تنبيه: هذه الرواية تجمع القصص تحت هاشتاق غير متوقع «عالمي الخاص- دقيقة من التفكير-بارانويا- أمل زائف» لا أنصحك بقرائتها ان لم تقرأ هذه القصص. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ قد لا أكون مثلما تعتقد فاحذر من الإقتراب أكثر، و تأكد جيدًا بأن ليس كل ما تراه أو تسمعه حقيقة. أما الأن فدعك من تمني العيش بأحد أحلامك الوردية واستعد لخوض تجربة جديدة كليا . وأخيرا وليس آخرًا تذكر بأن الحياة قد تكون حُلمًا نعيشه أو كابوس نخوضه. تنويه هام للغاية : إذ لم تقرأ جميع قصصي لا أنصحك بخوض تجربة قرائة هذه القصة لأنك ستصبح مجنونا قبل أن تعي ما يحدث حولك. لذا ثريت وعد لتقرأ سابقاتها ! #سلسلة -غير متوقع #1psychopath #1 watty2019 #1 Luke

............................................. كانت حياتي أشبه بثرية جميلة تسر الناضرين اليها كل من يراها ينبهر لجمالها ونضافتها واطلالتها الجميله كانت توضع بحذر وخوف حتى لا تمسها القذارة والاتربة فقام أحدهم واعطاها لشخصا ما اكراما له أخذها لكن لم يحتويها ويقدر ما ثمن هذا الهدية بل في حالة انهيار عصبي قام بركلها فكسرت كانت متناثره في الأرض وهناك من حاول ان يحتويها ولكن جرح وتركها هل هناك من يمكنه أحتوائها واعادتها كما كانت حتى لو قمنا باعادتها ستبقى الكسور بها لكن على شكل جميل من يقوم بأحتوائها واعادتها اجمل سيقوم باخباءها من الأشخاص خوفا ان يتم تخريب ما قام بتجميله واحتوائه

حب الطفولة هل يموت ؟ أم يستطيع أي انسان أن يعيش على ذكراه ؟؟ جاك واليشا جمع بينهما الحرمان والغضب من طفولة بائسة وفراق فوجدا في كليهما ملاكا حارسا للآخر ... تمر السنوات ويجدها ليعودا ويشتعل حب الطفولة محرقا كل العوائق ولكن المجتمع وماضي شبح أحلامها الذي يطارده ... وقفا ضدهما بالمرصاد ... هل نجحا في ابعادهم ل شبح أحلامها ومؤرق مضجعها هو من ابعدها هذه المرة ... وهي ابدا لن تسامحه ستحطم قلبه كما حطم قلبها ... هي لم تنساه حتى بعد مرور عشر سنوات من الكره ... حين التقته في صدفة أغرب من الخيال ... كان القدر لهم بالمرصاد! كرهها له يحطم قلبه .. وهي يحطمها انها ما زالت تعشق قاتل أخيها ...!! #منقولة من منتدى شبكة رواياتي الثقافية للكاتبة المبدعة *malksaif*

هو : رجل يوصف بكلمة واحدة "غامض" من الغير ممكن توقع خطوته التالية يتسم بالحنكة و الدهاء ... رجل إدمانه العمل، لا يعرف للحب طريقا... هي: إمرأة قوية، مثقفة، تهوى القراءة ،ذكية...رغم محيطها المليء بالسواد إلا أنها لازالت تحب الناس و تسعى للخير دائما، هي سيدة نفسها... إقتباس من الرواية " يليق بك أن تكوني ضوءا لا ينطفئ،أن تكوني وردا لا يموت ، و ماء لا يجف، أن تكوني كل الأشياء البعيدة التي لا يمكن أن يعبرها الحزن يوما " #1 في الأدب

اتخذها زوجه له عنوه عن الجميع جعلها بأسمه ليذيقها القليل من قسوته الباشا لقبه..القسوه عنوانه ..والحب عدوه ..المشاعر ضعف بالنسبه له في عمق هذا الخراب ظهرت له كضحكه طاهره تنبت زهره في روحه /الروايه من تفكيري الخاص ومن وحي الخيال لا يسمح الاقتباس او النقل / بدايه ...2019|4|19 نهايه ...2019|7|17 By :Miss_Zainab ❤.....

3# In Romantic لطالما كان الرجل هو البارد .. القاسي .. الجاف .. ولكن ان كانت هي كذلك ماذا سيحصل ؟ الكاتبة : حلا صلاح للرواية حقوق ملكية وحقوق نشر وطباعة لذا ممنوع النقل والاقتباس خاصة الفكرة لعدم التعرض لمسألة قانونية .. افكاري لم اتعب بها لكي تسرق

كيف سوف يجتمعان و كيلهما عنيدان المافيا الإيطالية الصديقات الجنون الإثارة الجمال و التشويق الإعصار و العاصفة كلهما في قصة واحدة فكيف سوف تكون؟ قرأة ممتعة

أخذ يداعب وجهها يتلمس منحنياته بفوهة مسدسه إبتسم بهدوء قاتل ليردف بنبرة حادة " و أخيرا سنكون معا انا و أنتِ فقط، و إلى الابد" Cover by: @Maissa_97

هو القناص...البارد المغرور ...صاحب قلب الجليد...صعب و حاد الطباع و عصبي ...متملك حد الجنون ...لا يحيطه سوى الظلام ...و لكنه أحبها بل عشقها هي دون غيرها و كان بهواها متيم الا ان لعشقه ظلمات تحاول ابتلاعها. هي ملاك ...بريئة مرحة و شقية ..لم تسلم من صفعات الحياة و لم تستسلم ...جميلة نعم و لكن الأهم انها عاشقة...وقعت في عشق القناص المظلم الذي يهابه الجميع و كان لعشقها ثمن باهظ . اقتباس : هتفت بألم : أنا أشعر و كأني اسبح في الظلام و لا أعرف كيف سينتهي بي الحال...هل سأغرق أم انجو ؟ ... أنت فقط تحيطني بظلمتك و لا تسمح لي بالإقتراب منك و لا حتى خطوة بسبب غموضك و عدم اشراكك لي في حياتك ...ثم سألته بيأس تحاول كبح دموعها : أين أنا من حياتك اياد ؟ من أنا بالنسبة لك ؟ أخفض رأسه مغمضا عيناه بالم و همس بصوت معذب لم تسمعه : أنت كل حياتي نور . لم تجد ردا منه لتهز رأسها تحارب تلك الدموع التي تهدد بالسقوط لتستدير مغادرة تاركة إياه يصارع أفكاره لوحده . تم تعديلها.. بقلم نور الهدى..الوردة البيضاء.. #1 مؤامرة 1#نور

♤ هي فتاة جميلة ، فاتنة ،قوية ، جريئة ، لطيفة ، ذكية ، عنيدة .... تهوى الدراسة و الحواسيب ... و في إحدى الأيام شاءت الأقدار وضغطت على زر من ازرار لوحة المفاتيح الذي من المفترض ان لا تضغط عليه .... ♤ هو قاسي ، شجاع ، قوي ، عنيد .... و بطبعه هذا جعل كل فتاة تراه تحلم بأن يكون لها لكن هو لا يؤمن بالحب ، يرى الفتاة على أنها مجرد ملجأ لتفريغ شهواته و يجب عليها الخضوع لأوامره .... كنتمنى من كل قلبي تعجبكم القصة و عذروني لاكانو عندي اخطاء سواء فالتأليف او طريقة الكتابة حيت هادي اول كانكتب فيها و ان شاء الله ماشي اخر مرة ♡♡ 🍂🍂ممنوع النشر بدون ذكر اسمي و الاحتفاظ بعنوان القصة