ليفاي اكرمان ضابط خاص ( او حارس شخصي )............طلب منه صديقه ايروين سميث مساعدته في تدريس طالبه لديه ............فماذا سيحصل وكيف سيتعامل معها

نحن الرسامين حينما نرسم أحباءنا واصدقاءنا ، فإننا نطوق ملامحهم وذكراهم بداخلنا للابد ، كأننا لانريد منهم إن يغادرونا او نغادرهم ، وهذه هي ضريبتنا . ملاحظة مهمة : غلاف الرواية من تصميمي ، والرواية كتبتها من مخيلتي ، وما أحلل الاقتباس او التقليد .

هَو مهووس بِها ... هو عاشِقٌ مهووس ... تِلك الفَرنسية ذَات الشعّر البُني .. أسَرّت قَلب الزعيمُ الأيطالي ... أَشواقِي نارٌ لاتهدأ،قَد تبقَى الأحلامُ بعيدةْ قَد يبقى وَجهُكِ فِي نظرِي شِيئاً لا أتقنُ تحدِيدهْ،أحِياناً أجمعُهُ خِيطاً أعزِلُهُ مُن نُورْ أحِياناً ألقاكِ رحِيقاً ألقاكِ عبيِراً وزُهُورْ. شخصياتْ العالم السُفلي جميعهم لديهم اسرارٌ دمويةٌ .. وهذه الأسرار تؤثر على حياة كرويلا .. ولكن ماذا لو تم الكشف عنهن شيئًا فشيئًا فكيف ستكون حياة كرويلا؟؟؟ (تحتوي على مقاطع جريئة قَد يجدها البعض غير مناسبه !) -لايُسمح بأقتباس أو تقليد أي شيء دون أذني لان جميع ماذُكر بالرواية هو من تأليفي ..!

__❤︎ The Maid and the Mafia King ❤︎__ Losing her father at the age of 20, Bella started to search for jobs. Not to mention, she already was doing 2 jobs. But they were not enough to pay her father's debt. With the help of her friend's cousin, she got the job of working as a maid in a big mansion,owned by a multi billionaire. She heard the owner of the mansion was young and the mansion too screamed rich and power. But what she didn't know was the owner of the mansion was feared by people, the most perilous Mafia king of Italy and around the world. She didn't know one more thing. That the ruthless Mob king was going to claim her 𝑯𝑰𝑺 no matter what. _________ "Sshhh.. no one cares," Lucifer's hot breath hitting my neck as his lips slowly tracing down to my collarbone. "No please- w-we shouldn't ahh.." I gasped as he took the skin of my sweet spot between his teeth. "Don't open your mouth. I won't be responsible for what I would do to you if you open your sweet mouth again, " he didn't give me time to response before he claimed my lips possessively. ________ •[ WARNING ] Contains MATURE CONTENT, VOLGAR LANGUAGE, ABUSE. (18+) _________ Started: 12/08/20 Completed: 24/11/20 •°•°•°• [Cover by me]

I had my face buried in his neck, he smells so good. He was gripping my waist not letting me fall. Then I realized I was straddling his lap. "Oh I'm sorry, you're probably uncomfortable" I say awkwardly starting to get off him. "No wait, I wasn't ready to let go yet" he hand once again finding my thigh to pull me back on his lap. --- Anna Collins is a normal college girl, while confronting her cheating boyfriend he loses his temper, he tries to attack her. But an unknown savior steps in and protects her. Unbeknownst to Anna, she is about to get very close to the hero. Cade Grey is a well known ruthless business mafia man, with his father dying Cade must take over the family businesses he must get married. The night he goes to meet his fiancé, he couldn't stop thinking about the girl he helped the night before. Little does Cade know, he will soon see the college girl again. --- THIS STPRY IS CURRENTLY UNEDITED, editing has started but won't be posted until every chapter has been. Highest Rank: #3 in lovers (3/29/21)

ايلينا كانت فتاه يتيمه تحمل ماض مؤلم وقلب اسود لم تكترث يوم ل أحد الحب الشفقه الرحمه الضمير اشياء لم تعرفها ابدا الميتم كان البيت الوحيد الذي تعرفه كانت جميله لدرجه لاتصدق جمال شيطاني رمشه عين واحده كانت تجعل أي رجل يركع لها ارتكبت كل جريمه كل خطيئه سرقت قتلت سببت في دمار بيوت كثيره كانت تحب رؤيه الألم في عيون الاخرين كانت وحش بلا قلب النور الوحيد في حياتها الذي يبقيها بشر كان اختها الصغيره كاثرين ملاكها الصغير نور حياتها الدليل الوحيد على انسانيتها كان جزء منها لازال بشرا فقط بسببها حتى اتى ليوم الذي رأت فيها جثه اختها ملقاه في حاويات القمامه الأنتقام كان يحرق روحها هدف حياتها اصبح الانتقام لكنها وجدت الأمر اصعب بكثير مما توقعت فقاتل اختها كان شيطانا بكل معنى الكلمه كانت تعتقد نفسها مسخا كم كانت مخطئه كانت ملاك بالنسبه له جاك قاتل اختها كان اكثر الرجال اخافه في العالم زعيم اكبر العصابات واكثر المسوخ اخافه في الكون وقلبها الذي لم يعرف الخوف يوما اصبح يرتعد امام نضراته كرهته وهو كرهها لدرجه الجنون قصه حب بين وحشين .دماء غيره وهوس قاتل حب لن يعترفا به حتى الموت .

صَوْت ضحكاتي يَزْدَادُ شَيْئًا بَعْدَ شَيْءٍ وأنّا أتَذَكْرُه ، الدِّمَاء تُغَطِّي مَلابِسِيْ ، رَائِحَة الرَّمَاد انْتَشَرَت بأغلب الْمَكَان وَالنَّار تَأْكُل شَخْصًا مَا وَأَنَا اجْلِس هُنَا اِبْتَسَم وَأَنَا اسْتَمَع لِصَوْت صُراخَه الْعَالِي وشفتاي تَرَدَّد بِطَرِيقِة مَرِحَة " خَطَايَا وَقَتْل وَجُنُون ، فَنَحْن أَبْنَاء الْخَطِيئَة عَزِيزِي " لَم أندّم علىٰ أَي فِعلْ شَنيع إقترفتهُ وَ حتىٰ أَن أخطائي التيْ تُعجبنّي أُعيدُ تِكرارها مُجـَدداً لَكِنَّنِي نَدِمْت عِنْدَمَا أَحْبَبْته ، عِنْدَمَا أَحْبَبْت مسخٌ يفوقني قُوَّة وَجُنُون عِنْدَمَا أَحْبَبْت ابْن الشَّيْطَان ، الشَّخْصِ الَّذِي تَرَعْرَع بِالدِّمَاء الرَّجُلِ الَّذِي وُلِدَ كَوَحَشٍ الرِّوَايَة لِلْبَالِغِين " تَحْتَوِي عَلَى مُشَاهَدٌ قَدْ لَا يتقبلها الْبَعْض ومشاهد دَمَوِيَّة " . متبرية من ذنوبكم

تجلس في تلك الغرفة أو بالأصح القبو الصغير لا تعلم اين هي ، هزيلة الجسد ، عيونها فارغة من الحياة ، كما لو أنها عاشت الف سنه .. =. تغيرت من طفلة حيوية الى طفلة ترتجف بمجرد رؤية الباب يتم فتحه . =. فقدت الامل برؤية امها وأبيها مجددا ، اصبحت أشكالهم ضبابية بعقلها لا تتذكرهم بشكل واضح حتى .. =. «ومع مرور الوقت اعتادت على الالم» =. قتلته بوحشية بينما تبتسم بفرحة ولمعة أعينها المجنونة لا مثيل لها ، طفلة بالعاشرة ! =. "كانت مخيفة بل كانت تجسيداً للرعب" =. وضعت الهاتف جانبا ثم فتشت جيوب الرجل الميت حتى وجدت مسدسا داخلها تمتمت بصوت منخفض - سنجرب أخيراً ما كنتم تقومون به امامي =. -بالحقيقة جدتك .. -قاطعته بحدة : ليست كذلك ! -زفر أنفاسه وقال : بالحقيقة امي تقوم بخطة للم شملنا جميعا ، لأنها تشعر بتأنيب الضمير كما تقول . -قالت بسخرية : لم شملنا ؟ واي نوع من تأنيب الضمير يأتي بعد كل تلك السنوات ، ما نوع الالعاب التافهه هي تلك التي ستقوم بها ؟ =. -قالت بابتسامه: حسنا الملفات في بيدي ، الخائن يجب أن يموت. =. -من أنا؟ أنا صوفيا ، صوفيا ندرانجيتا° [[يوجد الفاظ قد لا تناسب البعض]] =====. اول رواية لي don't criticize me عندي موهوبة قليلة و حب كبير للكتابة لكن اول مرة بجرب . *لا تحكم على كتابتي من الفصول الاولى

الجميع ينظرون لوشومها..علبة السجائر في جيبها و سجلها الدراسي المريع ثم يضعون صورة واحدة عنها لا غير..أنها فتاة سيئة و لا تليق بلقب عائلتها الذين يُعاملون كالملوك في كانبيرا الأسترالية وهي تعلمت أن تعيش مع السمعة السيئة و أصابع الإتهام ..لا أحد يعلم أنها تقضي كل لياليها تقرأ كتبا جنونية و تكتب المقالات المثيرة للجدل في الجامعة و التي لا يعرف أحد هوية صاحبها..وحتما لا أحد يعرف أنها تجلس في الصفوف الأخيرة لكل الحصص فقط حتى يتسنى لها مراقبة ذلك الفتى سرا.. الطالب المثالي في التخصص..سالفاري كروفا.. الإبن البار..المتعبد الجيد و بالتأكيد هدفها الحالي.. سباقات السيارات..حفلات صاخبة..عصابات الدراجات النارية و أشخاص جيدين و سيئين..عالمهما كان على وشك أن يندمج..