اكاديمية العناصر ( مكتملة)
عندما يولد بعض الاشخاص بقوة كبيرة و غريبة كان عليهم اخفائها كى لا يبدو كالوحوش لكن الان عليهم التحكم بها قبل ان تتحكم هى بهم و هذا بمساعدة من اكاديمية العناصر
عندما يولد بعض الاشخاص بقوة كبيرة و غريبة كان عليهم اخفائها كى لا يبدو كالوحوش لكن الان عليهم التحكم بها قبل ان تتحكم هى بهم و هذا بمساعدة من اكاديمية العناصر
في هذا العالم الوسيع أشخاص من مناطق مختلفة و تقاليد و عادت و لغات مختلفة تماماً أستطاعت فتاة عربية منعزلة تتواصل معهم بقدرة غريبة منعزلة عن جميع من تعرف تعيش و تدرس في مدرسة داخلية صارمة في إنجلترا لكن بعد التخرج من الثانوية و قبولها في جامعة عالمية في تلك اللحظة قررت ترك كل شي خلفها وتذهب إلى أكاديمية غامضة و مجهو...
حربَ القبائل من سيعثرَ على الخاتم الآريوس؟ - المهمة التي سيتولاها المُحارب الأقوى بارك جيمين! -الأنقلاب!
-لا يُمكننا اختيارَ مصيرنا-لكن على الأقل نستطيع اختيار مصيرَ الأخرين. -اخترعت اسمًا جديدًا ، اسمًا سيخشون يومًا ما أن ينطقوا به.
-أعد لي خاتَمي - أعطني قلبكِ -القصة تتحدث عن:- -بارك جيمين شاب السادس و العشرون عاماً ميزته لصٌ بارع يُمكنه خطف الأنفاس بلمحه بصر لقبه "نشال المملكة" لا عائلة لديه يعيش معَ رفيقه شخصيته مجنونة. -كانغ سولقي تُكنى ب(سولا) فتاة الخامسة و العشرون عاماً إبنة لعائلة ملكية تتكون مِن أب اُم و أخ و المزيد مِمن يعيشون في القصر...
في مَملكة تُدعى مِايليو إتبعت مَلكتها عادات و تقاليد قديمة طَبقتها على أبنها الوحيد 'الخادمات الأخوات' تحتَ قسم الأمير بارك جيمين !! • • أميرٌ وقعَ في حُبَ أخته فكيفَ سَيواجه حَياته معها؟!
شَخصان بجسد واحد جُزءَ الخير و جُزءَ الشَر في صِراع للعودة الى قَصرَ العائلة أو دَمارَ المَملكة...! -لا بَلد او مَدينة او حتى جِناح يُبعدهُم بَل حاجزٌ بَسيط يَحمي بَعضَهُما مِن زيفَ المَشاعر و التلاعب..!
القصة تدور حول عشيرة تُدعى(يولو) من أعداد قليلة ما يتراوح حولي من 40_50 شخص يتميزون بلون شعرهم الأشقر بسبب ذلك تم طردهم من المدينة ليسكنوا في الغابات وجعلوها موطناً لهم لا احد يتقرب منهم أو يعرف عن مكان تواجدهم إلا الملك وسبب طردهم إن الناس يعتقدون هذه العشيرة تمتلك روح شريرة ستُحاول غزو القصر الملكي لتأخذ العرش وتدمي...
. . هيَ أوقعتني كيف؟ لا أدري أنا... يا آخرَ الملكات، كيفَ أخذتِني مني بلا إذنٍ ولا استئذان.. حبٌ كبير في دواخلنا نما..فإلى متى نخشى من الإعلان..