هي، ابنة عائلة أرستقراطية، محاطة بكل شيء إلا الحياة. فتاة لا ترى الألوان، عالقة بين جدران قصر لا يشبهها، وبين صفحات الكتب التي تعطيها عالماً لم تعشه يومًا. وهو، رسام اعتاد أن يحبس الحياة في لوحاته، يطارد الألوان على صهوة جواده، ولا ينتمي إلا للحرية التي يصوغها بيده. لم يكن بينهما شيء مشترك ... حتى تلك اللحظة على الاقل. تلك التي وقفت فيها وسط المروج، بقلب يجهل ما يعنيه أن يخفق حقًا، وعينين لم تلمحا يومًا لون السماء كما يراه هو. وتلك التي وقف فيها أمامها، بعينين تحفظ كل الألوان، لكنه لم يرَ يومًا لونًا يشبهها. ربما الحياة مجرد أنفاس متكررة ... حتى يأتي شخصًُ ما يجعلك تتنفس لأول مرة.

وصف الرواية في ليلة هادئة داخل مركز الطوارئ، كانت كاثرين تمارس عملها الروتيني، تستمع للمكالمات العادية التي لا تحمل سوى مشكلات يومية متكررة. لكنها لم تكن تعلم أن مكالمة واحدة ستقلب عالمها رأسًا على عقب. عندما تتلقى اتصالًا مذعورًا من امرأة تدّعي أن شخصًا ما اقتحم منزلها، تبدأ نهى في محاولة تهدئتها وجمع المعلومات لإرسال المساعدة. لكن شيئًا غريبًا يحدث... العنوان الذي يظهر على شاشتها هو عنوان منزلها! تتحول الليلة من مجرد وردية عمل مملة إلى سباق مرعب مع الحقيقة. هل هذه مكيدة؟ هل هي مجرد مصادفة؟ أم أن هناك شيئًا أكثر ظلامًا وخطورة يتربص بها؟ رواية (المكالمة 117) تأخذك في رحلة نفسية مرعبة، حيث تختلط الحقيقة بالوهم، ويصبح الصوت القادم من السماعة هو المفتاح الوحيد لفك لغز قد يكون قاتلًا.

وَفِي حضنك أَلْف دَوَاء . . " كُلِّ رِجْلٍ فِي مَكَان مَا فِي الْعَالَمِ لَدَيْه امْرَأَة خُلقت مِنْ أَجْلِهِ فَقَط . أَنَّهَا لَيْسَتْ أَفْضَلَ مِنْ الْآخِرِينَ ، لَكِنَّهَا الوَحِيدَةُ الَّتِي يَحْتَاجُهَا حقًا . وَكُلُّ امْرَأَةٍ أيضًا ، لَدَيْهَا مِثْلِ هَذَا هَذَا الرَّجُلُ ؛ لَكِن الْقَلِيلِ مِنْ النَّاسِ المحظوظين يَلْتَقُون بِبَعْضِهِم الْبَعْض . " لِمَاذَا تحذرني مِنْك بِهَذَا الشَّكْلِ الْمُبَالَغ لِأَنَّنِي رُبَّمَا أَصْبَح شيطاناً وَفِي النِّهَايَةِ كُلُّ مَا تعلمته هُوَ كَيْفٌ أَكُونُ قويًا بمفردي . . عِنْدَمَا تَكُونِي انتي السِّلَاح الْقَوِيّ أَنَا سَأَكُون الدِّرْع الْحَامِي لَك فِي كُلِّ وَقْتٍ فكلانا نُكْمِل بَعْضُنَا مِثْل أَلْيَن و اليانغ فَتَاة مِنْ قَرْيَةٍ صَغِيرَةً فِي يَوْمِ تَنْقَلِب حَيَاتِهَا عِنْدَمَا تَعْلَمُ أَنَّهَا ستواجه أَخْطَر رَجُلٌ عَلَى الْأَرْضِ وَعِنْدَمَا تَوَاجَه هَذَا الشَّرّ سَيَكُون مَعَهَا رَجُلٌ ك دِرْعٌ حَامِي لَهَا فِي كُلِّ وَقْتٍ بِطُولِه انستازيا و الْحَاكِم اثانيوس كتابة 𝐌𝒊𝒏𝒋𝒊𝒏 الغلاف من صنع 𝐌𝒊𝒏𝒋𝒊𝒏 التنزيل عشوائي لا أسمح لأي شخص أخذ الفكرة و اذا كان هناك القليل من التشابه قد يكون محض صدفة ..