"شخص مستقيم ويكره الحب جعلته يتغير فقط بأبتسامتك".. "لايهمني الحب ما يهمني هو ابني المريض فقط". تايكوك،، تاي توب..

هُما قُطْبانِ مُتَناقِضانِ، يَجْذِبُهُما بَعْضُهُما كَما يَجْذِبُ السَّالِبُ المُوجَبَ، كَالجِلْدِ وَالنَّارِ، يَذُوبانِ في حُضْرَةِ بَعْضِهُما، حَيْثُ الرَّغْبَةُ تَلْتَقِي بِالخَطَرِ، وَحَيْثُ الحُبُّ وَالهَوَسُ يَخْتَلِطانِ في رَقْصَةٍ لا تَنْتَهِي ألكسندر ريتشارد ✨ بيانكا مورتي ✨ ملاحظة : ضروري تقرأ البداية 🙂🎀

" قلبي كان غافلاً عن حبي تجاهك حين آذيتك وعقلي يتلو علي أحلك الوساوس بمجرد شعوري برغبتك بالعيش دوني "

حلمتُ بكِ حُلمين، في الأوّل أغرقتِني بتسعٍ وتسعين قبلة، وفي الثاني عانقتِني مرّةً واحدة... لتكتمل المئة. عَينَيك ،تُشبِهُ تِلكَ ألنَجمَة ألَلتي تَجلِسُ بِقُربِ ألقَمَر،تِلك ألوحيده أللتي في ألسَماء هذهِ أللَيله ،تِلكَ أللتي تظُن بأنها مُختبئةٌ خلفَ ألقَمر ولكِنها لاتَدري بأنها أكثَرُ شَيءٍ واضِحٍ هذهِ ألليلَه...عَينَيكَ الفاتنَتان! رَجُلٌ ثلاثيني تجبره الظروف بأن يتزوج زواجاً تقليدياً فتجمعه الظروف بفتاةٍ لم يلتقيها من قبل ولم يتخيل نفسه معها ابداً و هيَ في أواخر العشرينات فتاةٌ تحاول ايجاد حب حياتها والزواج مثل باقي اقرانها من الفتياة فتلتقي بهِ من بين الجميع -ليلاس شين -جيمين بارك

حبّ ودم وحدود في أرضٍ تشقّها الحربُ شقًّا وتُزهِرُ الخيانةُ في كل زاوية... وُلدَ الحبُّ كأولِ خطيئة كصرخةٍ في ليلِ الجبهاتِ القاسية. هي ابنة الوزير من الشمالِ... تحملُ الغيمَ في عينيها وهو جنرال من الجنوبِ... يلبسُ الحديدَ في صمته. هي تبحثُ عن وطنٍ في عينيه وهو يحاولُ خيانة قسمٍ لأجلها. في زمنٍ تحكمه البنادق ويكتب الحبر فيه على أوراقٍ من الدم يصبح الحُبّ ضربًا من المستحيل... فالمُنتصر وحده من سيعيش في النهاية لكن من هو المنتصر حقًا؟ أهو القلب الذي يقاتل من أجل نبضة أم القدر الذي يطفئها بلا رحمة؟ أهو الموت الذي يسرق كل شيء أم الحُبّ الذي يحاول أن ينجو وسط الركام؟ ربما لا مكان للحب في زمن الحرب لأن الحرب لا تُبقي إلا على من لا يشعر PARK JIMIN JEON ASIA

ارقص على اوتار قلبي مجرد لذة خيانة لمذاق هوسي بك جونغكوك توب .... تايكوك .....