6xi_or's Reading List
4 stories
رقصة الدم الاخيرة by yakot1
yakot1
  • WpView
    Reads 1,001,181
  • WpVote
    Votes 57,614
  • WpPart
    Parts 40
- لو ثمن زواجنا أنكتل أخيّط ثوب عرسچ من شرايـيني. - تَم نشر رواية رقصة الدم الأخيرة لأول مَرة بتاريخ 2025/6/27 رواية عراقية درامية رومانسية .. ⭕️ لا أُحلل نَقل الرواية على الواتباد ⭕️
ثأرهم وبنات المسيحيه(الاصليه) by AylolAishoan
AylolAishoan
  • WpView
    Reads 49,070,679
  • WpVote
    Votes 2,519,918
  • WpPart
    Parts 88
في وسط المدينة هناك حظ عاثر تورثه فتاه م̷ـــِْن امها تجاهد كي لايعيش بناتها نفس المأساة ناسيه ان الوراثه لاعلاج لـٍهآ *********************
الجدار (الأصلية)  by hd_alsaidy
hd_alsaidy
  • WpView
    Reads 4,219,409
  • WpVote
    Votes 230,900
  • WpPart
    Parts 84
ولكل منا جداراً يستند عليه
رمز 17 by mezn2000
mezn2000
  • WpView
    Reads 1,648
  • WpVote
    Votes 115
  • WpPart
    Parts 2
لم تكن بطلة، ولم تكن ضحية. كانت اللغز الذي لم يجرؤ أحد على حلّه. في بلدٍ تُنسج فيه الحروب بصمت، وتُقايض فيه الأرواح بالخرائط، تستيقظ فتاة من عتمة الأسر، لا تحمل اسمًا... فقط رقم. رمز 17. ذاكرتها مشروخة. لسانها موصّد. لكنّ عينيها تحفظان أكثر مما يجب... أسرارًا تكفي لإشعال حربٍ، أو دفنها إلى الأبد. في مركزٍ عسكري على الحدود، تبدأ الرحلة. بين عيون تراقبها كتهديد، ورجلٍ بارد كالرصاص... يرى فيها شيئًا لم يُخلق بعد. "رمز 17"... هكذا صار اسمها، لا ماضٍ تُسأل عنه، ولا حاضرٌ يُصدّق، لكنّها كانت شاهدة على شيء، شيء يجعلها مفتاحًا لخريطةٍ تحترق أطرافها في صمت. فهل تنقذهم قبل أن تتذكر؟ أم تهلكهم حين تفعل؟