فصلية لواء
ياهو اليجي يضربنه كبار صغار تكفخ بينه غصون عدها صرع من الخوف والرهبه وكعت ترعش بمكانها رغم حالتها وخوفي عليها بس محد اتقرب صرت اهمش مثل الغركان اريد واحد بكلبه رحم يشوف حالتها بس احنه واكعين بنص بشر ماترحم بشر نسو قول الله تعالى (ولاتزر وازرة وزر اخرئ) القصه منقوله اني مو كاتبتها الاصليه 🌹 لزهراء الحسناوي