"عبق الماضي" ليست كل النهايات حزنًا، وليست كل البدايات فرحًا. في لحظة انكسار، كانت "سارة" تظن أن قلبها لن يشفى، لكن الزمن لم يكن عدوًا... بل مُعلمًا. عادت الذكريات، وتسلل الماضي على هيئة اتصال، صورة، أو رسالة قديمة. لكنه لم يجدها كما كانت. في مواجهة بين القلب والعقل، وبين الحنين والكرامة، اختارت سارة الطريق الأصعب... الطريق الذي تبدأ فيه بنفسها، من أجلها، ولأجل كل امرأة ظنت يومًا أن الحب نهاية الحكاية. عبق الماضي ليست رواية عن الغياب، بل عن الحضور الكامل للذات... حين تختارين أن تُكملي وحدك، لا لأنك مجبرة، بل لأنك تستحقين.

"لم أكن أعلم أن خطوة واحدة للوراء، كانت البداية لطريقٍ جديد لم أره من قبل." لم تكن سارة ضحية الظروف، بل كانت دائمًا صانعة قراراتها... لكن حتى الأقوياء قد يواجهون منعطفًا يختبر كل ما يؤمنون به. في لحظة غير متوقعة، وجدت نفسها في منتصف "يوترن" غيّر اتجاه حياتها بالكامل. حب يدخل دون استئذان، ماضٍ يعود بأسراره، وقلوب تتصادم بين الصدق والخداع. "يوترن: نقطة تحول" قصة فتاة لم تركع للعواصف... بل اختارت أن تقودها.

في قلب قرية مهجورة، حيث تتنفس الجدران أسرارًا قديمة، تصل البطلة إلى دار جدتها لتكتشف أن كل شيء ليس كما يبدو. الساعة في البيت تتحرك بعكس عقاربها، والظلال تهمس بأسماء لا تعرفها، والأبواب تخفي أكثر مما تكشف. بين الغرف المظلمة والأصوات الخفية، تدرك أن الماضي لم يمت، وأن الأسرار التي أرادت جدتها حمايتها، ستجبرها على مواجهة الحقيقة... والحقيقة أحيانًا أكثر رعبًا من الخيال.

أّلَخَيِّأّلَ يحكم العالم ، دائما ما كانت الحقيقة اغرب من أّلَخَيِّأّلَ في بعض الأوقات قد يجعلك أّلَخَيِّأّلَ تبتسم من أعماق قلبك. افظع ما في أّلَخَيِّأّلَ ان تستفيق منه علي حقيقة مرة ، حقيقة لم تكن تتخيلها ان تكون حتي في أّلَخَيِّأّلَ جميع الحقوق محفوظة للكاتبة الأصلية ارجو عدم الاقتباس منها ☡

تتنتقل الى بيت صديقها الذي يعيش في شقة صغيرة بسبب امها التي تأتي متأخرة فكيف ستعيش معه ؟ النوع : رومنسي - كوميدي بدأتها يوم : 17/07/2017 أنهيتها يوم : 23/07/2017 عدد البارتات: 4 + بارتات إضافية

كانامي رينا هي بطلة القصة التي تعيش في عالمها الخاص عازلةً نفسها عمن حولها ، تخفي نفسها تحت قناع البرود خوفاً من أن يتحطم قلبها مرة أخرى ، هل هي بهذه القوة حقاً ؟ هل ستظل باردة كما تدعي ؟ . . الحالة : مكتملة . . عدد البارتات : 15 . . تم النشر : 06 / مارس / 2016

يحكى ان هناك ثلاث فتيات صديقات منذ الصغر و كل واحدة منهن تنتظر فارس احلامها وانهن سينتقلن الى مدرسه جديده في مدينة طوكيو وليس لهن اقارب ولكن سيعيشون في بيت واحد لتعرفو مالذي سيجري لهؤلاء الفتيات تابعو القصة

الجزء الثاني من رواية "..ان حدث ومت قبلك لا تبكي عليّ .."

تشايكا، الطالبة المجتهدة التي تعشق الكتب، تقضي أوقاتها في المكتبة حيث تعمل كمسؤولة وتعيش تحت وطأة سخرية زملائها الذين يطلقون عليها لقب "عثة الكتب"، كانت معجبة بطالب بصفها وهو متفوق رياضيا حيث كان لاعب كرة أوصل فريقة للنهائيات في المبارة الاخيرة ؛ عن طريق الصدفة تتعرف علية تشايكا حيث كانت تلك الصدفة الجميلة هي "كتاب"!. *الشخصيات و القصة من تأليفي فالرجاء أحترام تعبي وعدم سرقتها أو أقتباسها أو حتى أستخدامها *

بطلة قصتي احبت شابا يقطن قريب من بيت جدها... فهل ستحصل على حبه ام ان هناك حواجز ستظهر امامها؟!!