على وتر الحياة غنينا
رواية على وتر الحياة غنينا للكاتبة : غيم الكاسر - مجرد ناقلة للرواية - #على_وتر_الحياة_غنينا #رواية #رواية_غرام #منتدى_غرام #منتدى #حب
رواية على وتر الحياة غنينا للكاتبة : غيم الكاسر - مجرد ناقلة للرواية - #على_وتر_الحياة_غنينا #رواية #رواية_غرام #منتدى_غرام #منتدى #حب
الروايه منقوله💛. اتمنى تعجبكم💛. الكاتبه نفسها تبع روايه "تهزمني السمراء وانا ند الفرسان" : أديم الراشد💛.
1# في الشعر 2018/6/6 1# في الشعر 2018/8/26 اخرج لكم اشعاري وكلماتي من اعماق قلبي لكي تبحرون معي في بحر العشق والغرام تأليف الشاعر والكاتب : عبدالاله عدنان لا احلل لاي شخص يأخذ اشعاري وابوذياتي وينسبها الى نفسه انستغرام: @super_dark_star
الروايه منقوله💚💚. اتمنى تعجبكم 💚💚. الكاتبه :"بّلاك إنجيل ، سارة أ. الشدي "💚
تحكي قصة عشق لفتاة لقيطه و جعها القدر تلتقي باناس اصبحو له اكثر من اهل .. عاشت مرا الحياه .. عاشت الصراعه مع دموعها .. ندمت حظها لانه انقذت نفسها من الحادث الممرعب مع اهله .. هناك اناس مخلفه في الحياه .. هناك من يسجد لرب العالمين شكرا له .. و من يبكي على قبر شخص غالي .. و هناك من يضحك من قلبه .. و من يبكي من قلبه...
عندما يحين الصباح تتجلى جميع افكار الليل الحزينه ، نعيد ترتيب انفسنا لنبدأ من جديد ، نلملم اشتاتنا لنتعامل مع اشخاص مجهولين وغير مجهولين ، لكي لايشعر احد بحجم الفراغ الذي خلفته الليالي المتعبه ، ونحن نُدرك انّ بعد مرور الزمن ، سنحب ما كنا نكره ، ونكره ما كُنا نحب ، وننسى مايتعلّق بنا ، ونتذكر من يتجاهلنا ، حينما تهبّ...
رواية عزاي_انك_رجاي_العذب_لو_كل_الدروب_عثور للكاتبة اديم الراشد .. رواية مميزة بمعنى الكلمة #للتــذكيـــر أذا كنـت من عشاق الروايـات فاانا انصحكم بقراءة روايــة #عزاي_إنك_رجاي_العذب_لو_كل_الدروب_عثور .. للكاتبــة : أديـم الراشـد .. لا انها ﻫﻲ ﺭﻭﺍﻳﺔ ﺭﻭﻣﺎﻧﺴﻴﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺮﻭﺍﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﻬﻤﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺻﺪﺭﺕ ﻣﺆﺧﺮًﺍ ﻟﻠﻜﺎﺗﺒﺔ ﺁﺩﻳﻢ ﺍﻟﺮﺍﺷﺪ ﻭﻫﻲ...
وصـــــف ? روايــة عن فتاتين يعملون كراقصــاات من اجل ان يبقوا ؏ قيد الحياة ? روايه غريبه اسطوره ف زمن الجواري و الملوگ ?❣️ بقوا اسيرتان أمامهم خياران الرقص او الموت ?? من ناحية اخرى ملكان اخوان كل منهم اشرس من الثاني يحضرون حفل و يَرَوْن الفتاتان و يتفقى ؏ شرائهم ?? هل يتقبلان يـــاقوت و ميــهاف الأمر ام يرفضان...
لمحت في شفتيها طيف مقبرتي .. تروي الحكايات ان الثغر معصية ( للكاتبه : طيش )