أوّه نَعمْ!! سَيكُونْ هُناكَ دِمّاءْ ☠︎

فلطالما كانت نجمة تزين كتفي والكلمة لي، لم تهزني معركةٌ قط ولا أرهبني عدو. كنت أحسبُ قلبي صخراً صلداً لا يلين، حتى ابتلاني الله بها؛ بذلك الرأس العنيد وتلك العيون التي لا تعرف الخوف. وفي غضون ليلةٍ وضحاها، غدوتُ أنا، الضابط، أسيراً لنظرةٍ منها.

شهل عيونك، شمس تلمع، مدفيه كل كتر بيه. مثلية-عراقية +21

أنا السقيمُ أنا الهشيمُ المنكَسرُ أَسيرُ بلا روحٍ، كأرضٍ لا مطرْ أبكي على عمرٍ قَد مضى في غفلةٍ ضاعَ الحنينُ، وما تبقّى مُنكسَرْ . _ "أگدر هسة أگتلك خلاص آباذر بس شلون الواحد يگتل سبب عيشتة و يگطع على روحة النَفس؟شلون؟" عراقية مثلية ١٨+ ألفاظ نابية مشاهد جنسية و عنف أذا الرواية مو ذوقك أخرج بلا نقد رجاءً. (لا تسيئ الرواية لأي مكان او ديانة او أسم يـٌذكر بالنص .. أنما جاءت لغرض التخيل لا غير بدون مساعي أخرى مع كامل امتنان الكاتب)

رواية مثلية باللهجة العامية العراقية ، " متبريين من ذنوبكم "

بَيتٌ يَحاوطهُ الشـياطين على هَيئه بشريه عيونهم كَخُيوط الليل التي تَتسلل من ثَنايا الزمان تبحث عن شيءٍ لا تَستطيع لمسه. في مكانٍ منسي، لا تُرسم على خرائط البشر يُمارس السحرُ كأنّه طقسٌ يومي تُهمَس الكلمات في الظلام وتُدفن أشياء لا يجرؤ أحد على ذِكرها. هم هناك... كائناتٌ بهيئة بشر تَحمل في صدورهم لعناتٍ قديمة يُحركهم الحقد ويغذيهم الألم يصنعون العتمة من الضوء، ويبعثرون الخراب دون أن يلمسهم أحد الوجوه تنقلب في المرآة والزمن نفسه يتآكل في مكانٍ تحوّل فيه السحر إلى سلاحٍ للخراب والحقيقة إلى لعنة إلى ضحايا لا يدركون أن المعركة قد بدأت قبل ولادتهم. بقلمي :- مريم احمد

في أرضِ الجنوب، حكايةٌ لم تُرْوَ بعد. رجلٌ وحيد، كمدينةٍ منكوبة، ليس له من نصيبِ الحياةِ إلّا الفقد. يحملُ في صدره أسرارًا، وبعضَ الجروحِ التي لا تجرؤُ على الشفاء، لكنه يتقنُ التظاهرَ بـ «اللا بأس» ببراعةٍ؛ يبتسمُ، وفي داخلهِ مأتم. تسري مياهُ الأهوارِ في عروقه، وتسكنُ ذي قارٌ دفَّتَي فؤاده، يشبهُ العراقَ إلى حدٍّ كبير، يحملُ عبءَ وطنهِ، وبذرةَ أخيه. أثقلَهُ وعدُ والدتهِ، ولعنةُ أبيهِ. اما هي .. لم تأتِ بحثًا عن الحُبّ، فهي لا تؤمنُ به، امرأةٌ من رحمِ الألم، تحمل ثأرها على قلبٍ رخو ، جاءت لتنتقم . ما بينهما لم يكن سهلًا، كان مزيجًا آسرًا من الحُبّ والحرب. رصاصاتٌ تُطلَق، وفوّهاتُ البنادقِ تشتعل، وفيما بينهما صراعُ حُبٍّ محرَّم. لم تكن قصّةَ حُبٍّ تراجيدية، بل ملحمةٌ تسردُ حكاياتٍ بطولية، عن أرضٍ وشعبٍ لا يلينان. احبس أنفاسك، وابدأ القراءة، فروايتي لن تروقَ إلّا للنخبة بقلمي : هاله ال هاشم

بين ليلةٍ و ضُحاهَا إنقَلبت حيَاة تَايهيونغ للجَحِيم • رواية مُكتملة. • توب؛ جونغكُوك. • تحتوي مقاطع حادة. •الغلاف من صُنعي.

-غادروا ان الرُعب ينتشر هُنا.. يستلذ بالفجائع كأنها لُعبته أنهُ فتى الشدائد والمصائب غايته ترقب حتى تُدرك أنهُ على قيد الوجود وهذهِ فقط بدايتـــه..

وبغزل اشيوخ يگللها --ضحكتج لو ترهم اعگال جان اتشيخت بيها