my fav
11 hikaye
Prisoner | سجينة tarafından RrihabR
Prisoner | سجينة
RrihabR
  • OKUNANLAR 457,338
  • Oylar 19,834
  • Bölümler 32
كانت إليزا بورتر فتاة جميلة وجذابة وطيبة بشكل لايعقل حيث لم تترك أي فرصة تمر دون مساعدة شخص ما. لكن ماذا سيحدث عندما يصبح لطفها هو سبب موتها؟ من كان يعلم أن تصرف لطيف واحد فقط سيغير مجرى حياتها بالكامل ، وأن فعلًا واحدًا من اللطف سيجعلها سجينة لدى أكثر الرجال المطلوبين في إلينوي.
أُمّ( صَفقَةٌ معَ المِليُونِير )  tarafından bibachabiba
أُمّ( صَفقَةٌ معَ المِليُونِير )
bibachabiba
  • OKUNANLAR 1,343,645
  • Oylar 52,309
  • Bölümler 38
( منتهية ) بينما يمتلك هو كل شيء هي لا تمتلك إلى كبرياءها و حبها لإبنتها كيف ستنتهي قصتهم حين يعرض عليها صفقة للزواج ؟ تاريخ كتابة الرواية: جانفي 2017 تاريخ الترجمة على وات باد: فيفري 2018 العنوان السابق للرواية #أم الكتاب موجود بالعامية اعيد نشره باللغة العربية
CONFLICT  tarafından Saba_2i
CONFLICT
Saba_2i
  • OKUNANLAR 426,723
  • Oylar 24,100
  • Bölümler 35
خرجت مـن منزلي بـهدوء بسبب احتياجي لبـعض الأشياء مـن المتـجر في شارع مـنزلي ، لم أكن سأخرج مـن المنزل لأني أحـب العـزلة و فعلاً حدث شيء لم اتوقعه مـن خروجي هـذه !! فقدت احساسي للعالم حولي و استيقظت أجد نفسي محبـوسه في منـزل غريب عني مع تسعه و عشرون شخص غيـري محبوسين في هذه المنزل المخيف من قبل قاتل مختل يـهوى القتل ~ !!! ... [ تمت كتابتها سنـة 2019 ]
|| ڤولكر || tarafından _Heyv_
|| ڤولكر ||
_Heyv_
  • OKUNANLAR 3,889,984
  • Oylar 240,570
  • Bölümler 26
أركضي واركضي بعيداً يا عزيزتي... إبتعدي قدر ما تستطيعين وقدر ما تستطيع أنفاسك الإحتمال... ففي النهاية مهما حاولتِ ستجدين نفسكِ في حضني ومطوّقة بذراعيّ... 2018/12/31 1# في المستذئب 1# في مستذئب 1# في الخوارق 1# في مصاصي الدماء (نقية)
مشعوذة الجنرال tarafından Ishtar_god_of_hearts
مشعوذة الجنرال
Ishtar_god_of_hearts
  • OKUNANLAR 193,861
  • Oylar 10,934
  • Bölümler 24
*مكتمله* لم يكن ظلام الليل ولا علو الشرفة التي وقف عليها كافيان لأخفاء تلك النظرة التي وجهها لها من الاعلى، وما زاد الامر سوء ، تغير لون عينيه من السواد الى الاحمر المشتعل، كعيني وحش غاضب مختبئ في الظلام... لكنه كان آسراً، كل جزء من معالم وجهه الصارمة كانت تصرخ بالقوة والخطر وذلك ما دفعها اكثر للنظر اليه دون الهرب... - سيدي... سقطت الكلمة من بين شفتيها كهمسة حملتها الرياح الى اذنيه وسببت له الجنون حتى بدأت عيناه تتجه نحو لون الاحمر الداكن وزاد من قوة قبضته على سياج الشرفة ليتفطر بين اصابعه وخلال ثوانِ، اختفى الى الداخل... شعرت بالخيبة تتغلب عليها، ارادت ان تراه لمدة اطول... لكن لماذا رحل؟... الم يعد يتذكرها... لم يمض الكثير من الوقت بالنسبة لمصاص دماء... او ربما لم يرغب برؤيتها مجدداً، ففي النهاية، كانت قد عادت هي وبيكاسوس دون ان يأمرهما بذلك... ... شتم ميكائيل جميع الالهه التي تمكن من تذكرها واغلق اذنيه بيديه ليبعد صوت نبضات قلبها التي قادته الى الجنون بشكل تدريجي... اراد ان يحطم الشرفة ويهبط الى جانبها ليغرس انيابه في رقبتها العاجيه... ولكنه علم... علم انه لن يتمكن من السيطرة على رغباته والتوقف قبل فوات الاوان... فزئر... زئر بشكل مخيف ليرسل جميع من في القصر الى رعب وخوف مفاجئ... الجزء الثاني ( مشعوذة الجنرا
الدوق الاكبر سأختفي  tarafından Estire23
الدوق الاكبر سأختفي
Estire23
  • OKUNANLAR 406,988
  • Oylar 30,478
  • Bölümler 121
فرنان قيصر ، حاكم الشمال الذي عاد من الحرب. الرجل ، الذي كان مثاليًا في كل شيء ، كان الذكرى الجيدة الوحيدة لطفولة جوليا التعيسة. عندما قيل لها أنه سيكون زوجها ، آمنت جوليا لأول مرة بوجود الله. ولكن... "إذا كان هناك أي شيء تريده ، فلا تتردد في القيام به. لا يهم ما إذا كنت ستعيد تشكيل القلعة أو تشتري مجوهرات أو تقيم حفلة ". "......." "لكنني لا أريد أن أراك في الصباح ، لذا امتنع عن فعل ذلك." لم يعد رجل ذاكرتها أكثر من ذلك. لم يكن هناك سوى رجل بارد لا يقف عنده أثر للعاطفة أو الدفء. "قلبك لا ينفعني." لكن حبه حتى النهاية كان أكبر خطأ جوليا. **** وقفت جوليا على حافة الجرف ، ونحتت وجه زوجها ببطء في عينيها. إذا لم يكن الآن ، فلن تتمكن من الهروب منه إلى الأبد. سوف تأتي لتحبه مرة أخرى. لم تكن تريد أن تظل مرتبطة به بعد الآن. "جوليا!" نظرت إلى زوجها اليائس ، ألقت جوليا بنفسها على الجرف.
المَلِك.|| The King  tarafından Delphi16_12
المَلِك.|| The King
Delphi16_12
  • OKUNANLAR 1,813,260
  • Oylar 91,928
  • Bölümler 58
تَم التَخلي عَنهُ مِن قِبَل الجَمِع.. عومِلَ بِقَسوةٍ و ظُلمٍ، لم يُجَرِب حَنان الوالِدين مِن قبل، و حينَ كَبِر فَقد الشُعور بالثِقة نَحو الاخَرين، داهية في التَعامُلِ مع الحثاله...، مُخَطط عَبقَري، مُقاتِل متوحش. هذا هو الأمير ألكسندر.. و ملك الحروب النفسية. كان ذلكَ حتى قابلها... مقطع. كانت غرفه كبيره هادئه التصميم على عكس باقي القصر المبهرج.. مليئه بدرجات اللون الابيض و اللون السكري الجميل، كما ان رائحه الزهور المنبعثه قد جعلتها اكثر جمالا، صور بسيطه معلقه في الجدران زادت المكان بساطه و رقه.. في حين ان ما اعجب أريا حقا هو صوره لكعك المافن المعلقه! ' مافن بالشوكولا! ،اوه لا!! مافن محشو بالكاراميل سيكون افضل!!..' كانت منغمسه بشده في تخيل طعم المافن بفمها، بدت عاشقه و حتى انها بدأت تصدر اصوات همهم خافته مما جعله ينظر لها امال رأسه بهدوء، عينه الميته و الخاليه من الحياه هدئت بشده.. تملكه الفضول لرؤيه ما جعلها تظهر هذا الوجه الحالم.. استدار ببطئ لينظر حيث نظرت بهدوء.. ولكن هدوئه تحول لنظرات خاليه من الحياه حين نظر لصوره المافن المعلقه.. لم يستطع تمالك نفسه عن التنهد.. حينها فقط ادرك انه يملك خطيبه شرهه تحب الحلويات بشده.. ¶¶ انتمي ان تنال اعجابكم
الهجینة_The Hybrid tarafından Lyra_777
الهجینة_The Hybrid
Lyra_777
  • OKUNANLAR 2,012,471
  • Oylar 124,037
  • Bölümler 38
كنتُ أنظر له برعب بينما هو لم يُزل تلك الإبتسامه المخيفه من على وجهه. "من أنت؟مالذي تريده مني؟هيا إبتعد عني؟" أردت أن أصرخ لكن شعرت أنني فقدت صوتي أمام عينيه السوداء المشعه، أشعر بنفس الخوف الذي شعرت به في الحلم و حتى أكبر منه. "اوه إزابيلا ألا تعرفِني؟ ألم يخبرك حارسك الغبي عني؟أو كان يريد حمايتك من دون أن یخبرك ٲﻱ شيء؟" اخرج الكلمات بنبرة هادئة متعمقًا بعيني. بقيتُ صامته، ملتصقه بالجدار بخوف ليضحك بشكل هستيري. "ياإلهي لا أصدق هذا، كل هذه القوه وأنتِ ترتجفين كفأره صغيره بين يدي، يبدو أن الأحمق لم يخبرك أي شيء" مع كل كلمه يقترب أكثر...... ................................... قصة خوارق و هجائن😊ملیئە بالحماس و مغامرە😁 بتمنى تعجبكم🤩 لطفاً لا أحبذ النقل ٲو النسخ من دون موافقتي🙂 بدأت 9-1-2019 إنتهت9-7-2019
|| كارنيليوس || tarafından _Heyv_
|| كارنيليوس ||
_Heyv_
  • OKUNANLAR 1,241,234
  • Oylar 88,887
  • Bölümler 24
حياتكِ يا حُبّي سيئة وأعلم أن وجودي فيها أسوأ لكن... إبقي بجانبي... ولا أريد أكثر من ذلك... 1# في المستذئب 1# في الخوارق 2019/6/22 (نقية)
strange noise S.M tarafından pirai-
strange noise S.M
pirai-
  • OKUNANLAR 300,199
  • Oylar 18,102
  • Bölümler 28
"لا أريد شخصاً يراقبني من بعيد ويحبني بصمت، أريد شخص يلح لأجلي ويشد على يدي أمام الجميع، ويصر علي رغم كل السوء اللذي بي" #٤٠ - الغموض/الإثارة - ٢٤ مارس - ٢٤ أبريل -