~ AVAILABLE ON AMAZON: https://www.amazon.com/dp/164434193X ~ She hated riding the subway. It was cramped, smelled, and the seats were extremely uncomfortable to sit on for hours on end. Now add a group of crazy mask-wearing, weapon-wielding, maniacs to the ever growing list of reasons why Gemma hated riding the subway. Gemma Conners is your average eighteen year old and for the past two years she's been riding the subway to and from school with no problem. She always expected the same ol' same ol'. Cramped spaces, hard seats, and perverts staring her up and down and "accidentally" bumping into her and blaming it on the train as it jostled people into one another. Never did she expect a group of masked men to rush in and hold everyone onboard hostage, demanding that they all play along with their sick and twisted idea of a "game". It was either that or die. To add on to her ever growing list of problems, one of the passengers onboard just so happens to be Archer Daniels, your typical high school "heartthrob" and Gemma's classmate. Her day just kept getting better and better. With Gemma's luck, she'd be lucky if she lasted five minutes. Yep. She really hated the subway. *Book Cover Credit: Irah Marie* Thanks again for making such an AMAZING cover!❤️

الرواية تروي قصة طبيبة نفسية تعالج يعاني من اضطراب شخصية حاد.... جَيـــــــّوُن جَوُنـــــــٌكَوُكَ كَيـــــــّمِ روُز ❗تنويه❗ قد تحتوي الرواية على بعض المشاهد الحساسة "العنيفة " كل الحقوق تعود لي « اي تشابه في الرواية مع الرواية اخرى قد يكون بمحض الصدفة»

حبايبي هاي القصة كاتبتهة قبل ونكسر فوني ومكملت وطلبتوهة هواي ف راح اكملهة وهاا تبريت مـטּَ ذنوبكم كلش مالي علاقة ..!

عِندَما بَدأتُ بالنِسيَان ... و عندما ألقَيْتُ آمالي بين طيَّاتِ الماضٍي ... ورَجعتُ لأُحَدِقَ في الوَاقِع المَريرِ الذِي أعيشُهُ ...عِندَما بَدأتُ بِتَقبُلِ أنٍي نَسِيتُ مَلامِحَك الدَّافِئة والحَنُونَة ونَسِيتُ كَم كَانَت تِلكَ الأيَامُ حلوةً معكِ ...تَرجِعِينَ لتَعْذيبِي مَرّةً أخْرى ... تَظهَرِينَ وكَأنَّ شيئًا لمْ يحْدُث ... تَتَهِمينَنِي وتَأسِرينَنِي في زِنزَانتَينِ لَعينَتَينِ ... القَانَون ... والحَنِين للمَاضِي ..... جَعَلْتِني مَلْعُونًا مُولَعًا بحُبِّكْ ! مَصْحُوبًا بألَمِ و مُعَانَاةِ التَّمَسُكِ بمَا لَم يَكُن لِي ... لَمْ أكُن أسْتَطِيع الحُصُولَ عَلَيكِ وَلَو حَاوَلتُ لِهَذا ... أرِيدُ المَزِيد ! أرِيدُ العَوْدَة ! أرِيدُ أنْ أكُونَ أنَانِيًا ! سِيُون ..." أعْطِنِي فُرْصة أخْرَى " لِأجْعَلكِ سَعِيدَة ....

البطل جيون جونكوك لايعرف الرحمة قاسي وبارد سادي يحب مضاجعة العاهرات منحرف لحد اللعنة البطلة بارك اسمك لطيفه حنونة وجميلة تملك جسم منحوت ومثير لحد اللعنة لاتعرف الأنحراف او المضاجعة الي ماحب الأنحراف مايدخل😈😈🥵🍷🔞🥃❤️‍🔥

ماذا لو تزوجت الرجل اللذي تحبه!! تخيلي ان يكون بجانبك دائما ان تستيقظي علي وجهه الملائكي!! الروايه فيها انحراف. اللي م بيحب الأنحراف م يدخل😊

نوع الرواية: اكشن اثاره انحرف 🔞🔥 ⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐ بارك جيمين : فتى وسيم مثير حد اللعنه بارد... عمره 25 .... يعمل في المافيا 🔥 .. ... منحرف ... يعيش في نيويورك..... يتيم الام ول الاب يعيش مع اخوه جيون جونغكوك..... ⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐ هارلين : فتاه جميله جدا مثيره حدا اللعنه.... عمرها 21 تعمل.. جاسوسه في منضمه روسيه.... يتيمه الام ول الاب تعيش... في روسيا مع.... اختها كاثرين .. .... واخوها اليكس شعرها رصاصي .. عيناها ... خضر قصيره القامه قليل بشرتها ناعمه كل حليب ⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐ كاثرين : اخت هارلين الكبيره .... عمرها 22 .... تعمل جاسوسه في منضمه روسيه... جميله حد اللعنه مثيره شعرها اسود ... عيناها.. زرقاء... بشرتها ناعمه كل حليب..... ذكيه... بارده تعيش في.... روسيا ⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐ جيون جونغكوك : اخ جيمين ..... عمره 24 ..... يعيش في.... نيويورك .... فتى وسيم مثير حد اللعنه بارد..... . يعمل في.... المافيا 🔥 مع جيمين و منحرف جدا ⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐⭐ اليكس : اخ كاثرين و هارلين الصغير..... عمره 20 يدرس.... في. ... الجامعة في..... كندا 🍁 وسيم مثير.... عيناه زرق شعره اشقر نوع ما

انيو هذه اول روايه لي وراح تكون منحرفة اذا لا تحب الانحراف لا تدخل

أَرِيحِني عَلـى صَـدرِك لأنَنـي مُتعَبٌ مِثلكِ دَعِي إِسمِي وَعنوَانِي و مَاذَا كُنت ،سِنين العُمر تَخنُقها دُروب الصَمت. و جِذـت إِليكِ لا أَدرِي لِمـاذا جِئت ، فَخلفَ البـاب أمطـارٌ تُطَاردنِي ، شِتـاء قـاتِم الأنفـاس يَخنُقني و أقدَام بِلون الليل تَسحقُنِي وَليسَ لِي أحبـاب و لا بيتٌ يَؤوينِي مِن الطُوفـَان وَجِئت إِليك تَحملني ريـَاح الشكِ معَ للإيمـَان فَهل أرتـَاح بَعضَ الوقتِ فِي عَينيك أَم أمضِي معَ الأحزَان ؟