شتاءٌ أخرس

أولا ترى؟ أولا تشعُر ايها الشتاء؟ لماذا لا يمسُك دفئي لمره؟

أنا المَعزوفة|TK

هل تؤمن بوجودك؟ بأنك شيءٌ مهم هُنا؟ هل تؤمن بأن الحُزن أمرٌ ضَروري؟ بأن السعادة هي كل ما نبحث عنه؟ هل تؤمن بأنك حينما لا ترى الأشياء ستحدُث؟ أتؤمن بملمس الأشياء أصلاً؟ بأن السماء حقيقة وليست وهماً يغطي قُبحَ المجهول؟ هل تؤمِن؟ أنتَ عالِق في أُحجية نَفسك، تماماً مثلي. 13/8/2021

تَقلُب | VK

؛ ولَو سمح لِي الجنُون بإثبّات أننِي أنتمِي لجحيمكُم، فَما تعجبتُ عِند حشرِ الرصاص فِي جَوفِي، إبتهجُوا سيداتِي وسَادتِي، تصفِيق مسرَح النِهاية قَد بدأَ، وللمُشاهدِين ليسُوا بصابرِين لمُنتصفِ الغَسق. - .

شدَا أدِيب

-فلتُرنِم لِي شَدا عذِيب بأنامِلك الرفِيعة ، أُخلق لِي العجائِب بإهزوجةِ من شفاهِك ، فحاشَى ماهذا الفتانُ الذِي حُطّ بيّننا ، يتمايلُ عزفاً مستنِير . . -إِفرد أجنِحة كلماتِك ، وبالرِيشة إِصنع لِي مُسكراً يثمُل ، إروِني بعبقِ أحرُفك ، حتى لا أبُوح بأنفاسِي سوى هياماً ، أطلِعني على باكُورة آدائِبك ، فما أديبٌ غيرُك هوى...

دُجنة أديب

وإن عاد؟ "وإلى أن تخفَّ لُغتي ويتوعّك خيالي، سأنفقُ عليكَ بتبذير كُلّ ما تملكُ رُوحي مِنْ عذوبة". مُكتملة. ١١ لكِ @jkthio

VK || كَاثولِيكي

~ مَا عهدتُك يَا قَلبي إِنك الضعيفَ إذَا‏ احَط بكَ الخطبُ أَن تَبقى عَلَى كَمَدِ ‏فالحُزن و الْحَب مُضطرِم فِي قَلبِ مضطربٍ ‏ والقلبُ مُرتَعِبٌ مُحب فِي جسمِ مُرتَعِدِ ! . top : tae عدد البارتات : غير محدد -------------- تنبيه : قد تحتوي على مقاطع لا تناسب البعض ،وهذه الروايه تمس الجانب الديني الغلاف من صنع صديقي...

اَنا المـَلِكْ

انا الملك وانت مِلكي تايهيونغ .. بكل الاحوال

رَومِيو في رواق ألقَصرْ

دعني اجعَل من قلبيَ عَرشاً لكَ فأنتَ هو ملكهُ الوحيد تايكوك 💛 Jk : top Historical / romance Cover by @me

VK| مَشهدٌ مِن نافِذة

في مَطلع الأمر ستتشبثُ بهِ مثل فجرٍ لا تبتغي زواله، و لن يطوّل الوقت حتى تشعُر بروحِك - مِثل عينٍ - تتوسعُ فَزعًا مِن شمسٍ داهمتها. " أنظُر داخل عينايَّ فقط، و ستنهمِر أجوبة كل أسئلتِك "

Violin

‏ ‏علام يقصّ كل شيء؟ لا ضرورة. ناولني يدك، فينتهي كل شيء، كما ينتهي دائماً

ثأرُ الرِّياحْ|TK

إذا كان سيمضي، لماذا بدأ؟ إذا الرّيحُ ستأخُذ خصيلاتك من بينِ يداي وتداعبها لماذا.. واصلتُ محاولة تطهيرِ يداي برائحة شعرك، أكثر.. دونَ أن تعلم، أكثر.. حتى خفقَ صدري يتعدّا سُرعة الأيام. أردتُ أن أسأل، لِماذا؟ ولكنّ حجم أسئلتي كان أكبرُ من اللغة.