حُفنة من الحروف المناضلة شاءت أن تصبح رواية عن الحب و الرغبة.. عن التمرد و المغامرة. عندما ستتزوج بذرة من الرجل الذي أحبته منذ صغرها، و فجأة ستصطدم بواقع لم يكن في الحسبان. لتتوالى الأحداث و تجد نفسها أمام قرار الذهاب إلى اسبانيا من أجل العمل في ضيعات الفراولة. ليقتحم رجلا آخر حياتها ، هل الحب الأول من سيفوز أم سيغدو حطام الماضي؟ قدمت بروايتي هذه قضية مغلفة بعنوان بذيل و غير استثنائي سيتم تغييره لاحقا. حاصلة على الرتبة 1 في فصحى

✒️ حُب و حِبر ✒️ " هاوية قصص " ~ إهداء ~ • إلى كل هاوية للقلم • إلى كل قارئة عاشقة للحروف • هي أنت كقارئة و أنت ككاتبة نسجتُ خيوطها بعد تجربة طويلة في هذا المجال . • عن كاتبة قصص ربما أنت أو كاتبتك المفضلة . • الرواية مزيج بين الواقع و الخيال الملطخ بلون الرومانسية القاتلة . ● تراها رواية لكنها في الحقيقة جزء من شخصيتك و ذكرياتك مع عالم القصص بالدارجة ● ✒ كتابة و تأليف : حنان مزيان ✒

حروف مناضلة اجتمعت لتخط حكاية الأضضاد و المفاهيم، قتال الحروف عن الرمح و السيف.. إلى الرصاص و المسدسات و بين هؤلاء يوجد حروب الأفكار و الأسرار .. تشابكت المفاهيم بحثا عن الحرية ضمن أحداث ملوّنة تجاوزت الحدود. ابتلع الغلاف الأوراق المتطايرة حين هبت ريح قوية.. غُلِق الكتاب ثم ظهر العنوان بحروف لاثينية كبيرة . 𝐕 𝐀 𝐍 𝐃 𝐀 𝐋 و بفضول شديد تتساءل! ◉من هم الڤاندال؟ ◉الجواب: ╠ قبائل جرامنية أما خلال بحثك عن معنى المصطلح فستجد معناه سلبي و يعني " المخرب " في حين أن معناه العكس و الحقيقة طمست من قبل رجال الكنيسة المثلثين و الرومان..╣ أما العنوان الفرعي كان مكتوبا بحروف عربية. ⟬ بين الطاهر و العاهر ⟭ و ماذا يقصد به؟؟ ◉ الجواب :╠ حرب ڤندالية رمزياً بين كل طاهر و عاهر تصرفا و فكريا .. لا علاقة له بالعهر الذي فكرتم فيه..فكلمة عاهر لا تعني بدرجة خاصة الدعارة بل هو مصطلح له عدة دلالات و هنا ! في القصة سنستمتع بتحليلها ..╣ بأنامل المؤلفة : حنــان مزيــان

دراما-تشويق-غموض-رومانسية

⬤ تقـديـم : كانت أوراق الرواية تفوح برائحة الواقع ، تهمس عن معاناة الفتاة العربية، صوت يغلفه هجوم على خطى الأفكار الجاهلية و المجتمع الظالم ، لون أبيض مهترئ درامي مأساوي .. تخاطب بطلة حروفها ، تلك التي قد امتلئ الدهر عليها بالأسى ، لم يكن في استطاعتها مشاطرة تلك الاحاسيس مع أي شخص آخر ، من يظن أنها تستطيع ، حقا مخطئ! هو فقط إبداع الخالق أيصعب تصديق هذا! شهِدت الأوراق و نزفت أسىً على هذه الأرواح البريئة الطاهرة منها و العاصية.. اشتكت صفحات الكتب لبعضها البعض و صرخت في الإذاعة، التلفاز و الجرائد. هل بلغ الصوت مقصِده ؟ ستكشف لنا الأحداث ذلك!