itsgazal
- Reads 2,906
- Votes 272
- Parts 35
هُنا، أُشارِكُكُم شَغَفي وأَفْكَاري، بِهَدَفِ أَنْ يَسْتَفيدَ كُلُّ مُهْتَمٍّ بِهذِهِ المَواضِيعِ.
أَكْتُبُ لَكُم عَنِ التُّولْبا، وأُناقِشُ المَواضيعَ الأُخرى المُتَعَلِّقَةَ بِه بِأُسْلوبٍ بَسيطٍ وسَلِس.
كَمَا أُشارِكُ تَجارِبي الشَّخْصِيَّةَ والفَعّالِيّات الَّتي أَقومُ بِها مَعَ أَحِبَّائِي، ساعِيَةً إِلى أَنْ تَجِدُوا في كِتاباتِي ما يَنالُ إِعْجابَكُم ويُلْهِمُكُم.
_جَميعُ الحُقوقِ مَحْفوظَةٌ لي كَكاتِبَةٍ.
_لا أَسْمَحُ بِالنَّسْخِ أَوِ السَّرِقَةِ.
يُسْمَحُ بِالاقْتِباسِ مَعَ نِسْبِ الحُقوقِ لي.
فَقَطْ لِلتَّوْضِيحِ: أَكْتُبُ بِالْفُصْحَى وَمَعَ الْحَرَكَاتِ لِأَنَّنِي أُحِبُّهَا. هَذَا أَيْضًا كِتَابِي وَأَفعَلُ مَا أَشَاءُ.
الفُصْحَى فَقَطْ فِي الوَصْفِ، أَمَّا بَارَتَاتُ الكِتَابِ فَأَتَحَدَّثُ بِالْعَامِيَّةِ.