رواية عائلية ،تتحدث عن فراق عائلتين قَبل 16 عاماً ولا أحد يعرف سبب فراقهم وغير كذا يوجد بها احداث واقعيه وحُب و زواج اجباري والعديد من الاحداث المشوقة ??. بـقلم الكاتبـة : عَتـاب ?.

« يهْتز الجهاز الأسود بجيبه ، يركض مُسرعا ما إن عرف وجهته ، حين تتوقف الحياة عن منحك الفرص ، يستقيم خط النبض ، و يتوقف القلب عن الخفقان حينها هل ستقول وداعا ؟ هل ستذهب ببساطة؟» " حين تبني سعادتك على تعاسة أحدهم فإنها ستصير تعاسة شئت أم أبيت فالحياة عادلة فقط حين يتعلق الأمر بك" "إمنحيني فرصة" " قلبي متعلق به ، يأبى التخلي عنه " " سأوقف الزمن في اللحظة التي تخبرني فيها أنك تحبني أيضا" "ٱسف ، لا أستطيع" " الحب ليس خيار ، إنه قدر"

إن كنتَ قوي للحد الذي يجعلكَ تقترب منها .. فالجحيم يكمن بعينيها ..والنعيم يكمن فوق السماء فقط ... تلك فتاة حُرمت علي أن تكون عاديه تلك الفتاة تسحبك مثل افعه لتربطك بأوهام غير حقيقة تبدو مجنونة بنظرات مستلذه خادعه متملكه هي كالوساوس تدور حول عقله وحسب كلماتها الغريبه ،، نظراتها الجحيميه . تلك الفتاة هي أثم عظيم في حق كل من يخطي أمام عينيها حتي .. تلك لعنة علي البشرية وحسب جميعها هلاوس .. « طبيب لطيف مع ابتسامة ساحره تسرق نظره شيطاني الداخلي ... » - جانج ييشينج - سربيتيا {بقلم :منةالله سعيد} #٨ -إثاره #٧-الطبيب

لا تحكم على الكتاب من غلافه فلدينا قصه جميله جداا

تؤرقها شدة النهم بعيني الرجل أمامها، فكيف تهتز رجولته لها و هي يتيمة من كل زينة قد تحركها. - كيم بيل. - زانغ ييشينغ قصة قصيرة ~ D-12.07.19. F- 29.07.19

فتاة وقعت من عالم الواقع في خيالها اصبحت اسيرة لفتى خيالي فكيف ستعود لعالمها؟ بدأت:2017/10/9 انتهت:2018/2/10 الغلاف من ابداع @rinosone_97

تدور القصة عن بطلين ، تحدث بينهم الصدف بشكل يومي ، و كلما يصادفون بعضهم البعض يقعون بالمشاكل ، الا أن تأتي تلك الصدفة لتجعلهم يتوقفون عن هذه الكراهية ، و يجدون لهم حلاً آخر بينهم ، بعدما يجدون حلهم و تصبح الكراهية بينهم معدومة ، يأتي دور القدر ليجعلهم يواجهونه بمشاعرهم . دراما ، رومانسية ، ضحك ، حزن جميعها ستجدونها بهذه القصة. ون دايركشن مو مشهورين بالقصة

يقول بدر الثوعي : ( فوات أمنية لا يعني دائمًا أنها شر صُرف عنك ، فقد تكون شيئًا جميلًا حُرمت منه ليستخرج منك عبوديّة الصبر ، وطيب المنطق في البلاء ، وحسن العهد بالغيب ، ومعرفة قدر الدنيا ، ومقام ما فقدت) .

الرواية للجميلة بامبولينا.."نيڤين أبو غنيم" وأتشرف بسماحها لي بنشرها هنا على صفحتي بالواتباد.. كلمة لِـ نيڤين .. سُعدت جدااا بتجربتي الأولى بكتابة "عيون لا تعرف النوم" وسعدت أكثر بمشاركتكم إيّاها وبردّات الفعل الإيجابية التي تلقيتها وهذا ما شجعني على مشاركتكم بالتجربة الثانية "عندما يعشقون صغاراً" وكم أتمنى أن تُلاقي لديكم ذات الأثر الإيجابي.. صفحة الكاتبة على الفيسبوك https://www.facebook.com/groups/1112832215748737/?ref=share