انتى فتاه عاديه كنتى غنيه تعملين فى مقهى بدوام جزئى وبعد ان تنتهى من العمل تعودين للمنزل لكى تدرستى انتى فى جامعه للاغنياء والدكى قدم لكى فيها قبل ان يتوفى هو ووالدتك فى حادث (هتعرفوا الحادث ده كان ايه بعدين ) فى الصباح الباكر انتى استيقظتى منالنوم مرهقه اه لا اريد الاستيقاظ ولكن على ذلك حسنا سانهض الان تذهبين للاستحمام عندما تنتهين تذهبين الى المدرسه .. , ,..عند الاكسو: سوهو : دى او اذهب واجعل الجميع يستيقظون دى او :حسنا ذهب دى او ليوقظ الجميع هيا استيقظوا هل ستنامون للابد ام ماذا هيااااااا وجعل سيهيون وبيكى يستيقظوا سيهيون : ما بك حسنا

هل الأحلام لها وجود في زمن كهذا؟ لقد أرهقني التساؤل هكذا.. أسيرُ دائماً في مثل هذا الوقت لكن مؤخراً هذا لم يعد يفيد بشيء " أَتمنى رؤيتك " جملةٌ لا معنى لها فسماعها دائماً في إحدى شوارع هذه المدينة شيءُ كهذا .. ليسَ كافٍ لإرضائها! اتذكّر كل الأشَياء التي كانت تُخبرني أن أَبقى بعيداً أعني هل بإمكانك فقط منحي سبباً واحداً وحسب لما فعلتْ؟ أعلم تماماً كيفَ أشعر .. نحنُ أحرار نصلي لتتحقق الأماني في النهاية! هكذا فقط ، الجميع يبحث عن حقيقته والحقيقة أنّ كثيراً منا حقيقتهم معدُومة ماذا سَنجدُ بعد هذه الرحلة الطويلة ؟ الجواب ؟ ! عليك الإنتظار ! في كَسرات الماضي دوماً ما نجد أخطاءً لو رمّمناها لما كانت حَالُنا لما عَليه الآن .. نتمنى الرجوع لنركض في أزقة الماضي ونتوه بلا عودة لحاضرنا أو لنعود إلى طفولتنا بلا أن نكبُرَ أبداً ألا نقول ، [[ كانت ]] لحظات جميلة ألّا نقول ولكن .. امتزاجاتٌ من الصدف جمعت كلاً من الحبِّ والصداقة والأُخوة تحت سقفٍ واحد .. ولكن ، بعدّها الجنسُ البَشري بطبيعته أفسَدها.. أقول سحقاً للبَشر أم للحظ ، أم للأسباب أم لهذه الحياة أم اقولها وحسب للحُب !! كنا نعيش لحظاتٍ أجمَل مِن ما تمنينا قَط ولكنّها الآن أضحت اسوء ذكريات وحسب!

بَدَأ كُلُ شَيء عِندَما رَأى تشان العضو الأطوَل يَرتَدي جَوارِباً بَيضاء و قَميص ... سونقتشان كُلُ الحقوق تَعود للِكاتِبة @babybuuny