رواية(اللص. .بغدادي) بقلمي وسام الأشقر
اقتحم بيت جارته المجنونة ولم يعلم أن قدره ينتظر بداخل جدرانها لتتحول حياته في لحظة فمنذ سنوات ينتظر تلك اللحظة الذي يذهب فيها عقله ويتخلى عن مكانته وووقاره ورسميته ليتحول لذلك اللص المجرم المقتحم لخصوصية غيره
اقتحم بيت جارته المجنونة ولم يعلم أن قدره ينتظر بداخل جدرانها لتتحول حياته في لحظة فمنذ سنوات ينتظر تلك اللحظة الذي يذهب فيها عقله ويتخلى عن مكانته وووقاره ورسميته ليتحول لذلك اللص المجرم المقتحم لخصوصية غيره
العشق.... وهل للعشق طريق؟ وهل تختلف طرقه؟؟ هي العشق الممزوج بالطهر والخجل.. صفائها وسكينتها... دعائها الخفي في سكون الليل...هي النور.. هي المتعبده وهو العشق.. الأجنبي المتفتح.. العاصي والمذنب.. هو المتعايش مع ظلامة .. لم يعرف يوما طريقآ للتعبد.. و " لكنه هواها " وهل لهواها دواء؟! سارة حسن 2020
أرادها بكل جوارحه ولكن يأبى القدر بأن يمنحه ياها بسهولة ويسر ... كم عليه أن يضحي لأجل هذا الحب و هل عشقه كافٍ لجمعه بها أم للقدر رأي آخر
في وسط دوامة الماضي ظهرت هي فتلبسه شيطان الحب و الوله لها حتى اصبح من هوسه يريد تملكها فهل ستتقبل الفتاة المتحررة ذلك ...
احبها منذ ان كان صغير و تفنن في عشقها كبير غابت عنه لسنوات عدة فإختفى بريق حياته .. ماذا سيفعل عندما تعود له تميمة حظه ماذا سيفعل عندما يكتشف ان حياته الماضية سببها فعل دنيئ .. حقوق الكتابة محفوظة
يحكي عن القمر و الشمس كانا حبيبين و افترقا و كذا شمسنا و قمرنا كان مفترقين و التقا .. التقيا في تلك ضروف غامضة التي لا احد يعرف كيف و متى حدثت لتجمعهما سويا تحت مسمى الحب ..
تتزوج في يوم مشؤوم عندما مات والده و صديقه ، بساعة كانت قد زوجة من ذاك الرجل الذي لم ترى شكله كيف يا ترى ستكون رد فعلهما عن الوضع الجديد ...
تعلقت بإبنته طفلته الصغيرة الوحيدة ، اضحت بعين الصغيرة أما تقتدى بها فتزوجته بصفقة ظاهرية لكنها اخفت خلفها حبا من طرف واحد فكيف ستكون الحياة بينهما ..
هربت من بين يدي بائع الرقيق فإحتمت بزعيم القرية ،عاشت ببيته و احتلت قلوب اسرته فأسرته و هي امانة عنده ، فهل للفتاة ماض ام ان الحاضر سيطغى !