زاهيه الشامه على الخد اليمين
.
الروايه منقوله💛. اتمنى تعجبكم💛. الكاتبه نفسها تبع روايه "تهزمني السمراء وانا ند الفرسان" : أديم الراشد💛.
ظننتُ أن قلبي هذا لم يخلق له الحب، و ظننتُ أنني لم أملكُ يومًا قلب؛ إلا أن وقعت عيناي على عيناكِ ففرح قلبي برؤية محياكِ؛ فوقفت أمام العالم صامدًا أقول "أحببتُ جميلةٌ وجهها صَبوحًا" كُلما تبسمت زاد جمالها وضوحًا"
طفله هي.. اخبروها ستتزوج وتصبح عروس وسيقتلعو جذورها.. ستصبح اما وتكتفي من جنانها.. وتصبح مسخا جديدا سأختها.. سيزوجوها من أخر ذو مال وعمره ضعف عمرها.. هي الابيه العنيده.. لقد حاربت الدنيا لتكمل تعليمها.. قصص اختها وحكاويها وظلمها.. جعلتها تحسم امرها.. ستهرب للبعيد.. ولن تكون كأختها وأمها... قابلته هو.. في طريقها...
قصة فتاة تعمل بملهى ليلي ، تضطر لارتكاب جريمة قتل من أجل الدفاع عن شرفها، تضطر للهرب وهنا تقابله هو.. مروان، منقذها، وجلادها..
قُلوبهم على جرف الهاوية، مَعقودة خيوطها بين النُور والظَلام، مُتشابكة أرواحهم بشباكٍ قوية؛ ليقعوا جميعًا نحو الهلاك المُغلف بحبٍ. بينهما حرب لن تنتهي، فهل من الممكن أن تتحول لهدنة؟ أم أن تلك المعركة ستظل مستمرة، ومتشابكة الخيوط، ستظل معقودة للأبد كإنعقاد خفي بين قلوبهم!
"أنغام أحمد؟" "أنغام ايه؟! أفنان يا باشمهندس أفنان!" اردفت بحنق وهي تستقيم بعصبية من مقعدها. "خلاص ومالك فخورة أوي كده.. أتفضلي اقعدي." جلست وصمت هو لثوانٍ ثم اردف : "ثانية واحدة.. باشمهندس مين أنا دكتور!!!" ______________________________________ اسْمُ الْكَاتِبَةِ: إِيمَانُ عَادِلٍ تَارِيخُ نَشْرِ الرِّوَايَةِ: ٢٥...
قتلوا الفتى البريء ودفنوا جثته حيًا في أرض البلدة، حرموه من الدفء بين أذرعتهم وألقوه في النيران والحُجة كانت وصول الدفء لجسده، الآن عاد الفتى ينتقم ويأخذ كل ما سُلِبَ منه، يأخذ منهم الراحة ويسرق النوم من أعينهم، وبنيران الدفء يحرقهم، ويبتر أذرعتهم، عاد من صبر كما صبر "أيـوب" وقد عاد الفرح للغائب كما فرح "يـعقوب" نحن...
الوَردي لون لطيف وراقٍ يليق بالجنس الناعم تُعرف به الأزهار والفراشات، لكن ماذا لو.. كانت هُناك ورطة باللَون الوَردي؟؟ -أينما تكون الحرب برَبطات الشعر بدلًا من السيوف والقنابل عِبارة عن زجاجات العطور- |شاهين وَهدان| _هوايتي المفضلة لَف ورق العنب والبَفرة |مونزا المالكي| _عندي أربعة مليون فولور على إنستجرام وإتنين مل...
حينما يحاسبنا على الذنب أهل الذنب أنفسهم! قد كان يطمح في حياة هادئة، شاب اقتحم الحياة وفتح ذراعيه لها فلم يجد نفسه إلا شريد لا يعرف أين الطريق و أصبح لا يردد سوى: تائه، حائر، سئمت... بأي ذنب أنا قُتِلت؟ أما هي فكانت ترضى بالقليل، أمنيتها الوحيدة أن يصبح صدره مسكنها في كل الليالي ولكن لم تملك ثمنها بل حُمِلت أوزارا ف...
حلقات خاصة من رواية تَعَافَيْتُ بك في كل مناسبة و كل جمعة و كل عيد و مناسبة حتى عيد العمال