في قبضة يديه
نقل للكاتبه(( وردة الشيخ محمد)) من ذكريات الكاتبه وردة الشيخ محمد
باوعلي بنضرات صعب وصفها وعيونة تلمع وشفته ترجف متلهف عليه همس وهو يجر حسرات _بس يمچ دنگت راسي.. _شنو الفائدة؟! ما حاربت علمودي _ما اگدر أكون أناني، أنتي تستاهلين الأحسن مني _صير أناني أني أريدك تصيرررر أناااانييي... بباوعلى بنضرة كلها خيبة وعيونة تلمع يريد يبجي وگعت دمعة منه صد على جهة بسرعة ومسحها همست أحاول أست...
قد يؤخر الله الجميل لجعله أجمل بنت يتيمه الأم من هيه طفله تعيش معا مرت ابوهه وتنحرم من كلشي وذوق العذاب بس القدر يلعب لعبته ويجي منقذه يتبع..
من بين الجميع لم تنتقي عيني غيرك لم تسقط سوى على قامتك وزينتُك احببتُ ذلك الشي المُمميز بك دون غيرك ولا تسأل عن السبب فـلا علم ليّ به !! وجدت الامان بعينك، فخذلتني والحنين بين ذراعيك، فكسرتني ثُم اصلحتني وانتَ تُناديني _قارورتي_ لأكون قارورةً لك قارورة الـ مُخلد
بين الحُبِ والقسوة بين الهلاك والعذاب يوجد ذلك الشيء الذي يلتفُ حول رقِبتي يُلون ماتبقى مِن حياتي باللون الأسود ، أحارب بما تبقى لي من قوةٍ لأزيل بقايا اللون الأسود واضهر بألواني وشاء القدر ان اُمنح بمن يُلون حياتي الى الأبيض بعد كل ذلك السواد الحاوطني ولكن! هل زال اثار سوادي؟ ام دمر بقيه الواني . يدخل ويذهُب صَارم...
حياةٌ اعيشها يسودها البرود النظرات تحاوطني أواجهُها بـ صمود نظراتٌ مُترفة .. أعينٌ هائمة ، عاشقة ، مُستغلة ، عازفة ! معاشٌ فاخر ، صوتٌ جاهِـر اذاقني العيش القاهر ليتبين ليّ إن المادة ليست هي كُل شيءٍ في الحياة حتى إلتقيت بـ ذا روحٍ و مَعنى ثَميـن آسر عيناي وإنتشلني من العيش الوَهين رأيتُ فيهِ الحياةُ حياة رَمم...
هل هذا جنونا ام عشقا ذا جنون لماذا سرقت قلبي هكذا وبعض الاحيان اقول لماذا انا لماذا تبتسم لي ابتسامه مصحوبه بلمعة عيناك تلك لماذا قلبي انا من بين كل اولئك الفتيات الجميلات لماذا ارت مسك يدي انا.لماذا تأتي بعد منتصف الليل لمخيلتي اود ان اسألك لماذا احتليتني هكذا ك احتلال اسرائيل لفلسطين سرقتني هناك تسأول بمخيلت...
صغيرةٌ فاتنة تخرج من قاع و تدخل آخر تَلف بها الدُنيا تقع بغرام تاجر أسلحة برَقبته ثأر مُخيف
اثناء دوراني حول نفسي بالغرفة بحيرة انفتحت عليه الباب، اللتفتت اشوف منو واذا اللگه زلم ثنين طوال لابسين اسود من فوك ليجوه وينظرولي بأبتسامة ماكرة خبيثه.. -اوهووو فاتت المدلل هيج عروس -اشلونك يَـ حلوا حطيت ايدي على قلبي راح يوگف ابتعدت خطوتين ودورت على صوت بأوتاري الصوتيه لكن اختفى من الخوف.. تقربو ثنينهم عليه، واحد من...
- أحبكِ أنا المفلسُ بكل ما أملكه من لمعان ليتمتع العالم بالشِعر الذي يفرك الصدأ عن القلب ولكي أنجو من العيش في السهولة أحبكِ لأتمتع بموت عميق.
بين صراع الحب والتقاليد العشائريه هنالك أم احبت وزوج كافئها بالخذلان بين ذنب اقترفه الكبار ووقع ضحيته الصغار -هنالك وردة نبتتت بين شوك الذئاب ووقعت ضحيه للأحقاد يولد حب صغير في قلب تلك الفتاة وينبض قلبها بالامل ان غدا سيكون افضل لكن يحدث مالم يكن في الحسبان وتصبح هيه القربان اللذي يطفيء نار حقدهم وجبروتهم
قصة حقيقة لا احد يعرف لغز الحياة ولا اسرار البيوت هجرتها كما هجرت روحي تركتها للسنين لتداوي جروحي وجروحها ومنذ تلك الليلة لم اذق صبا النسيم ولا لين الهبوب متى وأين يكون اللقاء وماذا يحدث ساعتها مجرد تخيل تلك اللحضات ينتابني حزناََ عميق كجروحها و سوداوية روحها المحترقة لم يكن لها ملجئ غيري ولم تلجأ