"أنت لم تحبيني أبدًا على أي حال ، أليس كذلك؟" انتهت حياة زواج أستيل التي طال انتظارها في يوم واحد. عملت بجد لتصبح زوجة كايزن منذ أن كانت في العاشرة من عمرها ، ولكن الشيء الوحيد الذي بقي لها هو وصمة العار للإمبراطورة. تم التخلي عنها من قبل الملك ؛ الرجل الذي أحبته ، كايزن ، أرادها أن تغادر. "نعم. أنت على حق. أنا لم أحبك ". كذبت أستيل للمرة الأخيرة. كان الرجل هو سبب حياتها ، ولكنه كان أيضًا من أجل الرجل الذي كان زوجها ليوم واحد. اعتقدت أنه لن يكون هناك اتصال معه مرة أخرى ، لكن- "أعتقد ... ربما أكون حامل؟" بعد ست سنوات ، كذبت أستيل ، التي اجتمعت مع كايزن ، مرة أخرى. "أنت ... من هذا الطفل؟" "إنه ابن أخي." لحماية الطفل.

كنت آخر ملكة شيطانية ، أقوى وأعظم مخلوقة في عالم الشياطين. أنا الأفضل. ... أعني ، حتى الموت بعد أن خانني وقتل من قبل البشر الذين خدموني. "عندما تولد من جديد ، عليك أن تفعل أشياء جيدة. إذا كنت لا تريد أن تعيش حياة أسوأ من مخلوقة صغيره ". لكسر اللعنة التي تلقيتها قبل أن أموت ، يجب أن أفعل الخير! الهدف هو استعادة المال والقوة والشهرة وعيش حياة تأخذ الكثير من الفوائد. حتى لو كان الجسد الذي دخلت فيه في أفضل الأحوال طفلًا بشريًا ، فهو البطة القبيحة للعائلة. هذه العبقرية والجاذبية! ولا يوجد شيء لا يمكن حله بهذا الجمال (؟) من أجل أن أصبح ملكًا شيطانيًا عظيمًا ، أعمل بجد كل يوم -. "أنا لا أحب الأشياء اللطيفة. بغض النظر عن مدى ارتدائك لفستان من الدانتيل وإمالة رأسك مع وضع البسكويت في كلتا يديك ". "... كنتي تخفي مهاراتك الحقيقية. شيء ذكي. "يا هذا! قالوا إنك أحضرت طفل آخر! هل تعتقد أنه يمكن أن يكون أخاك الجديد ؟! " "أوه ، لمعلوماتك ، حتى الآن فقط ، انفصلت الصدمة عن روحي وجسدي تقريبًا لأن السيدة كانت لطيفة. إنه أمر لا مفر منه لأنك لطيف للغاية ". "أنت تعرف. أنت الوحيد بالنسبة لي ، إستير ". هناك شيء خاطئ مع الناس من حولي. لا ، هناك شيء غريب حقًا في ذلك. ملاحظة مهمة : الرواية كورية من ترجمتي

الكاتبه✍🏼/ أديم الراشد