Seleccionar todo
  • الفهد والطبيبة ( مكتملة )
    1.9M 53.7K 44

    هذه الرواية تحكى عن بنت مجتهدة اجتازت الصعاب لتخترع دواء لعلاج السرطان

    Completa  
  • من انتَ
    461K 24.9K 42

    فتاة هدرت ثقتها لأشخاص لا يستحقون و توجهت الى الظلام و المجهول فماذا سيحصل!؟ شخصاً. ذو الوجهه المريح. شخصيه الغامضه. مزاجي بعض الما.! فتاه جميله جداً و شخصيتها المرحه والسليمة بقلم انا الكاتبه : بتول البياتي

    Completa  
  • الموت الحي
    6.3M 476K 98

    عائله بسيطة تهب رياح الظروف لتسرق سعادتهم وتختبر صبرهم بأعز ما يملكون فكيف سيكون الصراع بينهم وبين تلك الظروف ؟ يتبع ...

  • الحارث
    12.1M 698K 52

    رَجُلٌ يَشبَهُ الظِلْ يَرتَدي الأسود يُدَخنُ السَجائر بَعيدٌ وقَريبٌ بالآن نفسه يَستَمعُ للشِعر يَكتِبُ النُصوص يُمزقُها يُهدي الأُغنيات وحيدٌ و يُحِبُها..

    Completa  
  • الـرياش نَهج مُغاير
    39.2M 2.2M 56

    حياةٌ اعيشها يسودها البرود النظرات تحاوطني أواجهُها بـ صمود نظراتٌ مُترفة .. أعينٌ هائمة ، عاشقة ، مُستغلة ، عازفة ! معاشٌ فاخر ، صوتٌ جاهِـر اذاقني العيش القاهر ليتبين ليّ إن المادة ليست هي كُل شيءٍ في الحياة حتى إلتقيت بـ ذا روحٍ و مَعنى ثَميـن آسر عيناي وإنتشلني من العيش الوَهين رأيتُ فيهِ الحياةُ حياة رَمم...

    Completa  
  • وادي الزعيم
    2.4M 232K 53

    وادي القَبيح وادي السلاحِ المُنفلت وادي الإجرامِ وادي التَسليب وادي التَسيب يَمتلكهُ رجال كلَ العَقائدِ تَنتهي عِندهم لا يلمسْ قلبهم العَطف ولا الرَحمة بعيدٌين عن الحلالِ والحرامِ.. لا يوجدْ لديهم إحترامٌ للكبارِ وغير عَطوفين على الصغارِ...

  • أغلال المرجان (غَـربيب)
    11.2M 860K 55

    • حقيقة.!!! يتشاءمون بالغُراب إِذا نعق ويتشاءمون من الغربيب إذا زهقّ بـكّرَ بُـكُورَ الغُـرابِ أذا تَـوهَق ماكـر وحـذر، شـرس، وسـفاحٌ جاء لِيشرق ويغرب في أفق منزل الرماح ذكي مُحتال يوهمهم نَدِيّ جسمهُ ماء بينما كان غربيب لا تُرى عليه أثر الدماء • ماذا لو أوىٰ إليهِ المُـرجان؟! هل سيخرج من الظلمات الى النور؟! أم سيب...

    Completa  
  • قضبان الجنوب ( فصلية )
    4.5M 221K 45

    ساد الالم حياتها حتى ظنت ان ابواب الرحمة قد قفلت فلم يكن لـهـا ملجأ من الحزن الا للحزن .. فـ انتقمت من حياتها بـ انتحاراً ليس محـرما ....! ولم تجـد ســوى الجحـيم ...؟ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ قصة واقعية قضبان الجنوب بقلمي هـنــد البور ( نازك البور )