محقق و محامٍ عالمي لامع مخفي ، يسعى اليه الكثيرين صَقَلَتْهُ أمه " المحامية المعروفة" بطفولةٍ مُتناقضة و غرست فيه مبادئها الأكثر تناقضا ، مطرقة قسوتها تطحن انسانيته و طفولته ، و سندان حنانها المشكوك يَصوغ منه رجلاً لا يُهزم في القاعة الجنائية . لكن وراء كل انتصارٍ له ثمنٌ خفي، فـالهدية التي ورثها عنها تَكشِفُ له فجأةً أن حياته برمتها كانت حركاتٌ مُخطَّطة في لعبة شطرنج لعِبتها امه بكل احترافية، كان مدركا ان تلك نقمة لا نعمة. بعد موتها المُريب ، يتداعى القناع عن رقعةٍ حُفرت عليها أسماء أعدائها القدامى، ليكتشف أنه لم يكن سوى بيدق في حربها الخفية ضد عائلةٍ غامضة ترتبط به ارتباطا يعرفه من القدم بينما العائلة ادركته سوى مؤخرا. الآن، عليه خوضُ معركةٍ قانونية ضد كيانٍ لا مرئي، بينما تُطارده كلماتها الأخيرة في سباقٍ مع الزمن، تتحول قُدرته إلى لعنةٍ تكشف أن كل خطوة ٍ له مُحسوبةٌ مسبقًا، انها خطوات امه... _فهل يُمكن لـ دميةٍ أن تقطع رأس الخيط؟ _ البداية: 17 فيفري 2025 النهاية: ان شاء الله.

اختطفت ميار عند ولادتها وهذا مأدى الى موت امها بسبب خطورة ولادتها نجت بصعوبة من الموت لكن بسبب خطفها اصيبت بالصدمة والخوف على ابنتها لم يتحمل قلبها قاموا برميها في وسط شارع التقطها احد نارة واخذها للميت ثم تبنها فريد وسميحة وعذبها وعنفوها لم تعرف ميار السعادة ولا حب ولا الاهتمام ولكن لم تعلم بان . . . . . . لديها عائلة والدها اخطر زعيم مافيا في ايطاليا ولديها ستة اخوة ودون ذكر جدها وجدتها وثلاثة من اعمامها وزوجاتهم واولاد اعمامها اربعة عشرة ابن عم الذين يسكنون في روسيا وهم اخطر الزعماء فيها ستتعرفون عنهم في رواية

هينري ميلر رجل عبقري في أواخر العشرينات يعاني من اكتئاب حاد وفرط التفكير ، لديه قدرة للدخول لمرحلة من الحلم الواعي "Lucid Dreaming" حيث يصنع فيه شخصًا مثاليا يستطيع فهمه كما لم يفعل احد آخر اطلق عليه اسم "قيصر" عندما تعافى من اكتئابه توقف عن الهرب إلى أحلامه هذه ليفاجئ بقيصر يطارده على أرض الواقع :"هل تعتقد انك تستطيع التخلي عني حالما تنتهي حاجتك مني ؟ سواء كان حلم او واقع لا مهرب لك مني" سفاح مجنون يطارده ، يقتل كل من يقترب منه..

يمتلك مارلينوس أبًا متوحشًا، رجلًا ذو عين واحدة، تغطي الوشوم ذراعيه وتشقّ ندبةٌ كبيرة ظهره من الكتف حتى الخاصرة، ذلك هو فرانسوا، زعيم المافيا المكسيكية، الذي اعتاد أن يعامل أبنه بحنان مشوّه. كل ذلك انتهى حين اتخذ مارلينوس خطوة جريئة وهرب من والده المختل؛ ذلك الرجل الذي عجز - لأول مرة في حياته - عن العثور على ابنه الهارب ووريثه الشرعي. فارتكب مارلينوس جريمة دفعت به إلى السجن المؤبد، حيث قضى أربع سنوات من حياته خلف القضبان. لكن حياته في السجن لم تظل مستقرة، والده المختل، فرانسو، ظهر متنكرًا كعقيد ذو رتبة عالية. ارتكب مارلينوس خطأً فادحًا أخر حين قتل أحد حراس السجن، وحكم عليه بالإعدام، والآن... أمامه خيار واحد فقط، لا ثالث له: إما أن يسلم نفسه إلى أحضان والده المختل، أو يختار أحضان الموت على منصة الإعدام.

أشِيل... فتى نشأ وسط الظلال والدماء، يحمل اسمه إرثًا ثقيلًا من المافيا، يعيش تحت جناح شقيقه الأكبر الذي لطالما كان درعه في وجه العداوات والصفقات القذرة. لكن حين تُشعل عداوة قديمة بين العائلتين نارها من جديد، ويرتكب الأخ خطأً فادحًا لا يُغتفر... تُفرض عليه كفّارة لا ترحم، أن يتنازل عن أغلى ما يملك... أخاه أشِيل. ليجد الفتى نفسه سلعة في يد الأعداء، وسط لعبة مميتة لا ترحم، فهل سيتمكن أشيل من النجاة من قبضة خصمٍ لا يعرف الشفقة؟ أم أن إرث الدم سيعيد تشكيل مصيره على نحوٍ لا الجزء الاول بدائت 2025/3/26 انتهت2025/10/10 الجزء الثاني بداء 2025/10/26 ♡•♡ بقلم نيرو الروايه نقيه تماما من الشذوذ والاشياء المحرمه ♡

> عاش حياته كأداة قتل. لم يكن له اسم، ولا رغبة، ولا حق في الحلم. كل ما عرفه هو الدم... الأوامر... والليالي الباردة التي ينام فيها مع جثث من قتلهم. في سن الثالثة والثلاثين، التهمت حياته سلسلة طويلة من الجرائم التي لم تكن من اختياره. حتى اشتراه ذات يوم رجل غريب الأطوار. لم يطلب منه القتل. لم يأمره بالطاعة العمياء. فقط... جعله يجلس معه كل مساء يشرب الشاي في حديقة مهجورة، يحدثه عن السماء والزهور. لأول مرة شعر أنه إنسان. لكن ذلك الرجل قُتل غدرًا أمام عينيه. تلطخت يداه بدم مئات الأرواح خلال سعيه للانتقام. لم يتوقف حتى مزق رأس من دبر الخيانة. وفي تلك الليلة... نزف جسده حتى الموت فوق جبل من الجثث. استيقظ بعدها في جسد طفل عمره اثنا عشر عامًا. شعره الأبيض يتدلى على وجهه الصغير، عيناه الحمراوان تنظران إلى العالم نفسه الذي خذله: «الحياة... لم أعد أرغب بها.» لكن هذا العالم لن يتركه بسلام. فهو الآن ابن الإمبراطور الثاني... في إمبراطورية تتنفس الدم والسلطة.

فِي أَعْمَاقِ النَّفْسِ الْبَشَرِيَّةِ، هُنَالِكَ حُدُودٌ رَقِيقَةٌ بَيْنَ الْحَقِيقَةِ وَالْهَوَسِ، بَيْنَ الْهَوَسِ وَالْجُنُونِ وَرَوْعَةِ التَّمَلُّكِ وَإِحْسَاسِ السَّيْطَرَةِ، عِنْدَمَا يَبْدَأُ الْهَوَسُ بِالتَّمَلُّكِ، يَصْبِحُ الْهَرَبُ مُسْتَحِيلًا، الْأَفْكَارُ تَتَسَارَعُ، وَالْخَوْفُ يَغْمُرُ كُلَّ شَيْءٍ فِي هَذِهِ اللَّحْظَةِ يَصْبِحُ السُّؤَالُ: مَنْ يَمْلِكُ مَنْ؟ هَلْ أَنَا الْمُسَيْطِرُ أَمْ أَنَّ هُنَالِكَ قُوَّةً أُخْرَى تُتَحَكَّمُ بِي؟ فِي عَالَمٍ حَيْثُ تَتَلَاشَى الْحُدُودُ بَيْنَ الْعَقْلِ وَالْجُنُونِ يَبْدَأُ الْبَحْثُ عَنْ الْهَوِيَّةِ الْحَقِيقِيَّةِ، هَلْ سَأَتَمَكَّنُ مِنْ الْهَرَبِ مِنْ قَبْضَةِ الْهَوَسِ أَمْ أَنَّنِي سَأَكُونُ شِبْهَ مَمْسُوسٍ لِلْأَبَدِ؟ . . . . . . . . . "الرواية نقيه" . . "خاليه من أي علاقه محرمه" . . كتبت عام 2024/12/9 نشرت عام2025/5/22 . .

أليخاندرو لوكسيلانوف، رئيس مافيا الباترون پراڤا الرّوسية وأخطرهم.. ماذا لو التقى بابنه المجهول بعد سنوات ثمّ قرّر إبعاده عن عالمه الإجراميّ والدّموي خوفا عليه؟ سيفعل ولكنّه لم يكن يعلم أنّ ابنه بشحمه ولحمه من أبرز مغتالي المافيا السّوداء. _ خالية من العلاقات المحرّمة ومن كلّ ما لايرضي الله. تعالج قضايا حسّاسة وأفكار سامّة.

"على حافة الهاوية، لم يتبقَّ له سوى صدى بعيد... صدى التهم براءته وترك خلفه رمادًا بارداً." اختفى بين الأشجار، هاربًا من ذكرياتٍ لا ترحم، وأصواتٍ تطارده حتى في صمته. العائلة التي كان من المفترض أن تكون ملاذه، كانت تخفي خلف وجوهها المطمئنة أسرارًا قاتلة. إيان، الابن الرابع، عاش في عالمٍ موازٍ لا يعترف بالضعف، ولا يرحم. عالمٌ تحكمه وجوه مألوفة، وأيادٍ تُمسك بالخيوط من خلف الستار. ولم يكن أمامه سوى أن يكتشف الحقيقة التي طُمست عنه لسنوات. لكن حين اختار الموت، لم يكن يعلم أن موته... سيكون بداية لشيءٍ آخر. في عالمٍ تصنعه الدماء، وتُخفيه الأسرار، سيكون "يوم المطر الأحمر"... بداية النهاية. أو ربّما، الهاوية. .

بعد أعوامٍ من النفي، أعادوه... عاد إلى عائلته التي تنتمي لأكثر سلالات المافيا شهرةً ونفوذًا. عائلةٌ لا ترى فيه سوى وصمة جهل، وسخرية، وعبء لا يجيد القتال، ولا يفقه شيئًا من عالمهم. لكن، ماذا لو كان الجهل قناعًا؟ وماذا لو كان هو ذاته "المهرّج" الذي أرعب أسماءً كبرى دون أن يعرفوا من يكون؟ هو لا يسعى لاعترافهم... بل يسعى لتدميرهم. خلف ضحكته الساخرة، عقلٌ لا يرحم... يتسلل إلى خباياهم، يخترق أسرارهم، يفضح ضعفهم... ويصنع مجده فوق رمادهم. سيضحك حين يراهم يتوسّلون، وسيضحك أكثر... حين يُسقطهم واحدًا تلو الآخر. عاد... لكن لا أحد سيغادر بعده سالمًا ابتدأت: ٨ / ١ / ٢٠٢٥ انتهت: ١٦ /٧/ ٢٠٢٥ [ يوجد جزء ثاني على صفحتي ] *لايسمح بالأقتباس او السرقة بأي شكل* ادريان~ (خاليه من العلاقات المحرمة)