غارقينَ بينَ مشاعرٍ غريبة في عالمِ غريب بين الحُزنُ والفرحِ بين الفقدانِ والرَّغدِ..... فرقهم القدر بعد عشق اهلك القلوب..... في الذكريات أرى الحنين، وأرى أشخاصًا عابرين، هم ليسوا عابرين، بل طبعوا في ذاكرتي. أرى في الذكريات ضلاً، مصنوع من رائحة المسك. في كل لحظةٍ أسترجع صورهم، وفي كل زاويةٍ أشم عبيرهم. "كأنهم جزء من حياتي"

كان غايباً عن حياتهم طوال سنين حياتهم فهل تشكل عودته فرقاً؟ هل يستطيع بِناء علاقة جيدة معهم؟ وهل يقوى على حمل المسوؤلية؟ <خالية من المحرمات>

ما الذي يدفع المرء لبناء حياته على الكره و الحقد و يجره إلى الإنتقام غير إحساسه بالظلم؟ قصة تروي إنتقام فتاة شابة من العائلة التي دمرت حياتها. -لمعرفة المزيد قم بقراءة القصة و أتمنى ان تستمتع.

أوليڤيا فتاة في السادس عشر من عمرها وعاشت وتربت علي يد رئيس المافيا الروسية والتي جمعتهم صدفة غريبة أدت إلي أن يربيها ويعتبرها أبنته ولكن لم تعلم أن والدها يكون رئيس المافيا الأيطالية والأكبر من ذلك أن لديها 5أشقاء ذكور لا يعلمون أنها أختهم من والدتهم

بنت فلسطين مع ابن السعوديه.. ليان بنت فلسطينيه بسبب الظروف بتروح تكمل دراستها في السعودية..وهناك بتلتقي مع نوره..صديقه عمرها..وبسبب الظروف، ليان بتضطر تجلس ثلاث شهور في بيت ام هزاع..( ام نوره) ومن هناك بتبدأ قصتهم

إلينا كاردو /بورتاغو بجنسية إيطالية و روسية تبلغ من العمر 16 سنة تعيش مع والدتها و زوج امها الكوري العاهر كما تلقبه في بلد عربي(الجزائر) بعيدا عن الكل تمتلك سر لا يعلمه غيرها تسعى للانتقام من شخص مجهول لا أحد يعرفه غيرها فاقدة للذاكرة فجأة تنقلب حياتها وتظطر للعيش مع والدها البيولوجي و 8 إخوة اكبر سنا لا اخوات لها لكن ظروفها لن تدعها تخلف وعدها للانتقام من****** لكن ماذا ان اكتشف سرها وماضيها رواية اصلية مو مترجمة BY: LUNA بداية الكتابة 9/7/2025 نهاية الكتابة***********

إيثان، الطفل اليتيم الذي نشأ في قسوة، حيث تخلى عنه والدته بعد أن أنجبته من زبون في البار. عاش مع خاله الذي لم يهتم به، وخالته التي كانت تلقي باللوم عليه بسبب تدهور حال أمه، وزوجها القاسي الذي كان يعامله بعنف لأسباب تافهة. بعد موت والدته في حادث سير، هرب إيثان في سن الحادية عشرة إلى وسط البلاد، حيث استقبلته سيدة طيبة وابنها ماثيو، الذي اكتشف لاحقًا أنه مصاب بسرطان الرئة. رغم محاولات ماثيو مساعدته، كان الألم الذي يعانيه إيثان يزداد، ليكتشف في النهاية أنه ابن غابرييل، أغنى رجل في البلاد. عند وصوله إلى قصر غابرييل، استقبله أفراد العائلة ببرود واستهجان. كان لديهم تحفظات تجاهه، بل وكانوا يراه عبئًا ثقيلًا. لكن إيثان، الذي اعتاد العيش في الظل، لم يبالي بردود فعلهم الباردة. كان يواجه الحياة بلا أمل، غير مهتم بما يظنه الآخرون عنه، خاصة أن السرطان الذي يعاني منه كان يتركه في ألم مستمر، ويجعل الأيام تتلاشى في وحدة قاسية. لم يكن لديه ما يخسره، فقط مشاعر متجمدة وعيون خالية من التفاؤل، في عالم لا يبدو أن لديه مكانًا له فيه.

ليا دايموند او ليا بلاك الابنة الوحيده لال بلاك الأبنية المنفية والمحكوم عليها بالبلقاء نكره بدون والدها وأشقاءها بعد خيانت والدتها وهروبها مع عشيقها ديمتري كوستا تنشأ ليا وسط صراع داخلي وخارجي مع عائلتها، حيث تتغير الأشياء بشكل مأساوي مع مرور الوقت. هل ستنجح ليا في تجنب الانهيار التام؟ وهل ستجد مكانًا لها بين الأطلال؟ رحلة مليئه بالغموض و السعي وراء الحب في عالم محطم رحلة مليئة بالمفاجآت، والانكسارات فهل يتقبلها والدها وأشقاءها بعد فقدان والدتها ام ستستمر بكونها خطيئه ونكرة في أعينهم وما السبب في تخليهم عنها طوال تلك السنين .. " من أنا الآن؟ فتاة صغيرة ينكرها والدها ثم أتت باحثة عن عائلة تحتويها؟ أم مراهقة غاضبة كل ما أرادته حياة طبيعية مع والدتها؟ أم امرأة... خذلها رجل حين أقسم ألا يفعل؟" #mafia #Brothers #الرواية من تأليفي ممنوع الاقتباس 🤝🏻

في عتمة الحياة وتحت وطأة القسوة، يعيش إيفان شابًا لا يعرف الرحمة، ليس لأنه لم يولد بها، بل لأنه لم يعرفها يومًا. ملاكم شرس في حلبات القتال غير الشرعية، وعضو في عصابة لا تؤمن إلا بالقوة، يُخفي خلف قبضاته جراحًا لا تُرى... ابنٌ لأم تكرهه، وماضٍ لا يرحمه، ومرض ينهش جسده في صمت. لا يعلم أن له توأمًا، تربى في عائلة مافيا كبرى ومال وسلطة، ولا أن والده، الذي حُرم منه، لا يزال يبحث عنه في كل زاوية مظلمة من هذا العالم. بين الدم، والخيانات، وصراع الهوية... هل يجد إيفان طريقه، أم يبتلعه السواد الذي نشأ فيه؟ رواية صادمة، مشحونة بالعاطفة والعنف، عن وجع لم يُداوَ... وغضب لم ينطفئ. إيفان~ البداية: ٥ / ٥ / ٢٠٢٥ (خاليه من العلاقات المحرمة)

"في عالمٍ لا يرحم، تخلت عائلة عن طفلها الصغير بسبب ظروف الحياة القاسية التي جعلتهم يعتقدون أن الفقر كان أقوى من الحب، فاختاروا تركه وراءهم في رحلةٍ من أجل المال، على أمل أن يعودوا إليه عندما تتحسن أوضاعهم. لكن القدر كان له رأي آخر، فظهر شخص غريب ليأخذ الطفل بين ذراعيه ويتبناه، لعلّه يفتح له أبوابًا من الأمل. ومع مرور الزمن، كانت الحياة التي بدا لها وكأنها فرصة جديدة، تتحول إلى جحيم لا يُطاق. في هذا الكابوس الذي أضحى واقعه، اكتشف الطفل أن الشخص الذي تبناه لم يكن سوى منبعًا للألم والذل، لا الأمان."