🙂🙂
95 stories
حكايه قلب مزقه العشق ✨تريند اول علي الوتباد✨ ل ملكه الاحساس ياسمين الهجرسي by YasmenAlhjurse
YasmenAlhjurse
  • WpView
    Reads 1,587,671
  • WpVote
    Votes 30,555
  • WpPart
    Parts 81
رومانسيه وحزينه وجريئه بشغف
حبها الماغولي by ahdmoharam
ahdmoharam
  • WpView
    Reads 71,093
  • WpVote
    Votes 1,322
  • WpPart
    Parts 43
إيمان : بطلتنا 19 سنه بتدرس اقتصاد وعلوم سياسيه .. وده لحبها الشديد ليهم .. نفسها تبقي من اكبر سيدات الاعمال في العالم .. وهي بتحاول بالفعل رغم صغر سنها .. عندها اخين اكبر منها وهما .. احمد ومحمود .. عايشه مع باباها ومامتها واخواتها .. معروفه بدمها الخفيف ورقتها.. وانها جوهره العيله المصونه .. اي حد بيشوفها بيحبها .. بسبب لطافتها وخفه دمها .. يا تري بنت رقيقه زيها اي اللي هيدخلها الي جحيم الفهد ..! فهد بيك الحديدي: وده بطلنا صاحب ال29 سنه .. معروف بغول المعمار في الشرق الاوسط كله.. وله بعض الشركات في الدول الاوروبيه وامريكا.. حواليه غموض كتير بسبب انه قدر يكون امبراطوريه الفهد في وقت قصير جدا.. وحيد.ملوش اخوات ولا حتي قرايب .. غير جده وصاحب طفولته عزت .. والده ووالدته توفوا في حادث كبير لما كان عمره 6 سنين .. قاسي جدا وقلبه حجر.. مش بيؤمن بالحب .. وبيشوفه ضعف .. يا تري وجهه نظر بطانا في الحب هتتغير ولا لا ..؟ ولو اتغيرت هل هتبقي إيمان هي السبب ولا حد تاني..!
" غوى بعصيانه قلبي " by Nehal_mostafa
Nehal_mostafa
  • WpView
    Reads 4,862,526
  • WpVote
    Votes 183,803
  • WpPart
    Parts 118
ولأنني امرأة مسرفة في مشاعرها ، أحببتك بقلبي كاملاً دون أن أدّخر منه شيئًا لأيام الحنين والغياب والاحتياج ، بتُ ملازمًا لقلبي كـ نبضه ، أحببتك في زمنٍ كذّبوا الحُب فيه، في وطنٍ يُعارض كُل شُعور، بين أُناسٍ يجهلون العاطفة، أَحببتك على أرضٍ جافّة، تحت سماءٍ مُظلمة، وخلف تعارض بين قلبٍ وعقل وزمان .. حاولت أن أنجو بقلبي منك .. فـ تعثرت بك و بحُبك أكثر . . وتحققت مقولة جدتي عندما همست لي ذات مرة " لا ينبض القلب إلا لعاصٍ " عاصي & حياة ❤️‍🔥
ضحية بريئة ... مكتملة by books_ly
books_ly
  • WpView
    Reads 107,018
  • WpVote
    Votes 1,360
  • WpPart
    Parts 24
من اجمل روايات مصرية
جنتك ناري 🔥...  by FadyaElbarody
FadyaElbarody
  • WpView
    Reads 124,400
  • WpVote
    Votes 1,923
  • WpPart
    Parts 35
منتهيه .... باللهجه الصعيديه... فتبلع الفتاه ريقها بصعوبه وتستجمع شجاعتها وتقول: انا فين وانت مين وايه اللي جابني اهنا وتمسك الغطاء بقوه ومين قلعني خلجاتي انا... الرجل بسخرية: انتي اهنا عشان بصفي حساب قديم مع ابوكي، امابقا فين فانتي اهنا في فيلتي وعن قريب هتكون سجنك ياجميله وانا مين انا بكون ولد صالحه اكيد ابوكي عارف من صالحه المنياوي، ابقي اساليه وهو يحكي لك علي روقان اما بقك عايز منك ايه اممم حاجه بسيطه جوي هههه تتجوزني. الفتاه بصدمه: اتجوزك... الرجل بمكر: انا مش باخد رايك انا بامرك، انتي مش شايفه حالك قاعد كيف قدامي ههه، انتي خلاص بقيت قدام الامر الواقع... بنت كبير المنشاوي نايمه في سرير راجل غريب عريانة..
اهلكتني عيناك by eng_hour
eng_hour
  • WpView
    Reads 1,968,909
  • WpVote
    Votes 91,500
  • WpPart
    Parts 32
تلك الجميله المراهقه... تقع ضحيه لغلطه والدتها فتجبر على الزواج من قاسي...
سلطان الحاره وأميرتها by SaraAhmed161
SaraAhmed161
  • WpView
    Reads 1,967,130
  • WpVote
    Votes 24,916
  • WpPart
    Parts 94
هي. فتاه صغيره عشقته ببراءتها كبرت وترعرعت داخل مملكته لتصبح متيمه به تراه وكأنها لم تري غيره تنسي العالم بمجرد ان تنظر داخل عينيه العميقه التي تري بهم مالم تراه في العالم باكمله هو شاب مهذب ومحبوب من الجميع لم يناديها غير ابنتي يراها دائما ابنته الصغيره يعشق طفولتها ومرحها ويتمني ان يراها دائما سعيده فماذا سوف يحدث ان عشقت فتاه صغيره عمرها لا يتجاوز الثامنه عشر من من رباها ويراها ابنته ويراه الجميع والدها وهو علي مشارف الخامس والثلاثون من عمره
ظلّ لم يزُل  by AyaSamir372
AyaSamir372
  • WpView
    Reads 5,480
  • WpVote
    Votes 79
  • WpPart
    Parts 2
ضرباتٍ متتالية يتلقوها في آن واحد دون معرفة هوية الفاعل يستطعون خلالها التجمُع بعد الكثير والكثير مما مروا به وإفتراقهم الذي دام لأكثر من ثلاثون عامًا وها هي الحياةِ من جديد تجبرهم على العيش معًا ولكن ليس كما كانوا بالماضي الأن أصبح لكلًا منهما عائلته الخاصه به ليخوضوا حربًا لم تكن بالحسبان بالداخل قبل الخارج فهل سيتوحد السيء بهم بمجابهة تلك الحرب ويعودون كتفًا وسندًا ليسترجعون ما سُلب منهما أم سيأخذ كلًا منهما مُبتغاه ويعود الحال كما كان وكأن شيئًا لم يكن هذا ما سنعرفه خلال الأحداث صراع والتأم بقلم : آية سمير هدى سمير
مذكرات حائر الجزء الثاني "الحلم الضائع" بقلم هالة الشاعر  by halaelshaerNovel
halaelshaerNovel
  • WpView
    Reads 346,640
  • WpVote
    Votes 9,466
  • WpPart
    Parts 35
غلت الدماء بعروقي، لم يحاول أحد أبدا تخليصها منه بل كانوا يهللون له ويسخرون من صراخها ورعبها، التفت وقررت تخليصها منه ولكني وجدت يدا تحكم قبضتها حول معصمي، حاولت تبين من صاحب هذه اليد في ذلك الظلام الحالك الذي لا يكسر حدته سوى عدة مشاعل نارية بعيدة عن هنا، وجدته ذلك الهندي الذي كان يرمقني بنظراته الغريبة طوال الطريق، حاولت نزع يدي من قبضته ولكنني وجدته يسحبني إلى الأسفل وأسقطني أرضا وأحكم قبضتيه حول كل من ذراعي، ثم صاح أحد الجنود بالفلاحين المستيقظين وانهالوا عليهم بسياطهم ثم أغلقوا باب الحظيرة وخرجوا من جديد لمشاهدة الفتاه البائسة في الخارج. نفضت ذلك البلاء عني وصحت به بألا يلمسني مرة أخرى، تركني ثم نطق بإنجليزية ركيكة للغاية بالكاد استوعبتها" لا تفعلها" أبعدته عني واتجهت نحو الباب ولكنه جذبني مرة أخرى وقال مشددا على كلامه بنفس الإنجليزية الركيكة" سوف تمد ديدان الأرض بوجبة إضافية لا أكثر" وأنزلني بالقوة إلى الأرض مرة أخرى، هدأت فورة غضبي وانتبهت إلى كم الرجال المسلحين الهائل بالخارج وأنني لن أصل أبدا إليها، حتى وإن فعلت بفضل معجزة ما إذا تلقيت لكمة واحدة من ذلك الثور سوف ينتهي أمري، فزعيم المافيا هذا كان ضخما للغاية لدرجة أنني لم أرى أحدا بمثل هذه الضخامة أو هذا الطول من قبل في حياتي
مذكرات حائر الجزء الأول "الحلم المستحيل" بقلم هالة الشاعر  by halaelshaerNovel
halaelshaerNovel
  • WpView
    Reads 495,942
  • WpVote
    Votes 15,010
  • WpPart
    Parts 43
_ خلعت الدبلة وخاتم الزواج كي تنظف الأطباق , أنهم لا يعنوا أي شيء لها ولكنها تخشي أن تغضبه ولا تريد إعطاءه فرصة كي يؤلمها مرة أخري, لكنها نسيتهم بالمطبخ تلك الليلة وصعدت الي غرفتها, وحينما رآهم وهو يشرب جن جنونه, صعد وطرق الباب بعنف فتحت له الباب وكانت نصف مستيقظة, جذبها بعنف وألصقها بالحائط . شهقت بذعر "في إيه أنا معملتش حاجه؟!" زمجر بها "أنا منبه عليكي كام مرة متقلعيهمش من أيدك؟" ارتعشت شفتها في خوف وشعر هو بغصة في قلبه "والله نسيتهم أنا كنت بغسل الأطباق .. ونسيتهم " وفركت ذراعها بعد أن تركها من ألم قبضته. أمسك يدها وألبسها إياهم وأنخفض نحوها وقال محذرا ولاكن لهجته بدت واهية جدا مقارنتا بسابقتها "متتكررش تاني" هزت رأسها موافقة فهي لا تحتمل بطشه بها , أما هو فلم يستطع مقاومة شعرها المسدول ووجهها الملائكي وهي ناعسة هكذا وأنخفض نحوها وقبل وجنتها, صعقت سارة منه ومن قبلته الصغيرة علي وجنتها هم بتقبيلها ولكنها هربت الي غرفتها وأغلقت الباب جيدا ووقفت مرعوبة ظنت أنه سوف يركل الباب ويدخل يفتك بها مثلما فعل من قبل ولكنه لم يدخل , بل ظل جامدا مكانه وأغمض عينيه من شدة الألم والشوق لها وبعدها نهر نفسه بشدة ونزل الي الحديقة .. ظل يزرع بها ذهابا وإيابا , يريد أن ينساها ولكن كيف السبيل الي ذلك لقد حاول مرار وتكرا.