قائمة قراءة LamesEslam
3 stories
|| الثقب || by _Heyv_
_Heyv_
  • WpView
    Reads 123,361
  • WpVote
    Votes 12,869
  • WpPart
    Parts 18
لقد سقط في حياتي كقطرة سُمّ حُلوة المذاق، ولم أتمكن من أن أخبرهم عما يخفي هذا الرجل وراء ابتسامته... 1# في الحركة والأكشن 1# في الفكاهة 2020/3/11 (نقية)
رواية بين جنة ونار   by shahdabdelaziz1
shahdabdelaziz1
  • WpView
    Reads 39,047
  • WpVote
    Votes 975
  • WpPart
    Parts 43
رواية رومانسية اجتماعية للكاتبة آية عبد العزيز ,,,,,,,,,,, اقتباس،،،،،،،،، لاحظ ارتعاش أطرافها .. نهضت لتقف أمامه فمازحها محاولا تبديد توترها هاتفا بابتسامة :- أنتى قصيرة كده ليه ..؟ رفعت عينين متسعتين نحوه معتقدة أنه يعيبها وما ان رأت إبتسامته حتى علمت أنه يمازحها أشاحت عيناها بعيدا عنه وعن عينيه التى تعشق رؤيتهما ولكنها تخشى أن يقرأ ما تخبأه عيناها وتحرص كل الحرص فى إخفاؤه ... أدار وجهها إليه بيده .. تفصله خطوة واحدة عنها ..هتف بنعومة وهو ما زال مبتسما :- أيه هى عينيا مش عاجباكى بتديرى وشك بعيد عنها ... التقت نظراتهما للحظات ثم رفع يده ينزع حجابها ببطء وعيناه مثبتتان عليها بينما دقات قلبها تعلو وتعلو تكاد تجزم أنه يسمعها .. ثم ظهر شعرها الأسود الغزير الناعم .. رفع يده يحل عقدته لينسدل شعرها بنعومة محيطا وجهها الصغير ..انبهرت عيناه لمرأى جمال شعرها فهتف بعفوية :- ما شاء الله .. وضع كف يده ممسدا فوق شعرها من أعلى لأسفل متحسسا نعومته نظرت لعيناه ووجدت بهما لمعة غريبة عنها تراها لأول مرة بهما .. أخفض عيناه نحو عيناها وهتف بصوت منخفض :- ابتسمى .. تفاجأت من طلبه فهتفت تنظر إليه بعيون حائرة :- نعم .. ابتسم سلامة ثم هتف :- أيه بقولك ابتسمى ... (ورفع أصبعه يتحسس مكان نواجذها المختفية الآن وينظر نحوها ) عايز أشوف غمازات
وريث آل نصران  by fatem20032
fatem20032
  • WpView
    Reads 27,656,335
  • WpVote
    Votes 1,173,781
  • WpPart
    Parts 198
حينما يحاسبنا على الذنب أهل الذنب أنفسهم! قد كان يطمح في حياة هادئة، شاب اقتحم الحياة وفتح ذراعيه لها فلم يجد نفسه إلا شريد لا يعرف أين الطريق و أصبح لا يردد سوى: تائه، حائر، سئمت... بأي ذنب أنا قُتِلت؟ أما هي فكانت ترضى بالقليل، أمنيتها الوحيدة أن يصبح صدره مسكنها في كل الليالي ولكن لم تملك ثمنها بل حُمِلت أوزارا فوق أوزارها لتصبح بلا حبيب والذنب ذنبها فانطلق فؤادها شاكيا: يا ليت مُلكك يا ملك كان مِلك شخص غيرك. وفي النهاية كُتِب علينا الشقاء نحن وأنتم متابعي حكايتنا ولا مفر سوى المواجهة.