天降女主文裏的小青梅覺醒了 الحالة: مكتمل آخر تحديث: 2025-11-03 الفصل الأخير: الفصل 73 (نهاية الفصل 73) مقدمة موجزة عن العمل: ملخص القصة: كانت يو كوي تكنّ إعجابًا سريًا لجارتها، تشين يو، لسنوات، وتخطط للاعتراف بمشاعرها بعد تخرجها من المدرسة الثانوية. ومع ذلك، لا ينتظر الوقت أحدًا. في السنة الثانية من المدرسة الثانوية، انتقلت فتاة جميلة تدعى تاو جيانغ إلى فصلهم. كانت ترتدي فستانًا أبيض، وتمتلك جمالًا أثيريًا، كما لو كانت قد خرجت من رواية، كل حركة تنضح بالأناقة. لم ترَ يو كوي فتاة جميلة كهذه من قبل، وقد سُحرت تمامًا. أشاد زملاء الدراسة الآخرون بتاو جيانغ باعتبارها جميلة المدرسة، وتنافسوا على أن يصبحوا صديقتها. لكن تاو جيانغ لم تحبهم؛ فضلت اللعب مع يو كوي، وأخبرتها أن يو كوي رائعة وأنهما يجب أن يصبحا أفضل الأصدقاء. كانت يو كوي سعيدة للغاية لسماع ذلك ولم تستطع الانتظار لتقديمها إلى تشين يو، وأخبرته أنه لديه أيضًا صديق جيد. قبل تشين يو وصول تاو جيانغ، وأصبح الثلاثة أصدقاء. تاو جيانغ، التي تعرف إعجاب يو كوي بـ تشين يو، شجعتها سرًا على الاعتراف، على أمل تحقيق حلم يو كوي. أصبحت علاقة يو كوي بها أقوى. حتى يوم واحد، اكتشفت يو كوي تشين يو وهي تقبل تاو جيانغ في الزاوية، وأدركت أنهما كانا يحبان بعضهما البعض لفترة طو

تتحدث القصه عن اب يكره ابنه الأصغر كرها شديدا وتبدء أحداث تعذيب الفتئ من قبل ابيه وأخوته تابعو القصه لمعرفه المزيد اكتملت🌹اتمنئ تعجبكم😖

في كل صورة عائلية، كنتُ هناك. واقفًا بجانبهم، أبتسم بتصنّع، أحاول أن أنتمي، أن أبدو كأحدهم... لكنني لستُ منهم. لم أكن يومًا سوى ظلّ، نسخة باهتة من أخي، صدى لا يُسمع، ووجه لا يُرى. وُلدنا معًا، أنا و سام. توأمان يحملان نفس الدم، لكننا لم نحمل ذات الحياة. هو الابن المثالي، النجم الذي يدور الجميع حوله، وأنا... الخطأ الذي لا يُغتفر. حتى إخوتي الأربعة، لم أكن بينهم سوى رقم زائد، وجود بلا معنى، شيء اعتادوا رؤيته... لا الشعور به. لطالما تساءلت: هل عليَّ أن أتلاشى؟ أن أختفي حقًا كي ينتبهوا لغيابي؟ لكن لا، لن أختفي. حان الوقت ليروني، ليروا من هو "ديان "، لا التوأم الآخر، لا الخلفية الباهتة خلف صورة سام، بل أنا... كما أنا.

لؤي شاب متشرد وولد غير شرعي عمره 19 سنة فكيف وصل به الحال ليكتشف والده هذا و ما مرضه و ما قصته - نقية تماما من الشذوذ و من ما حرم الله -

"عيشي كالفأر لمدة عام. لا تحاولي أن تفعلي أي شيء أو أن تبرزي." انتهى بي الأمر إلى عقد زواج مع الرجل الذي كنت أحبه سراً. وفي نفس اليوم الذي تم تشخيصي فيه بمرض مميت. اعتقدت أن هذا هو الأفضل، لأن شخصًا تافهًا مثلي سوف يحصل على فرصة أن يصبح زوجته لفترة قصيرة على الأقل. لقد قررت أن أعيش بهدوء لمدة عام ثم أرحل دون أن أترك أثراً. كما وعدت، عشت بهدوء في القصر. "لم أفكر فيكِ كأمي في المقام الأول. لذا لا تعلقي أي آمال عليّ." قال ابنه المتبنى. كان الأطفال الذين تركهم خلفهم في القصر هم أولئك الذين يحملون ندوبًا عميقة. لم أكن أنوي أن أصبح أمًا لهما أيضًا. ففي النهاية، كنت شخصًا سيرحل قريبًا. ولكن... . "أعلم ذلك، ولكن هل تناولت الطعام؟". على أقل تقدير، كنت بحاجة إلى إطعام الأطفال. وبدأت تدريجيا في الاستعداد للنهاية. دون أن تعلم أن رحيلها قد يجعلهم يجنون.

جميع الحقوق محفوظة للمؤلف الأصلي. الرواية ليست ملكي. للأغراض غير المتصلة بالإنترنت فقط. 《لا رومانسية》 **تحذير:** تحتوي هذه الرواية على مواضيع حساسة ومشاهد صريحة تتضمن العنف الجنسي، والاغـ*صاب، والمشاهد الدموية. قد تكون هذه المحتويات مؤلمة أو مزعجة لبعض القراء. ننصح بالقراءة بحذر، ونؤكد أن هذه القصة تهدف إلى استكشاف قضايا إنسانية معقدة، وليست للتشجيع أو الترويج لأي شكل من أشكال العنف. إذا كنت تشعر أن هذه المواضيع قد تؤثر عليك سلبًا، فقد ترغب في تجنب القراءة أو استشارة شخص تثق به قبل المتابعة. --- البث المباشر: قاضي الموت انتقل جاك إلى عالم موازٍ، ودخل في نظام قضائي يُكافئ على معاقبة الشر. وهكذا، وُلد قاضي موتٍ فوق القانون. وظهرت قناة بث مباشر باسم "قناة بث الموت" على منصات البث الرئيسية المختلفة، مع قلم قاضٍ وإشعار إعدام يُرسل إلى كل مجرم. *** [الاسم: موغول] [الجنس: ذكر] [العمر: 45] [الوظيفة: الرئيس التنفيذي لمجموعة موغول] [الجريمة: قتل الأطفال بوحشية] [العقوبة: قطع الرأس] [الاسم: ناتالي] [الجنس: أنثى] [العمر: 33] [الوظيفة: متشرد] [الجريمة: اختطاف النساء وإجبارهن على ممارسة الدعارة حتى الموت] [العقوبة: إزالة الأطراف والأعضاء التناسلية والنزيف حتى الموت] [الاسم: واتون] [الجنس: ذكر] [العمر: 47] [الوظيفة: زعي

النوع: السفر عبر الزمن والولادة الجديدة الحالة: مكتمل 116 فصل آخر تحديث: 2024-11-17 الفصل الأخير: الفصل الأخير من النص الرئيسي في عام 1982، توفي جيانج مين في حريق. وعندما فتح عينيه مرة أخرى، عاد إلى ما قبل خمس سنوات، العام الذي استؤنف فيه امتحان القبول بالجامعة، وهو نقطة تحول في مصيره. هذه المرة، رفضت تسليم خطاب قبولها في الكلية إلى ابنة عمها القاسية على الرغم من توسلات والدتها المستمرة. لم تكن تنوي أن تكون خطيبة مجنونة وتبقى مع زوجها حتى الكلية. وبينما كان يقترب من التخرج وقفت خلفه امرأة أخرى وقالت وعلى وجهها تعبير مذنب: إنها حامل بطفلي... نظرت إليه أمه وأخته بنظرات ساخرة. ماذا لو كنتِ مخطوبةً؟ هل تعتقدين حقًا أنكِ تستطيعين الزواج من أحد أفراد عائلتنا؟ * بعد أن ذهبت إلى عائلة سونغ لإلغاء الخطوبة، عندما غادرت، رأت جيانغ مين صبيًا عنيدًا في الزاوية، وكان مغطى بالجروح من جراء الضرب بحزام. لقد كان مثل الوحش البري المحاصر، يهاجم كل من يحاول مواساته دون تمييز، ولم يجرؤ أحد على التقدم إلى الأمام. عند التفكير فيما حدث لهما، شعر جيانغ مين بالأسف وخاطر بحياته ليتعرض للضرب من أجل إعطائه الدواء. منذ ذلك الحين، تم تغطية جسدي بجص جلد الكلب. =======================

"وجدت يو يي نفسها متحولة إلى بطلة أنثى في رواية شيانكسيا، محكوم عليها بالمعاناة جسديًا وعاطفيًا. بلغ طول الرواية بأكملها 800000 كلمة. لمدة 700000 كلمة، تحملت عذابًا شديدًا. في الكلمات الـ 100000 المتبقية، تصالحت البطلة مع ماضيها، ووجدت الحب الحقيقي دون ندم، وحققت نهاية سعيدة مع البطل الذكر. رفضت يو يي تمامًا أن تكون كبش فداء مثير للشفقة. لتجنب الحبكة الرئيسية، التزمت بالمبدأ الأساسي "حيث هو، لست أنا؛ حيث أنا، هو ليس كذلك". لقد انزوت في طائفتها، وتفادت كل فرصة لمقابلة البطل الذكر. مرت خمس سنوات، وقطعت أخيرًا هذا الاتصال المنكوب. تزوج البطل الذكر من شخص آخر. أطلقت يو يي ثلاث ضحكات جامحة وهي تخرج من بوابات الطائفة، مسرعة بسعادة نحو العالم الملون بالخارج. ومع ذلك، لم تتوقع أنه في فرحها المفرط، ستتعثر عن طريق الخطأ على مسرح جريمة قتل الشرير الرئيسي. اختبأت يو يي في الشجيرات، تراقب شيويه تشنغ جينغ، مرتدية رداءًا أبيض ملطخًا بالدماء الآن، وهي تسحق جمجمة شخص ما ببطء. كانت مرعوبة للغاية لدرجة أنها لم تجرؤ على التنفس. في الصمت المميت، رن صوت صاخب فجأة: [سيدي، انظر بسرعة! إنها زوجتك! لقد ظهرت زوجتك أخيرًا على الإنترنت. أليست رائعة، ملتفة ومختبئة في الشجيرات مثل هذا؟] صُدمت يو يي: بالتأكيد لا يمكن أن يشير إلي؟

انتقلت طالبة طب عبقري تبلغ من العمر 20 عامًا إلى كتاب قرأته أثناء تجربة وأصبحت شخصية داعمة تدعى مو لي. في الكتاب ، كان مو لي في الأصل فتاة طيبة وطيبة. ومع ذلك ، تم تأطيرها والافتراء عليها من قبل بطل الرواية الأنثى اللوتس البيضاء. في النهاية تعرضت للخيانة والتخلي عنها من قبل عائلتها. تغيرت شخصيتها بشكل جذري وانتهى بها الأمر في مأساة. بعد أن فهمت وضعها ، قررت أن تقاوم وتغير مصيرها. على الرغم من أنها كانت طالبة طب فقط ، إلا أن مهاراتها الطبية في العالم الواقعي كانت متقدمة بخمسين عامًا على مهاراتها في عالم الكتاب. بالتالي، بمهاراتها الطبية التي لا مثيل لها وقدرته على توقع المؤامرة ... الأخوة في الأسرة الذين كرهوا مو لي في البداية حملوا جميعًا مو لي في أيديهم وعاملوها مثل كنز في راحة أيديهم. لقد تحولوا جميعًا إلى شياطين مجنونة شغفوا بأختهم الصغرى. قال زعيم العالم السفلي ، "من يجرؤ على التنمر على أختي ، سأكسر ساقيه". الشقيق الثاني لعبقرية الأعمال ، "أختي لديها مزاج سيء. إذا تجرأ أي شخص على إغضابها ، فسأسمح له بقضاء بقية حياته في الأحياء الفقيرة ". الشقيق الثالث لنجم عالمي "لست متفرغ هذا الشهر. لا تبحث عني لأي أنشطة. أريد أن أقضي العطلة الصيفية مع أختي ". والتقت البطلة الأصلية في الكتاب أخيرًا بخصمها. بعد أ

من خلال قراءتها من قبل جميع أفراد الأسرة، تصبح الابنة الحقيقية هي المفضلة لدى المجموعة تحولت جيانغ نانشو إلى الابنة الحقيقية الشريرة لرواية معينة عن دم الكلب، وهي مرتبطة بنظام الاشمئزاز لدى الجميع. عندما يصل اشمئزاز الجميع إليها إلى 100، يمكنها العودة إلى مكانها الأصلي مع مكافأة قدرها 10 مليار العالم. البحث عن الموت هو مجرد واحدة من مهاراتها العديدة. مع قيمة اشمئزاز تبلغ 89 في البداية، حددت جيانغ نانشو هدفًا صغيرًا لنفسها: خلال نصف عام، ستعيش حياة جمع المال. إنها فقط لا تعرف لماذا يستطيع الجميع سماع صوتها! في مواجهة الرئيس المجنون: "أعتقد أن هذا المشروع جيد ويمكن أن يجني الكثير من المال." في قلبي، "لن أخسرك، لاو دينغ!" عندما تخرج للعمل في مشروع ما، سيأتي خصمك ويسرق أسرار شركتك] في مواجهة الأخ الثاني الطبي اللامبالي: "زملائك يتناولون العشاء معًا، الطعام لذيذ." في قلبي، "الأخ الثاني يلتقط الأطباق ويقلب الطاولة، فإذا بالمرض المعدي لا يستطيع الإمساك بي] في مواجهة الباحث العلمي ياندر، الأخ الثالث: "الأخ الثالث رائع للغاية، يمكنه إجراء مثل هذه التجارب القوية، انتظر" . قلب [التجربة على وشك الانفجار، سأخرج بشكل أنيق] في مواجهة المغني الأخ الرابع: "هذه الأغاني كلها مثالية لك. دعنا نغنيها جميعًا. ستحقق نجا