من لايملك اب فيصبح يتيم ووحيد وضعيف ومن لا يملك ام ايضا يصبح يتيم ووحيد فكيف لفتاتين لايملكن سوء اعداء توفيا والديهن ف لنرى اين القدر سيذهب بهن

في عالم لا يعرف الرحمة، تجد إيليزا نفسها أمام خيار مستحيل: إنقاذ حياة والدتها أو الاستسلام لرجل الغموض إدوارد مورغان. كل خطوة تقربها من المجهول، وكل نظرة منه تكشف رغبة قاتلة. في لحظة حاسمة، ستدرك أن حياتها لم تعد ملكها... وأن الظلام قد يكون بداية لعبة لا يعرف فيها احد من سينتصر

فتاة في الثانوية كل ما تريده هو ان تعالج والدتها المريضة لتعمل في ملهى ليلي ك مستضيفة تجلس مع رجال الاغنياء والمافيا ليقع في حبها احد رجال المافيا وبينما الاخر يجعلها تعمل لديه وستقع بينهم لكن مالذي سيحدث؟ كيف سوف تخرج من هذا المأزق؟ هل سوف تعالج والدتها؟

♧انها فتاة عربية حققت حلمها في الوصول إلى اليابان بجهدها و عملها ليقع في حبها أخطر زعيم ياكوزا في اليابان . "لحظة أتقول أن زعيم عصابة طوكيو أقوى عصابات الياكوزا في اليابان يعشقني ؟!" "لقد غرقت في بحر عشقك آيكو" "ابتلعني ظلام عشقك و افقدني عقلي أ_كن"♧ .

"فيولا - إرث الظل" لم تكن فيولا تعرف أن بثًا واحدًا سيغيّر حياتها... ولم تكن تعلم أن خلف الشاشة، كان هناك زعيم مافيا يُدعى ليو، يراقبها بقلبٍ خفيّ. هربت من ماضيها، لتقع في قصرٍ مليء بالأسرار... وتكتشف أن قلبها بدأ ينبض في المكان الأخطر. بين الطلقات، والخيانة، والحنين... وجدت الحب مع رجل لا يعرف الرحمة، إلا معها. فهل يُزهر الحب في عالم المافيا... أم تحرقه النيران؟

هل يمكن لحبّ وُلد من حادث... أن يتحدى قوانين العوالم؟ حين أنقذها من الموت، لم تكن تعلم زجل أن نظرة واحدة ستسحبها إلى عالم غامض، لمصير لم تألفه من قبل. آسر الجنيّ الخالد، البارد مع الجميع إلا معها... نهض من بين أهله لأجلها، وكأن الحياة لم تهبه شيئًا سوى رسم طريقٍ لا مفرّ منه، نحوها. رواية تسير بك بين الغموض والعاطفة، بين الخيال والواقع، بين ماضٍ لا يُنسى ومصير لا يُهرب منه... بقلم الكاتبة أمنية النعيمي

ألا تستطيعين استيعاب الأمر؟" حاصر جسدي المرتجف بين ذراعيه وضرب بقبضته في الحائط. ارتجفت كل خلية في جسدي عند سماعِي لهذا الصوت شعرت بدموعي تملئ عيني "لقد سئمت من بكائك تقبلي حقيقة أنك لن تغادري أبدًا هذه هي حياتك الآن، معي". قال ذلك والغضب يملأ صوته بينما أدفع نفسي أكثر نحو الحائط. وكأنه سوف يحميني منه. أغمضت عيني و أدرت وجهي احاول اخفاء وجهي كم اتمني اختفائي انا الأن. بعد لحظات، شعرت بيده الخشنة تلامس خصري وبيده الأخري يلامس خدي. "انظري إليّ أورورا." كانت يده تمسك بفكي، وإبهامه يلعب بشفتي السفلية. أدير وجهي ليقابل خاصته أخفضت عيناي اناظر الأرض . أخفض نفسه إلى مستواي أشعر الأن بأنفاسه تضرب خدي بطريقة جعلتني أحبس انفاسي. "أنا أحبك كثيرًا أورورا. لكن عليك أن تعلمي... عليك أن تعلمي أنكِ لن تذهبي إلى أي مكان." أنت ملكي." بعد أن قال ذلك، أنزل يده الأخرى إلى خصري وجذبني اليه حتي ارتطم جسدي به أشعر الأن بكل مكان بجسده "جسدك بالكامل..، عقلك...، روحك... كلها ملكي." كل ما استطعت فعله في هذه الحظة هو الارتعاش بسبب لمساته والشعور بالألم المحبب اسفل معدتي. كيف يمكن لشخص أن يكون جميل إلى هذا الحد وأن يكون بهذه القسوة و البرود ايضا..!! ~آورورا شو ~تريستان بلاك

قبل خمسة عشر عامًا، سُلب منها كل شيء في ليلة امتلأت بالصراخ والدماء، ليلة أُبيدت فيها عائلة بلودا منتاقيميرو على يد رجل لا يرحم. لم تكن سوى طفلة، لكنها نجت... واليوم، لم تعد تلك الطفلة. عادت من أجل الانتقام، من أجل أن تجعل قاتل عائلتها يصرخ كما صرخوا، أن يرى العالم يحترق من حوله كما احترق عالمها. لكن ما لم تحسبه أن الجحيم الذي أرادت إحراقه... سيحرقها أولًا. فبين الدماء والكراهية، وقعت في حب رجلٍ لا يُحب، رجلٍ لو علم حقيقتها، لقتلها دون تردد. ألاريـا بــلــودا "أحتقر نفسي... أكرهها حد الرغبة في تمزيقها. كيف يمكن لقلبي أن ينبض باسم من غرس الخراب في حياتي؟ كيف يمكن لروحي أن ترتجف قرب قاتل عائلتي؟ لو استسلمتُ لهذا الشعور، فأنا لا أستحق الحياة... وسأقتل نفسي قبل أن يلوثني حبه." سـنــتــيــاغـو دي لا كــروز "قدري... لعنتي... هوسي الأبدي. إن ظننتِ أن بإمكانكِ الهرب، فأنتِ واهمة. وإن فكرتِ أن يدي ستتوقف عن امتلاككِ، فأنتِ لا تعرفينني بعد. أنتِ لي... سواء كان ذلك برضاكِ أو رغمًا عنكِ.أنا لا أشارك، لا أتخلى، ولا أسمح لأحدٍ أن يأخذ ما هو لي. وحين يتعلق الأمر بكِ... سأمزق العالم بأكمله إن لزم الأمر." الجزء الأول من سلسلة "قيود الخطيئة". _____