🤍....؟
164 stories
نقطة أنهيار  by L_ulu253
L_ulu253
  • WpView
    Reads 574,930
  • WpVote
    Votes 22,783
  • WpPart
    Parts 34
خفقات تسكن بين النضرات تروي حكايات بلا كلمات
|| رُكــــام ألأرَواح || by SMsm_8i_li
SMsm_8i_li
  • WpView
    Reads 138,736
  • WpVote
    Votes 7,257
  • WpPart
    Parts 44
في هذه القصة سيرتسم وجه الظلال التي تراكمت عبر الزمن وتتصارع الأرواح بين النسيان والاحتراق، بين الخلاص والانتقام رُكــــام الأرواح ليست مجرد عنوان ، بل هي حالة من الوجدان الممزق، حيث تتشابك الأقدار وتتحطم الأحلام لتولد من جديد أو تُدفن إلى الأبد .
رقصة الدم الاخيرة by yakot1
yakot1
  • WpView
    Reads 2,615,457
  • WpVote
    Votes 134,269
  • WpPart
    Parts 49
- لو ثمن زواجنا أنكتل أخيّط ثوب عرسچ من شرايـيني. - تَم نشر رواية رقصة الدم الأخيرة لأول مَرة بتاريخ 2025/6/27 رواية عراقية درامية رومانسية .. ⭕️ لا أُحلل نَقل الرواية على الواتباد او اليوتيوب أو أي تطبيق لُطفاً ⭕️
الطالبه والضابط  by user84505518
user84505518
  • WpView
    Reads 3,781,881
  • WpVote
    Votes 125,701
  • WpPart
    Parts 50
في زمنٍ أصبح فيه الوفاء عملةً نادرة... وارتدى الخذلان أقنعة الأصدقاء... هو ضابطٌ لا يعرف الهزيمة، حارب لأجل الوطن، وخسر في ميادين القلوب أكثر مما خسر في ساحات القتال. وهي فتاة وُلدت في النعيم، مدللةٌ حد الغرور، لم يُدنّس كفّها وجع، ولم يقترب منها الحزن يوماً. حين تلاقت طرقهما، اشتعلت الشرارة... هو النار، وهي الجَمر... لا أحد منهما ينكسر، ولا أحد ينهزم. لكن الحب حين يولد من رماد الألم، لا يعرف الرحمة... فهل تنتصر القلوب، أم يسحقها الكبرياء؟ "الطالبة والضابط..'' حين يصبح الحب معركة، لا ينتصر فيها إلا من يُحب بصدق.
بين الأمن و القلوب  by user53136043
user53136043
  • WpView
    Reads 9,189
  • WpVote
    Votes 387
  • WpPart
    Parts 23
ريهام، دكتورة علم نفس الكبيرة بين إخوتها، مسؤولة عن عائلتها بعد وفاة والدها، لكنها تعرف كيف تجعل الحياة مليئة بالضحك والونيس مع إخوتها وخالاتها وبنات خالاتها. حياتها الصاخبة تتغير فجأة عندما تدخل كارمن، المديرة القوية والغامضة، عالمها بطريقة لم تتوقعها. بين المواقف الطريفة، التحديات العائلية، واللحظات الرومانسية، تبدأ ريهام في اكتشاف مشاعر جديدة تجاه كارمن، لتتحول حياتها إلى رحلة مليئة بالضحك، الشد والجذب، والحب المفاجئ
"ياسة وهب" by ya444m
ya444m
  • WpView
    Reads 118,745
  • WpVote
    Votes 3,461
  • WpPart
    Parts 37
نطقت اسمه واني ادحك لعيونو ياسه:وهب تقرب ساحبني يحضني وخلاني بصدمه وهب:روحه لوهب روحه اخخخ يابه الحكلي ياسه:بعد يول لا يشوفونا ابتعد يحجي بسرعه وهو لازم وجهي بأيده اثنينهن وهب:عايني بوجهي خليني اصدك كدامي انتِ مو بخيالي حاجيني عليتي كَلبي ولج.
يا أجمل الوحوش  by rusul_fahad
rusul_fahad
  • WpView
    Reads 18,360,867
  • WpVote
    Votes 1,166,993
  • WpPart
    Parts 58
يا ترى ماذا سيحصل عندما يدخل الثأر بين فصيلة الدم الواحدة ؟ - رُسل فَهد
ساقي الود  by ayclola90
ayclola90
  • WpView
    Reads 7,210,052
  • WpVote
    Votes 387,105
  • WpPart
    Parts 55
في أرضِ الجنوب، حكايةٌ لم تُرْوَ بعد. رجلٌ وحيد، كمدينةٍ منكوبة، ليس له من نصيبِ الحياةِ إلّا الفقد. يحملُ في صدره أسرارًا، وبعضَ الجروحِ التي لا تجرؤُ على الشفاء، لكنه يتقنُ التظاهرَ بـ «اللا بأس» ببراعةٍ؛ يبتسمُ، وفي داخلهِ مأتم. تسري مياهُ الأهوارِ في عروقه، وتسكنُ ذي قارٌ دفَّتَي فؤاده، يشبهُ العراقَ إلى حدٍّ كبير، يحملُ عبءَ وطنهِ، وبذرةَ أخيه. أثقلَهُ وعدُ والدتهِ، ولعنةُ أبيهِ. اما هي .. لم تأتِ بحثًا عن الحُبّ، فهي لا تؤمنُ به، امرأةٌ من رحمِ الألم، تحمل ثأرها على قلبٍ رخو ، جاءت لتنتقم . ما بينهما لم يكن سهلًا، كان مزيجًا آسرًا من الحُبّ والحرب. رصاصاتٌ تُطلَق، وفوّهاتُ البنادقِ تشتعل، وفيما بينهما صراعُ حُبٍّ محرَّم. لم تكن قصّةَ حُبٍّ تراجيدية، بل ملحمةٌ تسردُ حكاياتٍ بطولية، عن أرضٍ وشعبٍ لا يلينان. احبس أنفاسك، وابدأ القراءة، فروايتي لن تروقَ إلّا للنخبة بقلمي : هاله ال هاشم
حتى بزوغ الفجر  by taraZei4
taraZei4
  • WpView
    Reads 1,808,168
  • WpVote
    Votes 88,713
  • WpPart
    Parts 30
هو حفيد زوجچ محرم عَليچ شلون تكدرين تخلين مشاعر جواچ الها مثل ما انتِ تحبين رجل مسيحي ومراح يكون من نصيبج بيوم من الأيام
وهم"العيون المغلقه"الأصليه by it_3ao
it_3ao
  • WpView
    Reads 1,417,691
  • WpVote
    Votes 64,632
  • WpPart
    Parts 47
حين يغمر الماضي بألوانه القاتمة الحاضر، وتختنق الأرواح في ظلال الخيبات تبدأ قصة لم تُرَو بعد، تحمل في طياتها بين الحزن والقوة بين الغموض والصدق حيث لا مأوى إلا الخوف ولا دليل إلا الوجع، تمضي خطوة تلو أخرى، باحثة عن شيء يشبه النجاة. كل شيء يبدو صامتا .... حتى الماضي، لكنه يعود بصوت أعلى من الصراخ. وما بين عتمة الأسرار ونور الحقيقة.... تنكشف الحكاية التي لا يشبهها شيء." بقلمي غيوم العامر