الهَيجاء بِمنتصف الثمانين
وما هو حالي عِندما أرى رِفاق أحلامي وأصدِقاء دَربي يَهوي بِهم الدَهر واحِداً بَعد أخر؟ وما أقسى أن يُسقى حُزني بِدماء الحُب،وأرى أن لا مَفر مِن سَتر جَسد مَحبوبي بِتُراب المَقابر وكُل ما هو غالياً ونَفيساً دَفعته هِبةً في سَبيل حُرية هَذا الوَطن~ _________________________________ جوزاء
Mature