble down and die? [ BOOK 2 OF AZITERA: YTHER'S QUEEN ] CECELIB | C.C. COVER: Regina Dionela

سحر الحياة , ام سحرك انت القيت بكل في من حمل عليك!! فكنت كما تمنيت !! صامد كالصخر في عرض البحر يضربه الموج من كل جهه ولكنه يظل فى ثبات تام ....

تولد مَرةً أخرى بَعد الموت سنين طَويلة مُلهبتاً ناراً في قلبِ أحدهم تَلتَحم مع شَجرة أندرسون بِغرابة، بَعدها تستيقض كالفينيق مِن رَماد جَسدها فتَدخُلَ في سلسلة صِراع المتحولين لتكتَشف أنها وِلدت مُختلفة فهل ستُعافر وتَنجوا أم سَتستسلم وتَسقُطُ في قَعر الظلام! #بقلم الكاتبة نور الهدى الطائي

من أين أبدأ ؟؟ لا أعلم ما هي الخطوة الأولى لي خلال رحلتي في البحث عن معنى الحب الحقيقي وجدت نفسي ابحث هنا وهنا أحاور و أناور ولكن لم أستطع إلى الآن الاهتداء لأي شيء كانت مجرد فكرة صغيرة لدعم بحثي ولكنها الآن أصبحت عالمي لا انكر انه عالم وردي ... إلا أن الطريق مليء بالأشواك محفوف بالمخاطر والخذلان ولكن ... مجرد الشعور بأنك قد اقتربت ... هو لوحده يحثك للمتابعة والتقدم أردت أن أبدأ من هنا .. من هذا المكان حيث بدأت أولى خطوات رحلتي في البحث ما عما وراء الحقيقة بقايا امل

"مكتملة" رسائل بعض المنتحرين.. قد تكون حقيقية او خيالية.. اذا كنت بمزاج سئ لا انصحك بالقراءة..