(مكتملة) يوجد في هذا الكتاب اكتشافات و اختراعات و انجازات التي قامت بها المرأة عبر التاريخ . فان اختراعات لم تكن للرجال فقط أطلق الله عليه لقب (امرأة )! وخصني بسورة في قرآن (النساء) فلا تلصق بي لقب (حرمه) فأنا لست شيئا محرم ! أنا جوهره ثمينه ولست (عيبا) وانا انسانه كرمت مثلك وربما أكثر ! فقد كرمت بالامومه التي هي عند الله أعلى فلا تُقلل من قيمتي ؛ فأنت على يدي تربيت وفي جلابتي احتميت ، وفي أحضاني نمت وبكيت ! ولن تجد من حناني أحدا ما حييت ... لستِ ناقصه ليكملكِ رجل ، ولستِ عورة ليستركِ رجل أنتِ من تلد نصف المجتمع وتربي النصف الاخر

و أنت تقرأ جحيم شنكال ؛ إخلع عنك كل شيء إلا الإنسانية .. ستتعثر بالكثير من الجثث ، و ستضع أصابعك في أذني قلبك كي لا يتسرب الصراخ ؛ ستطأطئ رأسك خجلا مما قدمه لك أبويك على مائدة الكراهية و التكفير لكل من يختلف عنك .. أعدك بأنك بعد إكمال الرواية ستجد بأنك أيضا داعشي بإمتياز .. ستصرخ بوجه أجدادك و مجتمعك ، و تقذفهم بأبشع الشتائم ؛ ستذرف الكثير من الدموع ؛ و تضرب وجهك ، و تركل كتب المناهج الدراسية ؛ و تلعن الحكام ، و الساسة ، و الشعراء ؛ لكنك أخيرا ؛ لن تستطيع أن تعيد لبنات وطنك عذريتهن ، و لن تجد طريقة لإقناع طفل يتيم بأنه نتاج القدر و الصدفة ، و لن تكفيك كل أواني الأصباغ و اللواصق ، لتعيد العظام لبعضها ؛ لأن كل هذا حصل و أنت تشارك القتلة عبر سكوتك ، و تعاليك على كل من يختلف عنك .. ستجد في النهاية بأنك داعشي و إن لم تقتل أو تسبي أو تبيد شعبا بكامله ...

تزوجت بعمر صغير لااعرف فيه سوى اللعب والنوم .. كيف سأواجهَ هذا العالم السيء و أناِ مازلتِ طفلة تختبئ و تبكي كلما صرخَ أحدٌ بوجهها..? قصه تتحدث عن زواج القاصر ومعاناتها .. للكاتبة شمس ..

انتحب ذئبي في داخلي بألم'هل كنا علي وشك أذية رفيقتنا؟!!' شعرت بجسدي يتمزق من عمق الحزن الذي غزاني بمجرد التفكير انني كنت سأؤذيها. ومن اجل ماذا؟ من اجل...

حب خطأ، اتجاه خطأ و قرار خطأ ، لكن الحياة تعطيك فرصة ثانية ، لمحة من الخطر فهل سيتغير ؟ غو هاجين فتاة بعمر الزهور تسقط بين براثن وحوش بلا رحمة همها السلطة و الحكم . آملة في نشر الرحمة بينهم هل تقدر ؟

أُناشِدُ يا مَحْبوبَتْي شَفَتَيّكِ الحُلّوَةَ الّتي أذابَتْني غَراماً أُناشِدُ يا مَعْشوقَتْي أنامِلَكِ الّتي أرّضَخَتْني هَياماً أنْ تَشْهَدَ و بُنْدُقْيتَيكِ العَميقَتين على رُكوعِ بَوابَةِ قَلْبي لِحُضورِكِ ترْحيباً أنْ تَشْهَدَ أُذُناكِ الرَقيقَتانِ على عُلُوِ صَوتِ قَلْبي لِقرْبِكِ راجِياً لا تُكَذْبي رائِحَةَ الحُبِ يا صَغيرَتي ، إنّها عالِقَةٌ فينا.

ماذا لو كان العالم واقعاً تحت رحمة الشياطين ونحن مخدوعين؟ ماذا لو كان هناك مخلوقات خيالية تعيش معنا؟ هل سنعيش في وئام ام في خصام؟ ماالذي يخبئه لنا عالمنا من اسرار؟ وهل نحن مخدوعون بالتاريخ الذي يُبجل القادة فقط؟ ماذا لو كان التاريخ مُسيس يخضع لليد التي تكتبه لا للحقيقة والضمير؟ وفي وسط كل هذا ماذا ستفعل عندما تعلم بأنك ستتحول من مشرد الى ملك على كل هذه المخلوقات؟ وماذا ستفعل عندما تعلم ان كل شيء عشته كان محض كذبة؟ *ملاحظة لا تدع هذا الوصف يحكم على الرواية لاني لا اجيد كتابة وصف لروايتي🌚😂

"إلى متي يجب أن أردد هذا؟ لن تتملكي هؤلاء الناس, إنهم مِلكي, هؤلاء الجنود مِلكي , هذا الجيش مِلكي حتي أنتِ...مِلكي" تحدث وهو ينظر إلي بكل قوة توحي و تؤكد بأنه لا يخاف من شئ.. كأنه يخبرني بأنني سرت من بقية الأسري طالما قدمي وطأت هذه الأرض الشاسعة.. نظرت له وأنا أستجمع شتات نفسي و أردد في صوتاً واحد "أنا لستُ مِلكك أو مِلك أحداً أنا أملُك نفسي, نفسي هي أحقُ بي" نظر لي بزمجرة و تحدث بسخط يُحيط نبرة صوته التي يتغلفها البرود كالعادة.. أكملت بشجاعة بغض النظر عن قلبي الذي يريد الهرب و يقوم بإعلامي بتزايد عدد ضرباته.. "حسناً..وكيف ستوقفيني, انتِ و أي جيش؟" سخر و هو ينظر إلي ببرود... "أنتِ بمفردك عزيزتي, لن تستطيعي أن تفعلي شئ, انتِ فقط ...ضعيفة" تحدث بسخط و هو يقوم بالتأكيد علي الكلمة الأخيرة.. هو يعرف كيف يثير غضبي من كلمة واحدة ,نظرت له و قد كان الأمر حسم لكي ينتهي... "هه أنا سوف أرفضك... ك- رفيقي" سمعت الشهقات تتعالي من حولي و أنا أنظر إليه بقوة, أنظر إلي التفاجؤ الذي يملؤ عينيه و الدهشة تحتل ملامحه النارية ... لا أستبيح أن يأخذ أحد منها شئ الرواية لها حقوق الملكية والفكرية وهي لي و أتمني ألا يأخذ أحداً شئ و إلا هجيبه بلبوص.😂😂👊

-ما اسمكِ؟! -لافينور.. ابتسم هو -اي كزهرة اللافندر ؟! -يقال انه و عند ولادتي ، رائحة اللافندر لا تفارق جسدي . جاري اعادة كتابة الرواية بإضافة بعض التغييرات.. بدأت : 2021.24.6 انتهت:2021.30.10 الغلاف تم تصميمه بواسطة انامل المبدعة @i_e_m_n الرواية من تأليفي و ليست مقتبسة من اي رواية اخرى و إن وجد فهي محض صدف لا اكثر لا احلل السرقة و نقل الافكار