ليانا محمد فتاة مصرية تدرس بكلية التجارة، محبة للقراءة؛ وهذا ما يجعلها تتردد كثيرًا إلى المكتبة، ليباغتها تردد أستاذها الجامعي إلى تلك المكتبة كثيرًا، وهذا ما جعلهما يتحدثان، لكن لحظة واحدة! ما تلك الكتب الغريبة التي يقرأها؟ وما تلك الكلمات الغريبة التي يتفوه بها أحيانًا؟ ثمة خطبٍ ما غريب!!!
ماذا لو إنقلبت حياتكْ في رمشة عين ليكون مصيرك جملة كانت رفيقٓكْ منذ الصٍّغر "لسانكِ سيكوُن سببٓ لعنتُكِ يوما ما"
في مملكة تُحاوطها الأسرار، تُخفي جوهرةً سحريةً بوابةً لعالمٍ مُظلم. يفوح عبير الخطر مع اقتراب قوى الظلام، مُستعِدةً لنشر الفوضى وإغراق المملكة في ظلامٍ دامس. 🌑 بينما في العالم الآخر، يُدبّر الجيش خطته للانتقام، يسعى قائدهم لإطلاق العنان لجيوشه نحو الضوء، مستغلاً قوةً غاشمةً تُهدد بتحطيم كل ما هو جميل. ت...
'' تجلس وحدها في الظلام ثم يغوص عقلها في التفكير حول الهروب من تلك الجانب المظلم واثناء ذلك تمد يدها لتمسح اخر ما تبقى من بحور دموع عينيها ثم تعكس عيناها صوره مخيفه للخروج من تلك الغرفه المظلمه بطريقه غامضه كأنها تخطط لشي ما لا نعلم ما هوا'' ...
و كأن كل الطرق تؤدي إلى الهلاك و فقط وحده من يدلهم على النجاة، تمثل الانقاذ به و رُشدت السُفن بـ دربه، وحده فقط من يحمل صفتين معًا و كأنه لتعطش روحهم "الغيث" و من هلاك أنفسهم "الغوث" لنجد في النهاية الأجابة تتمثل في "غَـــوثِّــهِم"
في هذا العالم الوسيع أشخاص من مناطق مختلفة و تقاليد و عادت و لغات مختلفة تماماً أستطاعت فتاة عربية منعزلة تتواصل معهم بقدرة غريبة منعزلة عن جميع من تعرف تعيش و تدرس في مدرسة داخلية صارمة في إنجلترا لكن بعد التخرج من الثانوية و قبولها في جامعة عالمية في تلك اللحظة قررت ترك كل شي خلفها وتذهب إلى أكاديمية غامضة و مجهو...
Attendre le Tome II de la Gardienne des Légendes est trop insupportable ? Pas de problème, j'ai la solution. Dans ce livre bonus de la Gardienne des Légendes, vous trouverez non seulement des indications sur l'avancée de la réécriture, mais aussi toutes sortes d'informations croustillantes sur le monde de Se...