عندُمِآ تُشّـتُعَلَ آلَنيرآن عَندُمِـآ تُزبّلَ آلَأزهِآر عَندُمِآ تُحتُرق آلَأحلَآمِ وتُخٌتُفُي آلَأمِآني ويشّتُعَلَ فُتُيلَ آلَإنتُقآمِ وتُزهِر أولَ زهِور آلَعَشّـق بّيـن شّـظٌـآيآ قلَوبّآ ضـآئعَة فُي عَذٌآبّ آلَمِـآضي وأحتُرآق آلَروح بّإنتُقآمِآ أعَمِي حيـنهِآ سًـأگون أنآ آلَدُمِآر وآلَإنتُقآمِ حيـنهِآ سًـأگون أنآ آلَعَشّق وآلَگرهِ حيـنهِآ يـآ أدُمِ لَآ تُسًـتُهِن بّإمِـرأ‏‏ة فُقدُتُ گلَ ذٌر‏‏ة مِـن آلَرحمِـة فُي قلَبّهِآ لَآ تُسًـتُهِن بّإمِـرأة مِـآتُتُ مِـشّـآعَرهِآ لَآ تُسًـتُهِن بّإمِـرأة لم يـگن لَهِآ أبّيهِآ آلَحضـن آلَدُآفُئ وآلَحنآن بّلَ گآن لَهِآ آلَقسًـو‏‏ة وآلَألَآمِ لَآ تُسًـتُهِن بّإمِـرأ‏‏ة لَآ تُعَرفُ مِـعَني آلَخٌوفُ ولَآ تُخٌشّي آلَمِـخٌآطٌـر‏‏ة بّحيآتُهِآ فُي سًـبّيـلَ تُحقيـق أهِدُآفُهِآ لَذٌلك يـآ أدُمِ لَآ تُسًـتُهِين بّي فُأنآ حوآء أنآ مِـن خٌلَقتُ مِـن ضلَعَك لَگن گيدُي تُعَدُي ذٌگآئك بّگثير ولَآ تُحآولَ آلَإسًـتُهِآنة بّقوتُي فُوقتُهِآ سًـأحرقك بّنيرآن عَشّقي وأنتُقآمِي فُأسًـتُعَدُ لَأنك سًـتُدُخٌلَ جحيـمِ أنتُقآمِي فُأنآ مِـلَآك آلَمِـوتُ #للكاتبة هاجر علي بشري# #ممنوع الإقتباس# #حقوق النشر محفوظة# تاريخ النشر«9/12/2024»

ماذا إن فرض عليه سجن لم يختره؟! فهل سينجو منه؟! أم أن لا مفر من القدر!! ماذا إن كان أبيه هو سجانه؟! فهل سيرضخ لأوامره؟ أم أن التمرد يجري في دمه!! هل سيحمي من يحبها؟! أم أنه سيقتل علي يد أبيه بكل قسوة!! ماذا سيحدث إن طغت قسوة الأب وجبروته علي فطرته؟! فهل هذا سيكون أب حقا؟! ماذا سيحدث إن كان الوصول إلي ما يحب صعب المنال؟! فهل سينال الغفران؟! أم أن الرحمة أصبحت في مهب النسيان!! شاب في الزهور لم يلقي سوي الغدر والمهان... فما ذنب قلبه المسكين؟! أثر الخضوع لأبيه؛ فلم يلقي منه سوي العذاب الأليم!! فما ذنبه؟! هل لأنه يتيم؟ فما هذا المجتمع السقيم؟! هل أنت أب أم أنك من الشياطين؟!