شارلوت غريفن شابة ذكية وطموحة، يوقعها سوء حظها في طريق محام وقح ذائع الصيت ومسؤول عن رعاية ثلاثة أولاد مشاكسين... حيث تجد نفسها وقد أصبحت جليسة أطفال بين ليلة وضحاها فتتعرض لسلسلة من المواقف الكوميدية والمكائد الطريفة من جهة، وتجربة الرومانسية ومواجهة التحديات والصعوبات وبعض الأخطار من جهة أخرى فكيف ستتعايش مع ذلك كله...
ظلت تبحث عن سبب تركهم لها و لكي تعرف كان يجب ان تتختار اما ان تتخلى عن حياتها اما ان تكمل حياتها و تنسى كل شئ ماذا سوف تختار يا ترى هل الماضي ام الحاضر ؟
كان يعشقها عشقا ولكنه يخفي حبها عن الجميع حتى عن نفسه لانها تقيم معه ولكن غيرته عليها كانت تفضحه فهل تبادله الحب وما المشاكل التي ستواجهما
تحلم بشخص لا تعرفه وهو يحلم بها لتجده في الصباح ويجدها امامه وسط دهشه منهما فمن هو ذاك الشخص ومن هي هذه الفتاه.....
رفضها وتزوج من يحبها فتزوجت غيره ليجمعهما القدر مره اخري ولكن بوجوه اخري انقلب فيها المحب والمحبوب
هي دكتوره نفسيه يأتي لها حالات مختلفه تحاول علاجها ويساندها زوجها الظابط في حل بعض المشكلات التي توقع نفسها بها بس هذه الحالات
في هذا العالم الوسيع أشخاص من مناطق مختلفة و تقاليد و عادت و لغات مختلفة تماماً أستطاعت فتاة عربية منعزلة تتواصل معهم بقدرة غريبة منعزلة عن جميع من تعرف تعيش و تدرس في مدرسة داخلية صارمة في إنجلترا لكن بعد التخرج من الثانوية و قبولها في جامعة عالمية في تلك اللحظة قررت ترك كل شي خلفها وتذهب إلى أكاديمية غامضة و مجهو...
عندما انتهى كل شئ و مرت سنوات تقابلوا لتكون بداية جديدة
