isfppov's Reading List
16 stories
7ala Photography by 7alaSala7
7alaSala7
  • WpView
    Reads 47,434
  • WpVote
    Votes 2,937
  • WpPart
    Parts 10
تصويري ... جميع الحقوق محفوظة لازلت مبتدئة في التصوير يسمح بنشر صورة ولكن يمنع ازالة اسمي عنها ..
+1 more
دراجةُ أخي by II-IIIIII-II
II-IIIIII-II
  • WpView
    Reads 1,233
  • WpVote
    Votes 182
  • WpPart
    Parts 3
«حَتى اللحظة لزِمه السؤالُ الأشد إيلامًا لفؤادِه ما أمضى مِن عمرِه حيًا، أما مِن سبيلٍ لنسيانِ الموتى وذِكراهم؟». *تنويه: يوجد في القصة بعض الدموية وقد لا تناسب مرهفي الإحساس*
تراهات أفواه  by wpope2
wpope2
  • WpView
    Reads 6,845
  • WpVote
    Votes 1,491
  • WpPart
    Parts 42
هذا العالم الشاسع والكبير يحوي على الكثير لقوله
آخر لحظات الحلم  by zorerere
zorerere
  • WpView
    Reads 33,098
  • WpVote
    Votes 4,538
  • WpPart
    Parts 36
صيفٌ بارِد ، وشِتاءٌ دافيء .. هكذا هو ، كالغيومِ ، نقيٌ وصافٍ لكن لا تعلمُ متى سوف يعصفُ بِك ويمطِرُك .. ملاحظات : • التواريخ التي في بداية كُل جزء مُهمة لفِهم الأحداث . • لا اسمح بالإقتباس أو إعادة نشر القصة .
رخُّ البردي by Focifica
Focifica
  • WpView
    Reads 967
  • WpVote
    Votes 94
  • WpPart
    Parts 12
يرى نفسَه، يرى جسده وهو يُلف بكفنه إستعداداً لدفنه دون الصلاة عليه، لا أحد يراه ولكنه يرى الجميع، نظر إلى الواقف بجانبه، الوحيد الذي يراه، والذي إبتسم ضاحكاً « تلك كانت النهاية المُتوقعة لشخص مثلك يا باشا، أما الآن أخبرني.. كيف ستكون حياتك الآخرة بعد انتهاء دنياك؟ » أطلق صرخة مدوية ثم تبدلت المناظر حوله، فبدل المقبرة الواسعة الأراضي ذات السياج القصير الذي يحيطها والأجواء الكئيبة وجد نفسه وقد انتقل إلى داخل أسوارٍ يألفها، الجدران العالية والأرضية الرخامية البيضاء، وجد نفسه جالسًا على منبر القاضي الموقر فعلم بأن الوسن قد غلبه وأن ما رآه منذ برهة لا يتعدى كونه مجرد حلم! كابوس بغيض من الكوابيس التي تزوره في كل ليلة، حيث يظهر فيها شبح القاضي السابق ليطارده في منامه، تنهد بحرقة فمتى ينتهي كابوسه؟ -من أنامل فريق الزاخر.
أيَّام رماديِّة by Focifica
Focifica
  • WpView
    Reads 1,510
  • WpVote
    Votes 211
  • WpPart
    Parts 16
بين الحربين العالميتين وعلى أطراف العالم العربي، ووسط فوضى الاحتلال ومحاولة أرباب المال النجاة بثرواتهم -تقع في المنتصف الطبقة الكادحة من الناس، أولئك الذين يفنون أنفسهم وهم يسعون لتوفير عيش كريم لعوائلهم، فيفنون تحت رحمة ذوي النفوذ وأصحاب النفوس الطماعة. تظهر من العدم منظمة تسعى إلى توفير حياة كريمة لأبناء وطنها، فتقوم برعاية كاملة للأطفال منذ سن الثانية عشرة وحتى التخرج، وقد يحالف البعض منهم الحظ ليحصل على منحة دراسية في الخارج، عمل جعل اسمها براقًا في كل مكان. لكن بعض الشائعات الغريبة بدأ صوتها يعلو، وهي تتحدث عن أمور سيئة تحاك خلف الستار، بطلها الوحيد هو المنظمة. -بأنامل فريق وهج الحروف
قصص واتبادية [كتاب ساخر] by amalelshiref
amalelshiref
  • WpView
    Reads 199,284
  • WpVote
    Votes 23,033
  • WpPart
    Parts 90
كتاب يضم مجموعة قصص ساخرة عن اشهر انواع القصص في الواتباد، التي تتكرر امام اعيننا كل يوم، وتزيد كل لحظة، ولا يلاحظ كُتابها حتى اللصق والنسخ الذي يفعلونه. (الكتاب ساخر، لا يهدف للتقليل او الاهانة من اي كاتب بذاته، هدفه فقط هو القليل من السخرية البريئة من بعض الأفكار) غلاف: جنود التصميم
ما وراء الأكاذيب by TasneemMostafa6
TasneemMostafa6
  • WpView
    Reads 302,305
  • WpVote
    Votes 21,553
  • WpPart
    Parts 50
"لنلعب لعبة" قالها بإبتسامة لعوب فردت بدهشة: "لعبة؟ اي نوع من الألعاب؟" بجزل قال: "لعبة عن الحب" نظرت له بعدم فهم فتابع: "من يقع في حب الأخر اولا يكون هو الخاسر" قلت بتعجب: "ولماذا اشارك في هذه اللعبة؟ ما الذي سأحصل عليه منها؟" اتسعت ابتسامته وقال بثقة: "سأمنحك ما تطوقين اليه...سأمنحك الحرية التي تريدين...سأحررك مني بلا قيود...لكن إن خسرتي فأنت لي وملكي الى الأبد" *** *** *** الصراخ.... الانين........ والنحيب....... تلك كانت المعزوفة وعلى انغامها تحرك القتلى نحوها فهي المبتغى وعنها تتجمع الدماء لتكون الحقيقة "سيساعدك اثنان احدهما معنا والاخر لم يعد ينتمي لعالمنا فأحدهما يقف مبتسما في هدوء منتظرا النهاية منتظرا وصولها اليه لتجلس بين يديه كما فعلت من قبل ناظرا الى القبرين واقفا بين الاوراق في انتظار الوقت الذي سينضم فيه اليهم الى الموتى.. واخر حائر مثلك فهل ستهديه ام سيهديكي هو؟ وبين هذا وذاك ستقفين وسط الدماء عند مفترق الطرق ...." هكذا قيل لها إننا نتحدث عن ما وراء الاكاذيب يا سادة ..عن اكاذيب محاها النسيان عن اكاذيب طوى عليها الزمان طفحته ..ثم جاء الموتى ليفتحوا صفحاتها من جديد...
رأيتُ حلمًا...  by Akairo_15
Akairo_15
  • WpView
    Reads 202,698
  • WpVote
    Votes 18,978
  • WpPart
    Parts 143
كنت أعيش حلمًا.. عرفت جزءًا من حقيقته ولكنني تظاهرت بالجهل.. أردت المضيّ قُدمًا فيه وكأنه الطريق الوحيد الذي علي أن أخوضه لقد كان حلمًا هشًا للغاية لم يتحمل ثُقل ذنبي الذي تركته خلفي بلا مبالاة، وتلك الصورة الزجاجية التي سعيت للحفاظ عليها بخوف تكسّرت أمامي وتركت أثرها علي لم أعش الحلم.. بل رأيتُ حلمًا أردته بشدة أن يصبح واقعًا لي!