ما سألت منين إجه... بس حضوره چان طمأنينة. نظرة منه... هدّت خوف سنين، وطفّت كل نيران المدينة. لا حچه، لا وعد... بس چان يطالعها وكِلشي يحچي بعينه. وهيه، ما ردت غير تبقه يمّه... حتى لو الدنيا حزينة.

يا ترى ماذا سيحصل عندما يدخل الثأر بين فصيلة الدم الواحدة ؟ - رُسل فَهد

كَان يَا مَكان في مَدينة تؤوي الاشرار والايتام. يَعيشُ سُكانها بِمبدأ.. كُل شيءٍ فَان. وبَين زُحام البِيوت ، تقطِرُ فتاةٍ بعيونٍ ذات مرحٍ وابتسام. عَينَاها كأنهنَ اللؤلؤ والمَرجان يَعكِسان شُعاع الفرح والحرمان. يُزيلان كُل الهُمومِ والالٓام يَبعثان الراحةُ والأطمئنان. تُخالف كُل مَبادئ الاحزان وتَخلقُ لِنفسهَا كُل مَا هو سَعيدٌ للأنام. _الكاتبه آفروز

استنجد بهم و هم وهم ليس حقيقين اتابع السير حتئ لا أكون فريسه وانا ضحيه نفسي قبل الآخرين تخلئ الأماكن وينتابني الإدراك بأني وحيد كلما حاولت الاشتباك وضعو في مسيرتي عبئ يقصد فنائي وأنا في وسط جانبهم المظلم اتجرد من كل الأفعال ودع حسن الظن بهم حتئ وصلت للمطاف خاليه من كل شي لايحتويني غير اسمي وبعض الاشلاء انا تائهه بقايا روح راحله تُركت بينهم حتئ أصبحت كا تمردهم بدء العد التنازلي لي انتقام أرواحكم سأعود وان عدت لم ارحم احد بكم من ساهم علئ اذئي سأكون الاذئ بأكمله له ودعو طغيانكم اتئ من هو اطغئ منكم لا تستحقون الرحمه وحوش بشريه اكلين الإنسانيه قلوب ميته مختلين الاطمنانيه سأنهي متاهتي بسحقكم كلُ حصاد زرعكم .......... امُرأة مُتمردة قويـة تـوقف ضـِد الحِياة والمـُجتمع وتواجـهه كـل الـِصعوبات لاكـن كـيف ستـجمعِها الأقـدار بـ شريـِك حِـياتها وهـل يـِستطيع الحِـب أن يـكسر تـمُردها ؟ #الأرواح _الـمُتمردة الـڪِاتبة دجـلة ♡'

جميلة فاتنة صهباء صغيرة ذات عيون كل غابات قصيرة القامة ذات الشعر الطويل الأحمر تقع بين يدين ذالك القاسي لن يهاب الموت ليس لديه مشاعر ولن يشعر بل حب وحش مريب كل الفاس حاد الطباع و غامض الملامح ملامحه قاسية يملك ابتسامة مخيفة صوته مريب عنيد لدرجة يود قتل اي احد يعانده في رقبته ثار تأتي تلك الصغيرة الجنية وتغير كل شيء

لا يلتقيان، لكن حين يقترب أحدهما من الآخر، تختل الموازين.. ويبدأ الضوء بالكشف لا بالستر..

في عالم مليان بالخيانة والأسرار، وُلدت "فرح" تحمل على أكتافها حكاية وجع غاب عنها سنين. بين والد تلاعب بمصيرها، وأم ظنت أنها فقدتها للأبد، تكبر فرح وسط الغربة، تبحث عن الحقيقة والدفء المفقود. لكن الطرق ما كانت سهلة... عاشت الخيبات، خاضت معارك قلبها وعقلها، وواجهت الماضي وجهًا لوجه. روايتي تحجي عن قوة الألم، وجمال الانتقام، ونقاء الحب لما يكون طوق نجاة. بين بغداد وإسطنبول، تبدأ رحلة "فرح"... رحلة ما تشبه أي رحلة

اذ كنتَ هنا للاستمتاع فـــ لا أنصحكَ بيها ؛ لان هنا لا شيء كما تعتقده ستشاهد سقوط الأقنعة والنفوس التي تلَهّف للانتقام ؛ والحقد هنا لا يتنسىَ و إنما يزيد من الصبَر لمواجهة الانتقام الاقوى .. . . . - راح أكتب عليك رواية ، وكل من يقراها يلعنك ويلعن الساعة إللي خذلتني بيها . . ولأول مرة . . لأول مرة بحياتي ؛ بهذيچ ليلة .. طلبت من الله أن يطلعه من گلبي و عقلي .. . . . صايرة تكرهين نفسج ؟؟ لأني حبيته چثير ... . . . النهاية الوحيدة ... بقلم : ماربين محمد

❗لم تكن فتَاة عادية...❗ كانت تحمل في عينيها ما يُشبه الحزن القديم وكأنها وُلدت من ضلع الخوف ثم جاء هو لا ليُنقذها، بل ليُشعل رمادها... ويثبت لها أن الظلام، أحياناً، يُنبت أجمل الورود. "بقلمي آريج السعدي" "13 هو رقم يرمـز لسوء الحـظ لذلك رسخها في دماغـك" "لكي لا تستغرب من وجودهُ بالروايـة"