"حرب عيناها أطول من حرب البسوس" _______________________________________ " إلى مثلها يخرُّ الحيُّ صريعَ الهوى ويُبعثُ الميتُ من رقدتهِ حيًّا بمحياها " ما كفى غروروها تبجيلٌ ولا عليها مِنَ اللومِ مأْثَرُ باللهِ درُكِ ودَرُ خصركِ الرنانِ أوليسَ عندكِ من الشفقةِ على زلزلةِ الرجالِ ، أم أن شعركِ الكحيلُ طماعُ لا يكتفِ الّا بمعجزاتِ الدنيا والمستحيلاتِ ليس عليكِ إثمٌ يا حسناءَ زمانكِ فما شوهِدَ بعدُ جليلةٌ من مثلكِ بقلمي ... أنا لستُ أديبةً كبيرة ولا شاعرةً فحلة تعتزُ بدواوين شعرها ، أنا رسولٌ يقطعُ الفيافي والمهامهِ ليبعثَ رسالةَ القلبِ لكم ... فالكتابةُ ما هيَ الا انعكاسٌ لداخلكِ ومشاعرِكَ المرهفة فتُفرِغُ بعضها عن كاهلك . أقدِمُ لكم هذه الرواية لأُذَكركم أن ليس كُلَ من دبَّ وهب يسمى كاتبًا وأن العبارات المبتذلة لن تكون يومًا عملًا فنيًا .... ☆ اتمنى أن تستمتعوا ☆

( القصة واقعيه سردها لي شخص الاسماء مختلفه لكن الشخصيات نفسها ) اسم الكاتب

رواية سُعودية للكاتبة: رُواء السطور ماجد الي يحب بنته عمه من الطفولة يتجرأ بعمر ال ٢٦ ويقرر يخطبها بس الصدمه انه ولد عمته خالد رح يسوي شيء يمنع زواجهم ويبعدهم عن بعض والسبب كان ...