قائمة قراءة Amazon__2005
4 stories
الكارمــا by Aya_alsabri9
Aya_alsabri9
  • WpView
    Reads 5,969,350
  • WpVote
    Votes 280,379
  • WpPart
    Parts 41
وَدُون أن أَدرِي ، كُنْت أَهوَى بِـ كلمَتي لِنَفس اَلموْضِع اَلذِي هوى إِلَيه إِبْليس حِين رأى أَنَّـه خَيْر مِن آدم . لا احـلل اخذ الروايـة ونشرهـا وغيـر مبـري الذمـة ..
الاطلس "دمليج أسود" by zhralsalami
zhralsalami
  • WpView
    Reads 55,023,648
  • WpVote
    Votes 2,683,334
  • WpPart
    Parts 48
اثناء دوراني حول نفسي بالغرفة بحيرة انفتحت عليه الباب، اللتفتت اشوف منو واذا اللگه زلم ثنين طوال لابسين اسود من فوك ليجوه وينظرولي بأبتسامة ماكرة خبيثه.. -اوهووو فاتت المدلل هيج عروس -اشلونك يَـ حلوا حطيت ايدي على قلبي راح يوگف ابتعدت خطوتين ودورت على صوت بأوتاري الصوتيه لكن اختفى من الخوف.. تقربو ثنينهم عليه، واحد منهم قفل الباب واندار وهو يكول باللهجة العراقية.. -خوش هدية انطانه الوريث المدلل ضحك الثاني بمكر وهو يطلع جگارة من جيبه ويشعلهه.. -فريسه ليومين...... في أساطير القـتام أطلسٌ متهور وتائِه يسيرُ نحو الظلام خطواتٌ مُهلِكة يخطوها بإنسجـام سيرٌ كالعقارب تحت الرُكام تتحرك مُدركةً الوقت لكن بِشرود مُثيرة للتساؤلات والتعقيد تسيـّرُ ثانيةً ثانية بكُـل برود مُحاربةٌ عذبة وذكية سقطت قُسرًا في هذا القاع لتغرق في .. الأطلـس ... بلا إنتهاء من الأكابر الاثريـاء ، المُنَعميّن غير الاشقياء دمليجٌ أسود يُحيط بـ غفلةٍ و عناء لكنهُ .. متهورٌ عَنيد ، غير مُتأني مليئٌ بالتعقيد لا يخشى أي شيءٍ إلا القليل فمـا السبيـّل ؟ وكيف ستكون نهاية هذهِ الأساطير ؟ الأطلس " دمليج أسود " أهيَّ العشق أم التضليل ..... ؟ #الاطلس_دمليج_اسود لـ زهراء السلامي ♥️
عشق سياده النقيب (الجزه الثاني) by user55279321
user55279321
  • WpView
    Reads 316,530
  • WpVote
    Votes 12,019
  • WpPart
    Parts 17
اجتي وحده حلوه اول مره اشوفها كعدت يمي وضلت تسئل واني حال الضي حالي هي جابت سيرت ليلله لدخل واني? ???
العنوديه والنقيب الشرس  by user55279321
user55279321
  • WpView
    Reads 474,080
  • WpVote
    Votes 17,848
  • WpPart
    Parts 30
أخبــريني أنـگي تحبيني وسأخبرگي أني أعشقگي ❤.... أخبــريني أنـگي تغــاري وسأخبرگي أن الغيرة تقتلني أخبــريني أنـي ملگكي و ســ أخبـرگي أنـگي جميــع مـا أملگ آآآآآه ... لــو أنـگي تخبرينـي فقــط