رأيت الجثه التي على الأرض تفتح عيناها! " كيف؟ ألستي ميته " قلتها بخوف و بفزع. " نعم " قالتها بصوت مخيف و أردفت. " أنا هي آنا " ____________________ ( الي قلبه/ا ضعيف ما ت/يقرأ ) #طريقة تحضير الأرواح حقيقية .. رجاءً ما حد يعملها!#
بمكالمة واحده ربما تجوب العالم!!! قد تتضمن القصة عناصر من التحولات النفسية والترقب، وقد تستكشف معاني الخوف والشك والهوية المجهولة.
تولد مَرةً أخرى بَعد الموت سنين طَويلة مُلهبتاً ناراً في قلبِ أحدهم تَلتَحم مع شَجرة أندرسون بِغرابة، بَعدها تستيقض كالفينيق مِن رَماد جَسدها فتَدخُلَ في سلسلة صِراع المتحولين لتكتَشف أنها وِلدت مُختلفة فهل ستُعافر وتَنجوا أم سَتستسلم وتَسقُطُ في قَعر الظلام! #بقلم الكاتبة نور الهدى الطائي
المجد لنا، نحن الذين تقوم قيامتنا داخلنا، ولا يظهر على ملامحنا إلا هدوء وإتزان. رابط اعترافات الـ ISTJ بالبايو . https://curiouscat.me/tbalf39 مصممة الغلاف. iZXXZi@
- "وحيده، واحب الاستمّاع للموسيقى والدخول في عالمي الخاصّ، اعيش وحدي، ولا احبّ مخالطّة الناس، الى ان تغيّرت حياتي بيومٍ واحد، واصبحت اعيش كابوس لن يتمنى اي احدّ ان يكون بمكانّي". -مارسيّل. End - 3 September 10:11 PM
"من هي تلك الفتاة الأنيقة ذات الشعر البني التي تقف بجانب الأمير؟!" سألت احدى السيدات "هل هذا سيفاً الذي تحمله على خاصرتها؟!" سألت سيدة أخرى "هل هي عشيقة الأمير؟!"سألت الثالثة "عشيقته ؟! هذا مستحيل" أجابتهن صاحبتهم الرابعة بسخرية "من تكون اذاً؟!"سألت الأولى بفضول "انها أقرب المقربين منه" قالت السيدة بهدوء و أكملت:"إنها...
-ما اسمكِ؟! -لافينور.. ابتسم هو -اي كزهرة اللافندر ؟! -يقال انه و عند ولادتي ، رائحة اللافندر لا تفارق جسدي . جاري اعادة كتابة الرواية بإضافة بعض التغييرات.. بدأت : 2021.24.6 انتهت:2021.30.10 الغلاف تم تصميمه بواسطة انامل المبدعة @i_e_m_n الرواية من تأليفي و ليست مقتبسة من اي رواية اخرى و إن وجد فهي محض صدف لا اكث...
-أحياناً... قد تكون الأخطاء التي تؤذينا و تؤذي غيرنا ليس لكوننا لم نتكلم، بل لأننا لم نصمت في الوقت الذي يجب أن نسمع فيه نبضات قلوبنا عوضاً عن صدى كلماتنا. -لذا أرجوك يا من تَسْمَعُنِي، لا تحكُم عليَّ من عِنْواني، فقد ضِقتُ ذرعاً بِحُكمِ البشرِ على قَوْلِي و أفعالي. ........... - عندما تجد فتاة مذكّرة و يصيبها الفضو...
"إن إعصاراً ما حدث في قلب آفرودَيت ، كان سببه رفة من جناح ابولو بمكان بعيد منذ بضعة شهور" - إدوارد لورنز ، بتصرف .
