شيء من رصيف الدم
هذه المره سأكون بطلة نفسي سأنقذ نفسي من هذا الواقع فإني لا اؤمن بفارس الأحلام
بين ثنايا غياهب الحياة نُشج شيطان رجيم مُبهم الهوية والتفكير فـ هل ياتُرى مثلما يتخاطرُ في اذهَانُنا شيطان رجيم و عند شر عيناه نستعيذ؟! اَم انهُ ساحَرٌ مُشعوذٌ الى الدَجالينِ ينَتمي؟! كـ مُخادعٌ يغرقُ من حولهُ من الورى في الدجى سَدوفِ انيابه حادة كـ انياب الشياطين المَقبحين ... في طريقة مُخيفه مُهيبة.. هكذا وجوده ف...
وَدُون أن أَدرِي ، كُنْت أَهوَى بِـ كلمَتي لِنَفس اَلموْضِع اَلذِي هوى إِلَيه إِبْليس حِين رأى أَنَّـه خَيْر مِن آدم . لا احـلل اخذ الروايـه ونشرهـا وغيـر مبـري الذمـه ...
صغيرةٌ فاتنة تخرج من قاع و تدخل آخر تَلف بها الدُنيا تقع بغرام تاجر أسلحة برَقبته ثأر مُخيف
رجلٌ شرسٌ شُجاع مُتقلبُ المزاج غريبُ الطورِ عديَمُ المُشاعر حيَادي لا ينحاز سَديدُ الرأي رابطُِ الجأَشِ وثابِتُ القلب حتىٰ.. وقعت تلك الجميلةُ بين قيودهِ لكنها ليست كـ أي قيود.. وهي ليَسّت كـ اي جميلة.. بَل هي كـ اِنقِباضة القَلْب ورَقْصة المَوْت المَشؤومَة كـ حُلْمٌ عَقِيم وواقعٌ لئَيِم غَليَظةُ القلبِ وصَِلب...
يُهزم المرء بأشيائه التي يحبها يُهزم بالاشياء التي التفت روحه حولها بما كان يظن انه باقي ،لكنه رحل بما كان يضن انه مصدر قوته ،لكنه اصبح نقطة ضغف رواية عراقية حقيقية (تتراوح احداثها بين الجنوب وبغداد)عن عائلة كاملة واكثر من جيل عائلة قوية ومترابطة ،تتفكك قيودها بسبب كيد النساء ومكرهن ، تابعوا الرواية 🖤
:- حبيبي احنه الي شهد القران عن كيدنه :- بس انتي ما عندج كيد عظيم :- ليش :- انتي عندج عيون حلوة وغمازات وشامه وضحكه سطرتني سطر :بشـتى الطُـرق وأجمـلُهـا ...... احبك💗 بـات حُبك مُلـهمـي..... وأعـتَرف لك ... اني إليـك انتمي يا وطـني و مـأمنـي💗
في وسط المدينة هناك حظ عاثر تورثه فتاه م̷ـــِْن امها تجاهد كي لايعيش بناتها نفس المأساة ناسيه ان الوراثه لاعلاج لـٍهآ *********************