حَبيت طالبّ منْ الطُلاب
حور مخمورة بكأس الانتقام، كأس ما يشبع منه قلب اسود يكن الحقد و غريزة حب الانتقام تجري بالعروق كانت مثل اي طفلة تلعب فالحواري مع عيال وبنات عمها واخوانها، لكن تتقلب حياتها فوق وتحت بعد مقتل اخوانها على يد طلاب وينتشر فيديو لهم وهم يسوون فعايلهم، صار كل ذا وهي ما كملت ال 16 سنة. اخوها انذبح قدام عيونها لكن الصدمة انه من...