والدها قتل والدتها امام عينيها قام عمها وجدها اتهامها بقتل والديها وجعل الطبيب يبيعها لاحد دار الدعاره لتتعلم مالا يجب ان تتعلمه طفله في الخامسه من عمرها ليأتي مجهول وتجده سبيل للهرب من الجحيم لتعلم انها كانت في النعيم والان بداء جحيمها.....اليان...يعني العذاب والجحيم دي روايتي الاوله اتمني تعجبكم وتدعموني لا احلل سرقه افكاري أحذر من عدم سرقه روايتي

"لقد عاقبني الله على كل خطاياي برؤيتي للرجل الذي أعشقه يحب أختي" -أفروديت كامارينوس. ♠ ♠ ♠ ♠ ♠ ♠ في أعقاب مذبحة مروعة أودت بحياة عائلتها، تجد أفروديت كامارينوس نفسها بمفردها تواجه الإذلال على يد قاتلين عائلتها.. و وسط حياة قاسية خالية من الأمل، تتمسك بحبها لزافير ساندوفال، فارس أحلامها المغوار لأكثر من عشرون عامًا.. ولكن "من الحب ما قتل"؛ وزافير ساندوفال فعل ما لم يستطع قاتلين عائلتها فعله... لقد قتلها وهي لا تزال على قيد الحياة... أم لم يفعل؟ في هذه الرواية؛ ليس كل ما تراه يكون الحقيقة عليك الحذر من أن تنخدع بالحقيقة!

روزلين مانو هي تلك الفتاة البريئة التي أرهقتها الحياة حزنت للماضي وتعذبت بين طياته بصمت ؛ ظنت أن الحظ ابتسم بوجهها عندما ألقى لها بأمير أحلامها ... ولكنها لم تعلم بلعبة القدر القذرة التى تختبئ تحت هذه الكذبة الجميلة ... لن تسدل الستائر ولن تنتهي هذه المسرحية إلا بعد أن تكشفَ كل الأوراق ، لن تبقى هناك أسرار وسيبتلع السواد والظلام كل شيء .... الغضب سيعمي عيون العشاق ... أما الألم فسيكون سيد المكان ... الحزن سيعشش في الأجفان و سيسكن القلوب ... مرور الزمن لن يكون الدواء هو ليس كافي لشفاء الجراح بل سيكون كالزيت التي تسكب على النار ليزداد لهيبها ... لا مكان للأحلام فقط الكوابيس من ستكون رفيقة الدرب ... لا مجال للتراجع ، لا يوجد انسحاب و لن يعفيك شيء من مواصلة اللعبة سوى الموت ، تلك هي القواعد التي لا تكسر ... روز عشقت شيطانًا متنكر بزي خروف ، عاشت الكثيير والكثير من الألم بسببه تعذبت وبكت لقربه وبعده ... صحيح انه ربما احبها اتعلمون لا لم يفعل بل عشقها بجنون ولكنه حولها من ملاك إلى وحش وحش لطيف ، فبالألم الذي سببه لها اوجد مسخا آخر في هذا العالم ليضمه معه إلى القائمة ... هو لم يرد يوما أن تدخل إلى عالمه القذر ولكنه فعل ذلك بيديه و ستكون نهايته على يديها مالم يعرف كيف يرجعها إلى ملاك مرة أخرى ...

_لعين_ _كم مره قلت لك لاتلعني حتى لا اقبلك صغيرتي_ كَيف تَكون الحَياه مَع مَنافس شِرير وَقوي ينافسك على شي يَحدد مَصير حَياتك؟ وَفجأه يأتيكَ الحُب اثناء المَنافسه؟ فماذا ستختار الفوز بقلب من تحب او الفوز بالجائزه ؟ تتحدث روايتنا عن منافسه بين اكبر شركه و شركه في بدايتها الى النجاح ...🍂🍂 بين شخص ذكر قاسي مغرور والاخرى بنت لطيفه مُحبه للحياه جريئه 🔞🔞🔞 فكيف سَتجرى الامُور بَينهما؟ تَابِعوا

يدفع الباب برجله بقوة ليكسر المقبض المغلق ، ثم يدخل ببطئ يتامل الغرفة المظلمة و يداه بجيبه ، سيجارة بين شفتيه و الدخان يتطاير معلنا احتلال الزعيم للمكان ...توقفت سوداوتيه على السرير المخملي لتقع هناك عيناه على ذاك الجسد الصغير الناعم ممده على السرير الضخم بملاءته الحمراء كالدم ملاءه تحتضن جسدها الناعم الابيض العار تنضر للسقف باعين خاليه من الحياه و دموعها تنزل بغير اراده منها اقترب منها ليقول بقسوه وهو ينزع سترته تليه فتح اكمام قميصه اذا انا هل تفضلين الطرق السهله ام الصعبه عزيزتي ابتسمت ايف لتقول بقلب محطم متألم بعد كل ما فعلته معي ...اعتقد اني افضل الصعبه كاسيليوس نعم الطرق الصعبه عله يقتلها اثنا تعذيبه لها و ترحمها السماء قليلا وو تتخلص من هذه الحياه اللعينه التي لم تجلب لها سوا المشاكل و الحزن

" نطقت بتلعثم وخوف..' أنآ.. حامل..' " نضر لها ببرود ثم مسح طرف شفاه.' اجهضي. " وضعت يدها على فمه من صدمه سقطت دموعها كشلشل..'. لكن.. هذا إبني..' " نهض من الاريكه عروق يده برزت وعيونه تحولت للحمراء من الغضب نطق وصطكاك أسنان هي بل ذات سمعت اصطكاك أسنانه.. " أنتي لي ملكي لا اسمح أن يصبح لك أطفال ويسرقونك مني..' وضع يده على خدها. " سوف تهتمين به و تقبلينه وتعانقيه أنا لا اسمح بذالك انتي لي وحدي لن اسمح بذالك. " اصبح كل مجنون وبدء بتكسير كل شيء امامه وهو ينطق بكلامه واحده.' انتي لي.' ؟__________؟ " لم تدعم العنف بأي شكل من الأشكال فقط روايه خياليه "

ليقول جاك بملامح مُظلمه " تُريد معركة ؟ سأعطيك حرباً " " الشيء اللذي لا يقتلني يُستحسن بهِ ان يهرب صغيرتي " لينضر جاك الى جسدها المليئ بالحروق والكدمات التي تسبب بها قائلاً " اشش لا تبكي ملاكي انا فقط اردت ان تتأكدي انني ان اتردد بقتلكِ ابداً لو تجرأتي علىٰ التفكير بشخصٍ غيري ، كلانا يعلم ماذا سيفعل الشيطان بداخلي إِن فعلتِ" .. ليُقبل فكها مُكملاً حديثه " هل هذا واضح ستيل ؟" .. " جاك انت وحش ارجوك اتركني لن تستطيع حمايتي منك " " الكل يهابني اميرتي لذا انتي بأمان معي الجميع يعلم من هوَ جاك " " توقف دادي انت تؤلمني ارجوك اوقف الالم دا..دادي "

لقد كان كل شيء لها... لقد كان صديقها ، رفيق دربها ،توأم روحها و شيئ آخر لم تدركه وقتها لم تدرك قيمته الا عندما خسرته و فضلت شخص آخر عليه ماذا سيحدث حين تلتقيه مجدداً بعد سنوات و كل منهما قد تغير به الكثير فالفتاة المرحة تحولت الى اخرى بائسة و الشاب المتهور تحول الى رجل ناضج يرضخ له السيد قبل العبد لكن ماذا عن مشاعرهم؟ ما الذي تغير بها ؟!

For a moment nothing makes sense. Darkness surrounds me and I can't seem to focus on anything. What happened? I hear something but I can't make out what it is. The noise gets louder and louder. "Emilia?!" It's a voice...and it's yelling my name? Why is it so loud? Some of the fog clears and I'm acutely aware of the throbbing pain in my head. I feel myself rocking back and forth causing the pain to violently course throughout my body. "Ow," I groan, finally finding my voice. "Emilia, are you okay? Open your eyes, talk to me." I realize now that it's Mr. Jensen's voice and he's gently shaking me as if to wake me up. I must've passed out. __________________________ His hand trails down from my face to my neck and he bends over, his face inching towards mine with his dark eyes on my lips. Before our lips touch, he lets out a sigh. "You need to stop doing this to me."

Evelyn already lost her mother; how could it get any worse? At least that's what she thought. She's forced to move in with her estranged father where she also meets her stepmother and stepbrother. Evelyn knew what she needed to do, and that's getting a job and returning home. When she can't find a job, her stepbrother, Dimitri, offers her one. Innocent enough, right? Little does she know; she's thrown headfirst into the mafia world. Her feelings for Dimitri grows as she's forced to live with him, but her boyfriend, Mark, is someone her mother would be proud to see her with. Will her dreams change? Will she change? Excerpt: "Ask me nicely." His sultry voice twists my stomach in the best of ways. "Wha- what do you mean?" I mentally kick myself for allowing his power to rule me. This only builds his ego. He leans forward towards my face, his nose barely touching mine. "What is it that you want, piccola." He whispers. What did I want? Oh! That's right, I wanted to leave. "I would like to leave." I take a step back from him so I can focus. A special thank you to Anulekha Kashyap for creating this beautiful book cover! #1 in Mafia #6 in lovetriangle #1 in boyxgirl #1 in stepbrother #1 in daddyissues #5 in romance #1 in forbidden #1 in sexscenes #1 in gangleader #1 in sexy #1 in Italian #1 in matureaudience