مكَــــــانكْ
وَ هلْ مِن الَممكن اَن اَعِيش خَيَال عَقلِي الَبَاطِنَي عَلى اَرض الوَاقع ؟؟! هل يتحول الخيال الي حقيقه ؟!!
وَ هلْ مِن الَممكن اَن اَعِيش خَيَال عَقلِي الَبَاطِنَي عَلى اَرض الوَاقع ؟؟! هل يتحول الخيال الي حقيقه ؟!!
لِكُلِ إنسانٍ هدف يسعىٰ جاهدًا لتحقيقه، وهدفنا الذي تربينا عليهِ وتنفسناه هو الانتقام، نعم لِمَ أنتُم خائفون؟! ها نحنُ ذا نمضي بلُعبة الانتقام التي ماتزال مُستمرة حتىٰ نقول نَحنُ بأنها انتهت، والآن سيداتي سادتي.....هاقد حانَ مَوعدُ القَتل . بدأت 16/7/2023
كانت البداية بينهما إعلان؛ إعلان خاطئ غيّر مجرى حياة الجميع، وبالأخص حياته هو، إذ وجد نفسه فجأة ودون مقدمات أمام إنسانة غريبة ومريبة، تمتلك من الأفكار ما يجعلك عاجزًا أمام عقلها، فأين له منها، وهل له من فرار، أم أنه أضحى ضحية ذلك الإعلان وانتهى الأمر ؟؟ |رواية مشتركة بيني وبين الكاتبة فاطمة طه |
مملكة سفيد ..القلب النابض للممالك الأربع، الاقوى بينهم، لكن تلك المملكة ورغم أنها امتلكت كل مقومات القيادة، إلا أنها افتقدت لشيء هام؛ " ملكة " تحكم عرشها رفقة الملك، وكالعادة كان يتوقع جميع قاطني سفيد أن ملكهم الجسور سيكون نصيبه ملكة قوية حكيمة، لكنها وللصدمة لم تكن.... بل كانت مجرد فتاة عادية لا تعلم عن سفيد ولا ملكه...
فها قد حُطمت أصفاد البراءة لصغرين أحدهم يقاوم للنجاة والآخر تشتعل نيران للأنتقام بـ لؤلؤتيهُ فكيف ستكون معركتهم.
هل يمكن لإنسان أن يُكمل حياتهُ بعد ما تعرض له من خذلان و فقد و ألم هل يمكنه أن يتخطى و ينسى و يصنع مستقبل مُشرق.. هل سيعوضهُ أصدقائه عن ما تعرض له.... أم.. سأترك لكم العنان.. لننطلق في رحلتنا.
يأتي القدر بما لا تشتهي السفن حين تظن أن الخير قد ذهب وان الحياة لا فائده منها يأتي الخير الحقيقي ،وتعلم أن القدر يخبئ لك ما هو افضل دائمًا لا حياة بدون قرارات خاطئه نتعلم منها تجعلنا ننظر نظرة مختلفة للعالم من حولنا نعلم حينها أنه يجب أن نحب أنفسنا بأخطائنا وعيوبنا ومميزاتنا نجعل نظرات العالم لنا بنفس نظرتنا لأنفسنا