من سيدفع الثمـن ؟؟
حرمتُ من مستقبلي وحياتي .. وأجبرت ع العيش كما يريدون لكي يسددو الثمن لذنب ليس ذنبي .. فمن سيدفع الثمن ؟؟ روايـة حقيقية (للكاتبـة شمس)
حرمتُ من مستقبلي وحياتي .. وأجبرت ع العيش كما يريدون لكي يسددو الثمن لذنب ليس ذنبي .. فمن سيدفع الثمن ؟؟ روايـة حقيقية (للكاتبـة شمس)
حين ينتهي الحُب , أَدرك انه لم يكن حُباً الحبّ لا بد أن يُعاش , لا أن يُتذَكر. ( القصه حقيقيه )
إن وجودك هنا يعنـي انضمامك للعالم الواقعـي شخصيات الرواية من واقعنا .. ستجد نفسك تعيش بينهم تفرح لفرحهم وتحزن لحزنهم فمن المستحيل ان تقرأ هذه الرواية دون أن تذكر شخصيةً مـا في حياتك .. سواء كانت جيدة ام سيئة ستجد الذ اعدائك بينهم .. او يمكن ستجد اكثرهم وفاءً لك ستجد امـاً ضحت واوفت لأولادهـا . لكن القدر لم ينصفهـا...
مهلا ياآدم !.. بالله عليك ?. هل ارضعتك امك يوم ولادتك حليبا اسودا . لتكون بهذا الخبث والظلم . اتجاه حواء ..
في لحظه خسرت كل شي صمت احاط بي كما احاطت بي نار اشتعلت في كل جزء من جسمي في لحظه الم وضعف ادركت اني خسرت نصفي الثاني خسرت اخي
_ بسرررعة وحدة تجيب عبايتها.. امي جانت قريبة على عباتي شمرتها الة كمطني بيها تكمط ، وسحلني من المطبخ لغرفة ابن عمي المتزوج سحـل .. اول ما فتح الباب شمرني داخل الغرفة باوعلي بغضب واضح وگال:- _ أنتِ شنو من بنية رحمه المحمد ، هذااا لبس ينلبس بشرفچ؟؟ ، لچ أنتِ متشوفيننن شلـون معاني جسمج ومفاتنچ واضحه!! فرك وجهة بعصبيه و...
گعدت واني مدنگه ما اعرف شبيه عبالك اول مره أشوفه لو أگعُد مقابيله و أكُل ، حاولت أتجاهل وجوده ، بس وين واني أحسن نبضات گلبي يدُگن بإذاني ، داحس عيونه عليه تراقبني ، اريد اكذب إحساسي ، رفعت راسي ، وطلع إحساسي ميكذب ، شفت عيونه عليه ، تمنيتكم تشوفون عيونه شلون بيهن ندم واعتذار وحزن تمنيت احضنه وابوس عيونه و أگله والله...
تزوجا اجبارا تحت ضغط عائلتيهما فكيف ستكون حياتهم؟ هل تتغير قلوبهم بالحب ام سوف يستمر الكره والحقد بين ابطالنا ؟ قصة عن ضابط يتزوج بالأجبار من فتاة لا يعرفها بسبب موقف غير حياته جذريا .... القصه من وحي خيالي
الحياة تبدأ بضعف، وتنتهي بضعف، وما بين الضعفين حِكايه.. عادةً اكثر شي يجذبنه بالشخص هيَ الشخصية فـ أحياناً تجمعنا الصدفه مع شخص تكون شخصيته غامضة ،ومع شخص تكون شخصيته مُتمرده .. بالنسبه للغموض قد يكون خلفهُ قصة وبالنسبه للتمرد بالتأكيد سيكون خلفهُ ضعف وإنكسار تحديداً إذا كان المتمرد انثى .
قصة منقولة للكاتبة زهرة النرجس عن بنت شابه تفقد هاتفها ويقع في يد شاب ويبتزها بصورها
قصه عراقيه حدثت في زمن النظام في فترة التسعينات الى مابعد السقوط اتمنى ان تنال اعجابكم
فتت ع البيت ، جمدت بمكاني ، يربي شنو خربطت بالبيت لو هذا بيتنه؟!!! ، شنو خربطت هذا بيتنه ، عجل هاي منين ؟!!!!! مشيت وبديت أتقرب اكثر ، لاهي من بنات عمامي ولا خوالي ، بس مبينه ماخده راحتها ، لابسه برموده والزنود طالعه ، والشعر نازل على ظهرها ، تغسل بالطرم ، وشعرها نزل بالمي على گد ما طويل ، انتبهت عليه وشالت راسها ،...