هناك حيث تتكسّر الأحلام على أرصفة الانتظار، وتُطفأ شموع الوعود بريح الغياب، نمشي بخطى مثقلة بالحنين نحو نهايات لا نشتهيها، نحمل قلوبًا أنهكها الحب، وذكريات تأبى أن تندثر. هي الطرق التي مرّت بنا، ومررنا بها، وكل دربٍ فيها ترك فينا شيئًا من الأمل، وشيئًا من الفقد. فهل يُمحى من القلب مَن سكنه رغم الغياب؟ وهل ننجو حقًا من دروب خُلقت لتهزمنا برفق؟ تلك هي دروب الإندثار... حين لا نضيع، بل نُذوَب ببطء. دروب الإندثار لـ زينب صـلـاح

لتُحلق تلـك الحمــامـة الملائكيـة وتطير فـي سمــاء بغـداد الســلام الـى ان تُصطـاد مـن قبل ذالـك الخنجــر وتوضـع في ذالـك القفـص الذهبـــي فـ هل ستبقـى تلـك الحمــامـة الملائكيـة كمـا هـي ؟ ام ستُكسـر اجنحتـهــا وتُحبس فـي قبضـة صاحـب العيـون الغريبـة ؟ ام سيقوم بترميمها ويُعيد اطلاق صراحهـا لكـن تبقى تحت حُكمِهِ ؟ ام تُغـادر سمــاء بغـداد الســلام وتلتحـق فـي سمــاء الجنـة ؟

صِغيرةٌ في طَريقِ ألآظَلامِ خَائفةٌ مِن قَـدرِها ألمَـشـؤمِ كُـل يَــــومٍ لعُــبةً للــقَدرِ ظَلهُ يُلاحِـقها، يُريد أن تـكون لهُ خَـادِمةٌ ذو الـشَعْرِ ألابيـــــــضِ فَارسًا مَـغرورًا مُتڪبرًا وهـــــــــــيَ إيثارًا أَســــمٌ ؏ـلى مُسمىٰ حُـبّ الغـــــــيرِ وإرادةِ الخـيرِ لهُ وتفـــضيلهُ ؏ـلى نفسها هوَ صِنديل مُغوار مارد ذو قوتًا هائلآ ذات شُعلتِ شيبًا، مُختلف عن باقي الرجال ما يُريدهُ يأخذهُ ولا يكترث لاحدًا وهيَ تعرف ما تريدهُ في أَلحياةٌ ولا تخشىٰ السعي نحو تحقيقة تحُبّ أن تكون المسيطرة، مبدعة وتوظف خيالها لخلق واقعًا أجمل 2024/7/16

فيما مضى وقتاً جميلاً وانقضـى، و اليَـــوُم اقضي ليلتي أحصـي بنجماتِ الفضا، ذاك الذي اسقيتهُ ..مـــن ماء عيني مدةً، مـاا عاد يشعـرُ بالرضى، فوضتُ أمري للذي خلقَ المشاعـر كُلـها، عبــداً .. ضعيفاً .. تائهــاً .. متكاسـلاً .. متمارضاً .. مـاا بية حيـل ارفع جفـن ذبلان جسمـي مـــن الحزن، والدمع مـــن گـد مـاا نزل مـاا خلة لون برمشـي، محتار بأحلامي البقن، شــو مـاا رضن يتحققن .. ( مَــلاذ قـلبي المُرعب ) بـ قلمي شـاهينه .

قوه

قصة عراقية تدور على فتاة تنتقم من اعدائها.