رومانسي ، اكشن

رواية عراقية حقيقية .. لا يوجد وصف ادخل وابحر معنا بين السطور 🖤

في أرضِ الجنوب، حكايةٌ لم تُرْوَ بعد. رجلٌ وحيد، كمدينةٍ منكوبة، ليس له من نصيبِ الحياةِ إلّا الفقد. يحملُ في صدره أسرارًا، وبعضَ الجروحِ التي لا تجرؤُ على الشفاء، لكنه يتقنُ التظاهرَ بـ «اللا بأس» ببراعةٍ؛ يبتسمُ، وفي داخلهِ مأتم. تسري مياهُ الأهوارِ في عروقه، وتسكنُ ذي قارٌ دفَّتَي فؤاده، يشبهُ العراقَ إلى حدٍّ كبير، يحملُ عبءَ وطنهِ، وبذرةَ أخيه. أثقلَهُ وعدُ والدتهِ، ولعنةُ أبيهِ. اما هي .. لم تأتِ بحثًا عن الحُبّ، فهي لا تؤمنُ به، امرأةٌ من رحمِ الألم، تحمل ثأرها على قلبٍ رخو ، جاءت لتنتقم . ما بينهما لم يكن سهلًا، كان مزيجًا آسرًا من الحُبّ والحرب. رصاصاتٌ تُطلَق، وفوّهاتُ البنادقِ تشتعل، وفيما بينهما صراعُ حُبٍّ محرَّم. لم تكن قصّةَ حُبٍّ تراجيدية، بل ملحمةٌ تسردُ حكاياتٍ بطولية، عن أرضٍ وشعبٍ لا يلينان. احبس أنفاسك، وابدأ القراءة، فروايتي لن تروقَ إلّا للنخبة بقلمي : هاله ال هاشم

لما يكون البطل رتبة لواء بالجيش وحياته بين الابل و الخيول ودوامه عصبي عمره 31 والبطله دلوعه ابوها وامها صغيره واخر عنقود عمرها 18 وتسوي الي تبيه وحياتهم جداً غنية من اشهر العائلات رجال الاعمال وغيرها بعد وفاة امها وابوها واختها الكبيره غصبها اخوها هزاع تتزوج ولد عمها غيث رغم فارق السن الي بينهم هنا تبدا قصة ابطالنا

الجد /هاهيه احنه قررنه وبس ماسمع نفس ابو علي/لا يابه بنتي ماريد تدمر حياتهه اني رايح قيس /اني ناهيبييي عليهه وهذا اخر كلام الي وبس للموت واذا فكرت انو اتبعدهه عني اموتهه لو اموت روحي حسين /استهدوه بلرحمان ابني قيس هاهيه هي مرتك اصله انتو عاقدين ابو علي/مايهمني العقد اني ابعمري ماخلي بنتي اتعيش اهنه تدمر حياتهه بعدهي عمره 9 سنين من سابع المستحيلات اني رايح وبعد مشوفوني رايحححححح لبغداد ....

للكاتبه براء الموسوي

قصة تتحدث عن شيخ عشيرة ودكتور عصبي وهيبه بس بشغله يتحول الى شخص مرح ويحب الحياة ويختلف جذرياً وبنت بغداد بنيه تدرس وعايشه حياة حلوة ويا اهلها بسبب خطأ بسيط تروح فصلية وتنقلب حياتها هل سوف تنقلب الى الأفضل ام الى الأتعس؟! تابعو القصة جداً جميله *القصة خياليه*

فتاة تتزوج بشخص لا تعرفه ولم تراها من قبل بسبب الاخ الذي يفقد اعصابه ولكن تقع الفتاة في حبه هذا الشاب لوسامته ونبل اخلاقه لكن هذا الحب لايخلو من بعض الشوائب....