الجزء الثاني من الرواية

هيّ انت هناك.. اين المَوكِب؟ هل رأيته؟ قد كان هنا منذُ لحظات اقسِم لك! كنتُ اتتبع اثره لكن اين ذهب؟ هل تساعدني في البحث عنه؟ مهلا لحظه! لِما يدايّ مجعدتان هكذا! وكيف اصبح ظهري مقوّس بهذا الشكل؟ و لما تركني الجميع؟ اين المَوكِب الذي اخبروني ان الحق به؟

《افروديت》 "أنا أهتَم لك، وأهتَم لِكُل شي يصير بِحياتك، كُل شُعور تِشعُريه، وكل نَسمة هواء تِزعج وَجهك" 《وقار》 "أنتِ كذابة! أنتِ بعد رح تِترُكيني أنتِ بس تبغيني أتعود عليك وتأخذين مني شي وتروحين" 《افروديت》 "أنا دائِماً هنا لأوقِفك على رجليك، لا تِترَددين بأنك تِسألين على أي شي مثل هذا" 《وقار》 "آهاه، منجد؟" (مُمكِن تبان الرواية لطيفة..بس كُل معالِم التَقَزُز كُتِبَت بشكل صريح فيها..) -رواية مِثلية -عامية اللَهجة تَحذير: تحتوي الرواية على افكار مُظلمة (أذية النفس، الأنتِحار، الاكتئِاب وغيره) مو مناسبة لِلجميع، لو تتحسس فأنصحك تِقرأ شيئ ثاني :)

أن أعتني بِطفلة عائِلة قَتلتُها بِيديّ لَم يَكُن في الحُسبان، لَكِنَني أعلم أنَّ ذَلِك كان مُخطط له مُنذُ دُخولي لِذَلِك العالم.. رَغبة الفؤاد تُعارض رغبة الفِكر دَوماً لَكِن الشَخص هو الذي يَختار في أي طَريق يَسير بينهُما.. الانتقام قد يَتولد بعد حُب لَكِن الأسباب تَختلِف و قَد يُلاحِق الانتقام الندم أو قد لا يَفعل.

ان شق عليك السؤال، فخذ الاجابة من ملامحي. الرواية خيالية لا يوجد بها شيئ حقيقي..

مثلية خيالية.. غير واقعية.

رواية شاعرية تجمع بين اثنين من عروق مختلفة، يجمعهم الحُب وما حواه من دهاليس.

الإستيقاظُ بجانبِ شخصٍ بعد شرب الكثير من الكحول لم يكن جديدًا في هذا العصر ، الإستيقاظُ بجانب فتاة آخرى ، لا يزال شيئًا غير مهم. و لكن الإستيقاظ بين اذرع جوليا بيكيت؟ بالنسبة إلى ڤينيت , هذا كان كابوسًا يتحقق. REVI الفكرة مستوحاة من الكاتبه sareyen

عِنـدما تَكون جَيني راقِـصه تَعري ولِـيسا سَيده الاعّـمال كَيف سَـ تـكون المُواجَـهة بِينهُما وكَيـف سَـ يُحـبان بَعضهم بَيـنما هُناك مَن تَحمل كُره كَبـير للأُخرى .. "وَ ما ذَنبي انُ كانَ جَسدَي يُثيركَ ؟." لِيـسا مَانوبان : المُـسيطِرة. جَيـني كِيم : الخاضِـعة. * G!P - جَميع ما ذُكر مَن افكَاري الخاصه، وسوَف يتم حذف وحظر اي تعليق مُسيء مُهم❗يُوجد مَشاهد جنسيّة جَريئة والفاض بَذيئة اذا لَم تَكن تُحب هذا النَوع يُمكنك المُغادرة بِهدوء،..

قدري الذي بعدني عنكِ، لا يُمكن أن يكون سعيداً. ليت الأقدار تختار، ليتني كنت قادرة على التمسك بكِ...