تراب الذهب
10 stories
بَيْنَ الرّذاذْ by Anestazia
Anestazia
  • WpView
    Reads 1,578,735
  • WpVote
    Votes 90,012
  • WpPart
    Parts 41
انتصف المسرح ووقف أمام منصة المايكروفون بينما يحافظ على هدوء اعترفت لنفسي انه قطع شوطاً كبيراً في قدرته على اتقانه وتقمصه! شبكت كلتا يداي أحدق اليه بشرود ولم أستطع منع ابتسامة مضمرة من التعبير عن سرور وفخر تجاهه رغم كل شيء.. بحث بعينيه الزمردية عن شخص أو شيء ما بين الحضور واستمر في ذلك للحظات حتى زفر منزعجا محبطاً قبل ان يعلو صوته في المكان وقد انفرجت زاوية فمه بثقة وعبث : لا كلمة لدي القيها عليكم، لست هنا في انتظار تكريم أحد او جائزة أو تتويج وما شابه، لم انتظر يوماً أن أكون نجماً صاعداً هذه الأجواء لا تناسبني ، ولكن .. تباً! هذه أسوأ مقدمة سمعتها في حياتي! فليصمت وحسب سيفسد كل شيء!! أعقب بفتور يمرر يده في شعره الأسود : اجابةً على سؤال ذلك الصحفي الموقر، اجابتي هي .. نعم، يوجد من هي مسؤولة عن ظهوري للعلن وتجاوز عقدتي.. لم أكن لأصل إلى هنا لولاها.. هل سيسدي الجميع خدمة ؟ فيبدو انها تجلس بينكم وتخفي نفسها جاهدة.. اتسعت عيناي بذهول وأسرعت اخفض رأسي وامسكت بحقيبتي بقوة أنوي الهرب، بينما أكمل بمكر : فلتعم الفوضى في المكان مؤقتاً، من يجدها يحظى بسبق صحفي لا مثيل له. التَصنيف 💫 : غموض، عاطفية، كوميدية، دراما، أبعاد نفسية. عدد الفصول 🗒 : قيد النشر. 🍁 فضلا عدم الترويج لروايات أخرى.
عذراً لكبريائي  by Anestazia
Anestazia
  • WpView
    Reads 13,602,267
  • WpVote
    Votes 601,000
  • WpPart
    Parts 59
_إن انقضت هذه الثلاثة أشهر دون أن أذرف دمعة واحدة بسببك يا كريس .. فسوف تعتذر لي ولعائلتي أمام باب منزلنا في مدينتي ، جاثيا على كلتا ركبتيك في حيّنا! ضاقت عيناه ولمعتا بشدة ، ثوان فقط حتى تقدم نحوي وأنا لا أزال استند على الباب ، وقف أمامي مباشرة ليرفع ذقني بيده اليسرى .. أجبرني على التحديق إليه وقال بجفاء : أنا أعتذر لكِ ؟؟ أنتِ ؟! سمعت الكثير من الطرائف في حياتي .. ولكن طرفة مضحكة كهذه .. لم أسمع بها أبداً .. كان هذا ما ينص عليه اتفاقنا قبل ان القي بنفسي في عالمه، ولكن الأحداث أخذت منحنى آخر لم أتوقعه.. من أنت !! وأي واحد فيهم تكون؟ وما طبيعة عالمك المتَلون ؟! بل الأهم.. ما ذنبي أنا في كل هذه التشابكات وإلى أين يأخذني القدر ،، فضلاً عدم الإعلان عبر الرواية لروايات أو حسابات أخرى 🌹 ،، • فائزة بمسابقة أسوة 2018 ، فئة العاطفية 🏆 • واقعي أو أنمي .. لكل قارئ حرية التخيل 💫 • حريصة على نقل محتوى قيّم أو رسالة مفيدة ✏ • الرواية من مجهودي الخاص وأي تشابه بالأفكار مع أي عمل آخر فهو بمحض الصدفة .. 💡 • التصنيف : فكاهة، غموض، دراما، عاطفية
innocent lies|أكاذيب بريئة by takwadj
takwadj
  • WpView
    Reads 186,683
  • WpVote
    Votes 17,808
  • WpPart
    Parts 42
قيد التعديل وتصحيح الأخطاء "الكذب أمر سيء جدا يلطخ صفحات حياتنا حتى لو كانت كذبة بيضاء بريئة....هذا ما أخبرتني به أمي... لكنني وجدت في الكذب صديقا مقربا لي...فمالحل الأن...؟" هارموني ستيورت أحد أشهر فتيات الثانوية، ذات شعبية كبيرة والجميع يحبها ويحترمها، لكن في عيد ميلادها الثامن عشر يعثر على رسالة إنتحارها في ظروف شديدة الغموض ،تغلق قضية بأنها إنتحار عمدي من طرف هارموني لكن كل شيء يتغير بقدوم روزماري وايت الفتاة الجديدة في البلدة لتكتشف أمور ما كان يجب لأحد أن يعرفها وتجد نفسها قد أقحمت مع أصدقاء هارموني السابقين وسط أسرار وألغاز اكبر بكثير من حفنة مراهقين...... الرواية من تأليف كاملة وإن تواجدت بعض الأحداث المتشابهة مع قصة أخرى فهي محض صدفة لا أستبيح النقل أو الإقتباس تاريخ البداية 11|01|2019 تاريخ النهاية 24|11|2019
دميه تشبهك من فضلك! by 700meme700
700meme700
  • WpView
    Reads 390,309
  • WpVote
    Votes 22,282
  • WpPart
    Parts 45
" عندما تريد امتلاك الناس، عليك فقط بصنع دمى تشبههم !". قال ذلك بابتسامه رسمت على شفتيه بخبث ليردف قائلاً " مرحباً بكِ بين رف الدمى الخاص بي ، يا دميتي الجميله!". Snap:mar.700 Insta:700meme700
Before the sunset |قبل غروب الشمس by takwadj
takwadj
  • WpView
    Reads 963,286
  • WpVote
    Votes 77,833
  • WpPart
    Parts 55
ظننت أن حياتي قد إنتهت ، لكنني فتحت عيناي مجددا لأجد نفسي في جسد فتاة أخرى وفي عالم مختلف تماما ، رُميتُ غصبا عني وسط الفوضى ولكي أنجو كان علي أن أثبت أنني الأقوى ،لم أعرف أن هذا سيسحبني أكثر نحو ماضٍ مظلم ،ساحرات ،لعنة ،دماء وصراع على العرش ولكي تنكسر اللعنة يجب أن يعيد القدر نفسه تاريخ البداية01|03|2020 تاريخ النهابة 15|11|2020 مكتملة لكن غير مدققة لغويا
ما وراء الأكاذيب: الأرواح المُعذبة by TasneemMostafa6
TasneemMostafa6
  • WpView
    Reads 63,665
  • WpVote
    Votes 4,904
  • WpPart
    Parts 24
الجزء الثاني من سلسلة ما وراء الأكاذيب. ........ الى الأكاذيب نعود مجددا.. ظنت انها كانت النهاية.. لتدرك انما كانت البداية.. البداية لما هو ابشع.. لقد دُبر كل شيء لتلك اللحظة.. لتقع جوزيفين في الأسر.. لتسقط في شباك العنكبوت التي نُسجت لا لشيء سواها.. جاذبة معها كل احبائها.. اسئلة سيُجاب عنها لكن بأي ثمن؟.. الكذب.. الخيانة.. القتل.. والدماء.. الكثير من الدماء.. وهي لم تحمل من الذنب سوى اسمها.. نسبها.. عائلتها.. لم ترتكب الإثم لكنها ستُعاقب لأجله.. فبعض الأرواح لن تغفر.. وقد عُذبت لسنين.. والى الأكاذيب نعود من جديد..
نحو الضياء by -anemone
-anemone
  • WpView
    Reads 138,958
  • WpVote
    Votes 12,226
  • WpPart
    Parts 43
وتلاشى الذنب بعد أن طرق يائسا أجراس الوحى.. إني واقعة في الحب.. ولم أدرك يوما أن الحب سم الضمير والعقل.. فإني لا أبصر الآن سوى نفسي رفقته بقية العمر..
السجينٌ المغرور •  by heprwardy
heprwardy
  • WpView
    Reads 256,446
  • WpVote
    Votes 21,514
  • WpPart
    Parts 57
سجينٌ مغرور اتخذ غروره وعجرفته حماية له ! وآخر كان الضعفُ ملازم له بشكل غريب ! فكيف سيجتمع كلاها ؟ وماهي قصة كل منهما ؟ وهل سيكونُ هناك تشابه بينها رغم اختلاف شخصيتهما ؟
ما وراء الأكاذيب by TasneemMostafa6
TasneemMostafa6
  • WpView
    Reads 302,331
  • WpVote
    Votes 21,553
  • WpPart
    Parts 50
"لنلعب لعبة" قالها بإبتسامة لعوب فردت بدهشة: "لعبة؟ اي نوع من الألعاب؟" بجزل قال: "لعبة عن الحب" نظرت له بعدم فهم فتابع: "من يقع في حب الأخر اولا يكون هو الخاسر" قلت بتعجب: "ولماذا اشارك في هذه اللعبة؟ ما الذي سأحصل عليه منها؟" اتسعت ابتسامته وقال بثقة: "سأمنحك ما تطوقين اليه...سأمنحك الحرية التي تريدين...سأحررك مني بلا قيود...لكن إن خسرتي فأنت لي وملكي الى الأبد" *** *** *** الصراخ.... الانين........ والنحيب....... تلك كانت المعزوفة وعلى انغامها تحرك القتلى نحوها فهي المبتغى وعنها تتجمع الدماء لتكون الحقيقة "سيساعدك اثنان احدهما معنا والاخر لم يعد ينتمي لعالمنا فأحدهما يقف مبتسما في هدوء منتظرا النهاية منتظرا وصولها اليه لتجلس بين يديه كما فعلت من قبل ناظرا الى القبرين واقفا بين الاوراق في انتظار الوقت الذي سينضم فيه اليهم الى الموتى.. واخر حائر مثلك فهل ستهديه ام سيهديكي هو؟ وبين هذا وذاك ستقفين وسط الدماء عند مفترق الطرق ...." هكذا قيل لها إننا نتحدث عن ما وراء الاكاذيب يا سادة ..عن اكاذيب محاها النسيان عن اكاذيب طوى عليها الزمان طفحته ..ثم جاء الموتى ليفتحوا صفحاتها من جديد...