الطَابع:مِثلي ،مدرسي،نَفسي ،لهجة مصريه.

What would you do if you found a young, homeless man rummaging for food in your rubbish bin? Move him on? Report him? Or help him? Damian Buchanan wants to call the police when he finds Angel Smith on his property. He doesn't belong there. And especially doesn't belong on this side of the city. But his housekeeper intervenes and, against Damian's wishes, asks the young man to stay instead. Much to Damian's disappointment, it's not just for one night, either. His housekeeper insists Angel help her around Damian's house with cooking and cleaning, and general upkeep since Damian has trouble keeping long-term staff. She warms to Angel and takes him under her wing, treating him like one of her own sons. Soon, almost everyone else in Damian's life becomes enamoured by the young man from the streets. Even the grocery delivery guy is taken by Angel. And it won't be long before Damian starts to take a bit more notice of the young man ... His golden hair. His soft blue eyes. His handsome features. Pure. Innocent. Angelic. The more attention he pays this young man, the more Damian realises how much Angel will disrupt his work, his engagement ... and his life. Will Damian risk it all and succumb to his feelings to be with this young homeless man? Or will he kick him back out onto the streets, where he came from, and carry on living a lie?

و كأن كل الطرق تؤدي إلى الهلاك و فقط وحده من يدلهم على النجاة، تمثل الانقاذ به و رُشدت السُفن بـ دربه، وحده فقط من يحمل صفتين معًا و كأنه لتعطش روحهم "الغيث" و من هلاك أنفسهم "الغوث" لنجد في النهاية الأجابة تتمثل في "غَـــوثِّــهِم"

"لقد عاقبني الله على كل خطاياي برؤيتي للرجل الذي أعشقه يحب أختي" -أفروديت كامارينوس. ♠ ♠ ♠ ♠ ♠ ♠ في أعقاب مذبحة مروعة أودت بحياة عائلتها، تجد أفروديت كامارينوس نفسها بمفردها تواجه الإذلال على يد قاتلين عائلتها.. و وسط حياة قاسية خالية من الأمل، تتمسك بحبها لزافير ساندوفال، فارس أحلامها المغوار لأكثر من عشرون عامًا.. ولكن "من الحب ما قتل"؛ وزافير ساندوفال فعل ما لم يستطع قاتلين عائلتها فعله... لقد قتلها وهي لا تزال على قيد الحياة... أم لم يفعل؟ في هذه الرواية؛ ليس كل ما تراه يكون الحقيقة عليك الحذر من أن تنخدع بالحقيقة!

"We can't do this." I whisper as our lips re-connect, a tingling fire surging through my body as his hands ravage unexplored lands; my innocence dissipating away with every peck he trails down my neck. "I know we can't. That's why it's so exciting." He replies through kisses. His effortless charm intoxicates me; drowning me; hunting me; devouring me. "What if my brother finds out?" The perpetuated patter of the rain unable to subdue my groan as he digs his nails deeper into my skin. "Who cares." ********** Welcome to my story, where an innocent boy finds a not so innocent boy in his bed; where they do not so innocent things. - YOP

_فكرتك راجل !! _ نعم ياختى !! قصدك اى _سيب بس انت قفوش لى، قصدى انك طلعت سيد الرجال ... _ هو دة الكلام الحلو يعنى بالنسبالك !! _ والله انت إلى حلو _ايه ؟؟ _ايه!! روايه : اجتماعيه /صداقه / قضايا شبابيه / رومانسيه بدايه نشر الروايه ٦/١٠/٢٠٢٢ نهايه نشر الروايه ٢/٨/٢٠٢٣

مُثقفَان جِداً يقرأن كثيراً مُحِبان للقهوة السوداءِ يروقُها البُنيِ يروقه الاسودَ لديِها أُنوثه كامِله لديه رجوله كامِله تتماشىَ مع ذوقِهِ ويتماشىَ مع ذوقِها هادِئه بارِد سِر اننيِ مُغرمَ بـِكِ ذوقِكَ الرفيعَ طيبَ اصلك جنونِك وطيبتكِ و رِقتك بعيداً عن جمالِكَ. . سرَ اننيِ مُغرمهَ بـِكَ اخذنيِ من جهنمَ الى جنهَ إخراجنيِ من وحدتيِ القارِسه وأخلاقكَ العاليه سريِ في جعلكَ ليِ مُحبتكَ للغايه البدايـة ليلةَ الجمعهَ الآرقيِه 16يوَليو 26ذوَ القِعده سنـةَ 1441الكِتابيه {القـِصه مازالت تحت بعض التعديلات والتغيُرات فيِ بداية الروايه} ~كُل شيئَ من كتابتيِ لا أُبيح السرِقه لطفاً~ رجاءً لَا احد يترُك صلاتُه ويقرأ الفصوُل استغفرلله العظيِم.. مُكتمل

ترى هل أنتَ من الذهب الخالص وأصلك ثمين أم مُجرد نحاس مطلي بطبقة صفراء لامعة؟ هل هناك فارق كبير؟ أعتقد لا... فكلاهما يبدو ذهبي اللون، لن يستطع أن يميز ذلك سوى شخصًا لا يهتم بالمظهر بل بالجوهر الداخلي... تُرى كم عدد المهتمين بالجوهر الداخلي؟ واحد... اثنان... ثلاثة... ولكن الأهم أن تكون العائلة منهم... اسْمُ الْكَاتِبَةِ: إِيمَانُ عَادِلٍ تَارِيخُ نَشْرِ الرِّوَايَةِ: ١٦/١٠/٢٠٢٢ كُلَّ الْحُقوقِ عَائِدَةً لِي كَكَاتِبِهِ. #2 in عائلي #14 in مراهقين

وَفِي حضنك أَلْف دَوَاء . . " كُلِّ رِجْلٍ فِي مَكَان مَا فِي الْعَالَمِ لَدَيْه امْرَأَة خُلقت مِنْ أَجْلِهِ فَقَط . أَنَّهَا لَيْسَتْ أَفْضَلَ مِنْ الْآخِرِينَ ، لَكِنَّهَا الوَحِيدَةُ الَّتِي يَحْتَاجُهَا حقًا . وَكُلُّ امْرَأَةٍ أيضًا ، لَدَيْهَا مِثْلِ هَذَا هَذَا الرَّجُلُ ؛ لَكِن الْقَلِيلِ مِنْ النَّاسِ المحظوظين يَلْتَقُون بِبَعْضِهِم الْبَعْض . " لِمَاذَا تحذرني مِنْك بِهَذَا الشَّكْلِ الْمُبَالَغ لِأَنَّنِي رُبَّمَا أَصْبَح شيطاناً وَفِي النِّهَايَةِ كُلُّ مَا تعلمته هُوَ كَيْفٌ أَكُونُ قويًا بمفردي . . عِنْدَمَا تَكُونِي انتي السِّلَاح الْقَوِيّ أَنَا سَأَكُون الدِّرْع الْحَامِي لَك فِي كُلِّ وَقْتٍ فكلانا نُكْمِل بَعْضُنَا مِثْل أَلْيَن و اليانغ فَتَاة مِنْ قَرْيَةٍ صَغِيرَةً فِي يَوْمِ تَنْقَلِب حَيَاتِهَا عِنْدَمَا تَعْلَمُ أَنَّهَا ستواجه أَخْطَر رَجُلٌ عَلَى الْأَرْضِ وَعِنْدَمَا تَوَاجَه هَذَا الشَّرّ سَيَكُون مَعَهَا رَجُلٌ ك دِرْعٌ حَامِي لَهَا فِي كُلِّ وَقْتٍ بِطُولِه انستازيا و الْحَاكِم اثانيوس كتابة 𝐌𝒊𝒏𝒋𝒊𝒏 الغلاف من صنع 𝐌𝒊𝒏𝒋𝒊𝒏 التنزيل عشوائي لا أسمح لأي شخص أخذ الفكرة و اذا كان هناك القليل من التشابه قد يكون محض صدفة ..

"كانت ترى هذا الحب الذي تكنه له كتلك التفاحة التي أخرجت آدم من الجنة.. خطيئة ولكن تستحق!" وكعبارتي المعتادة وسؤالي ذاته في كل رواياتي: هل سيكون الحب كافياً لنسامح؟! أو للنسى؟! شكري وتقديري وامتناني لأقرب صديقات لقلبي: حنين - مها - هدى اللاتي خضن معي تجربة تعب الرواية أول بأول وساعدني كثيراً ❤❤